وزير الداخلية يزور الصين على رأس وفد أمني رفيع المستوى
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
زار محمود توفيق، وزير الداخلية، جمهورية الصين الشعبية، على رأس وفد أمني رفيع المُستوى؛ تلبيةً لدعوة وانغ شيا هونغ- وزير الأمن العام الصين؛ لبحث سُبل تطوير علاقات التعاون الأمني بين الجانبين، وكان في استقبال الوزير لدى وصوله إلى مطار العاصمة بكين، لفيف من قيادات وزارة الأمن العام الصينية والسفير المصري لدى جمهورية الصين الشعبية.
وأكد وزير الداخلية، عقب وصوله، أهمية تعزيز آليات التعاون الأمني المُشترك في ضوء تعاظم التحديات الأمنية التي تواجه دول العالم، مُشيرًا إلى ضرورة تفعيل آليات التنسيق الأمنى الثنائى ومُتعدد الأطراف فيما بين الأجهزة الأمنية لمُواجهة التحديات المُرتبطة بإنتشار الفكر والأيديولوجيات المُتطرفة والجرائم المُنظمة بشتى أشكالها.
كما وجه الشكر لنظيره الصيني على حفاوة الاستقبال والترحاب الذى لاقاه الوفد المصري مُنذ وصوله إلى جمهورية الصين الشعبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الداخلية جمهورية الصين الشعبية الصين
إقرأ أيضاً:
اليوم.. الرياض تستضيف أول اجتماع رفيع المستوى لـ«التحالف العالمي لحل الدولتين»
المناطق_الرياض
تحتضن العاصمة الرياض، اليوم، اجتماعاً رفيع المستوى للتحالف العالمي لتنفيذ «حل الدولتين» يضم دبلوماسيين ومبعوثين من عدة دول ومنظمات إقليمية ودولية، وذلك لتقديم جدول زمني محدد لبناء وتنفيذ الدولة الفلسطينية، وحل الدولتين على طريق السلام الدائم والشامل في الشرق الأوسط.
ومن المقرر أن يُلقي وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، كلمة ترحيبية في بداية الاجتماع، ثم يتحدث فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).
أخبار قد تهمك “هيئة العقار”: الخميس تنتهي مدة تسجيل العقارات في السجل العقاري لــ (12) حيًا بمدينة الرياض 29 أكتوبر 2024 - 3:37 مساءً نائب رئيس جمهورية بوروندي يصل إلى الرياض 28 أكتوبر 2024 - 6:40 صباحًاكانت المملكة أعلنت في سبتمبر الماضي باسم الدول العربية والإسلامية والشركاء الأوروبيين إطلاق «التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين»، وذلك خلال الاجتماع الوزاري بشأن القضية الفلسطينية وجهود السلام، على هامش أعمال الأسبوع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة.
ويهدف اجتماع الرياض إلى تحقيق نتائج ملموسة لكيفية إيصال مخرجات الاجتماعات إلى المستوى السياسي وتنفيذها، وتقديم جدول زمني محدد لبناء وتنفيذ الدولة الفلسطينية وحل الدولتين، إلى جانب اتخاذ تدابير للحفاظ على إمكانية حل الدولتين، بما في ذلك كيفية ضمان المساءلة فيما يتعلق بالقانون الدولي، وتنفيذ جميع قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.
وكان الأمير فيصل بن فرحان، أكد خلال كلمته خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر الماضي، أن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة حقٌّ أصيل وأساسي للسلام، وليس نتيجة نهائية يتم التفاوض عليها ضمن عملية سياسية بعيدة المنال.