طارق رسلان: الفلاح بيموت ولابد من ثورة تنموية للارتقاء بالزراعة المصرية
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
طالب النائب طارق رسلان ممثل الهيئة البرلمانيه لحزب المؤتمر بمجلس الشيوخ، بثورة تنمويه حقيقية في مجال الزراعه المصرية مؤكدا بان الفلاح المصري بيموت ولابد من التدخل وايجاد حلول جزريه لدعم والارتقاء بمنظومة الزراعه المصرية.
الزراعة: رئيس شئون المديريات يتابع كارت الفلاح وضبط منظومة الأسمدة الزراعة: رئيس شؤون المديريات يتابع في الفيوم كارت الفلاح وضبط منظومة الأسمدةواضاف رسلان خلال كلمته في الجلسه العامه والمخصصه لمناقشة طلب المناقشة عامة مقدم من النائب أحمد محمد شراني، وموجه إلى علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي بشأن، سياسة الحكومة حول دعم وتمكين الفلاح باعتباره شريكا رئيسيا في تحقيق الأمن الغذائي المصري اتحدث التوسع الافقي يحتاج الي اشياء كثيرة مشاكل الزارعين تتمثل مع هيئة التنميه الزراعيه في حل مشكلات التقنين المعاينات والعديد من المشكلات التي تهم الفلاحين .
وشدد رسلان بان مشكلة الاسمدة من اكثر المشكلات التي تورق الفلاح ونحتاج الي موظفين بوزراة الزراعه نظرا لقلة عددهم باقسام الارشاد الزراعي ، والاشراف وغيرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزراعة الفلاح المصرى النائب طارق رسلان
إقرأ أيضاً:
بعد اشتباكات في الساحل.. الشرع يدعو للوحدة الوطنية وضبط النفس
دعا الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع، الأحد، إلى “الحفاظ على الوحدة الوطنية والسلم الأهلي”، وذلك في أعقاب اشتباكات عنيفة اندلعت منذ الخميس في المنطقة الساحلية غربي البلاد، وأسفرت عن مقتل أكثر من ألف شخص، بينهم مئات المدنيين من الطائفة العلوية.
وفي كلمة ألقاها من أحد مساجد دمشق، شدد الشرع على أن “ما يحصل في البلاد هو تحديات متوقعة”، مؤكدًا على ضرورة التماسك الوطني بقوله: “يجب أن نحافظ على الوحدة الوطنية والسلم الأهلي قدر المستطاع”.
وتأتي هذه التصريحات بعد معارك عنيفة بين قوات الأمن والمجموعات الرديفة لها من جهة، ومسلحين موالين للرئيس المخلوع بشار الأسد من جهة أخرى.
وأشار الرئيس الانتقالي إلى قدرة السوريين على التعايش رغم التوترات، قائلًا: “نستطيع أن نعيش سوية في هذا البلد قدر المستطاع”، مضيفًا أن “الثورة خرجت من المساجد، التي علمت أبناءها الأخلاق الحميدة والعدل بين الناس، فلا خوف على سوريا”.
وبدأت الأحداث الخميس الماضي في قرية ذات غالبية علوية بريف اللاذقية، إثر توقيف قوات الأمن لأحد المطلوبين، ما أدى إلى تصاعد التوتر وإطلاق مسلحين علويين النار، وفق ما أفاد به المرصد السوري لحقوق الإنسان.
يُذكر أن هذه الاشتباكات تعد من بين الأعنف منذ تشكيل الحكومة الانتقالية، وسط مخاوف من امتداد العنف إلى مناطق أخرى في البلاد.