بسبب “مخاوف أمنية”.. الحكومة الإسرائيلية تغير مكان اجتماعها
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
#سواليف
أفادت وسائل إعلام عبرية بأن #حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو لن تجتمع في مكتب رئيس الوزراء أو مقر الجيش الإسرائيلي بسبب ” #مخاوف_أمنية “.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية “كان” إن البروتوكول الجديد ساري المفعول بدءا من اليوم.
وأفاد موقع “واينت” أنه تم نقل الاجتماعات بسبب محاولات مهاجمة سياسيين ومواقع حكومية، فيما ذكر موقع “والا” أن القرار تم اتخاذه ردا على #هجوم_المسيرات على مقر إقامة نتنياهو الخاص في قيسارية في وقت سابق من هذا الشهر.
وفي السياق، قال “واينت” إنه لن يسمح للمستشارين الوزاريين بحضور اجتماع مجلس الوزراء، مشيرا إلى أن الوزراء فوجئوا بتلقي رسالة صباح اليوم تبلغهم فيها بنقل مكان اجتماع مجلس الوزراء وأن الموقع الجديد لا يحتوي على مواقف سيارات أو منطقة انتظار للمساعدين.
وأضاف: “أبلغ الوزراء أنه إذا وصلوا مسلحين، فلن يسمح لهم بدخول المبنى بسلاح”، مؤكدا أنه “على الرغم من التهديدات الأمنية، فإن الاجتماع لن يعقد في المخبأ الذي تم بناؤه حديثا تحت الأرض خارج القدس”.
وكان ” #حزب_الله ” تبنى العملية التي استهدفت مقر إقامة نتنياهو، فيما قال الأخير: “لقد ارتكب عملاء إيران الذين حاولوا اغتيالي وزوجتي اليوم خطأ مريرا”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حكومة نتنياهو مخاوف أمنية هجوم المسيرات حزب الله
إقرأ أيضاً:
مصادر أمنية:الحشد الشعبي قرر “إبقاء القوات الأمريكية “في العراق والتوجه نحو “مقاولة الجيوب”
آخر تحديث: 1 فبراير 2025 - 11:47 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت مصادر أمنية مطلعة، السبت ، ان الاجتماعات الأخيرة بين زعماء فصائل الحشد الشعبي الولائية قد “ناقشت بشكل مكثفً ” حول مستقبل القوات الأمريكية في العراق،وتمخضت تلك الاجتماعات بقرار ” أن “انسحاب القوات الأمريكية حاليًا قد لا يكون في مصلحة إيران والعراق”، نظرًا للتهديدات المتزايدة من التنظيمات الإرهابية!! وسقوط نظام الأسد”.واعتبرت تلك الفصائل ان امريكا وإسرائيل “ربما” سيكونان أصدقاءاً للحشد الشعبي مستقبلاً ، أما إيران، الحليف الأساسي للفصائل الحشدوية، فلم تصدر حتى الآن موقفًا رسميًا حول هذه التغيرات، لكن مصادر مطلعة في طهران أكدت أن سقوط الأسد “وجه ضربة لمحور المقاومة” وأجبر القيادة الإيرانية على إعادة تقييم استراتيجياتها في العراق وسوريا، وتتجنب التصعيد في العراق في الوقت الحالي، خاصة بعد أن أصبحت تواجه تحديات أكبر في سوريا ولبنان واليمن.