مشاهدة مباراة الإتحاد والرائد بث مباشر كورة لايف اليوم 14-08-2023 في الدوري السعودي koora live
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
مشاهدة مباراة الإتحاد والرائد بث مباشر كورة لايف اليوم 14-08-2023 في الدوري السعودي koora live، مشاهدة مباراة الاتحاد والرائد بث مباشر اليوم الاثنين 14-8-2023 ضمن الجولة الاولى من منافسات الدوري السعودي للمحترفين دوري روشن لكرة القدم Ittihad VS Raed Live Stream على ملعب استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية وسيكون اللقاء منقولا عبر قناة اس اس سي سبورت 1 اتش دي بتعليق واس اس سي سبورت 1 اس دي واس اس سي سبورت 5 اتش دي بتعليق واس اس سي سبورت 5 اس دي بتعليق حماد العنزي على الساعة 15.
يستقبل ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية ببريدة، مباراة الاتحاد والرائد في الجولة الأولى من الدوري السعودي 2023-2024.
مشاهدة مباراة الإتحاد والرائد بث مباشر كورة لايف اليوموانتصر نادي الاتحاد بلقب دوري روشن الموسم الماضي، ويأمل العشاق هذا الموسم في الحفاظ على اللقب بفضل الصفقات القوية التي أبرمها الفريق، وعلى رأسها كريم بنزيما ونغولو كانتي.
رابط مباشر لـمشاهدة مباراة الإتحاد والرائد | اضغط هنـــا |
رابط مباشر لـمشاهدة مباراة الإتحاد والرائد | اضغط هنـــا |
لكن المنافسة لن تكون سهلة بالتأكيد، فقد دعمت غالبية أندية القمة صفوفها، حيث انضم ماني وبروزوفيتش لرونالدو في النصر، ونيفيس وسافيتش ومالكوم للهلال وغيرهم.
تشكيل الرائد المتوقع أمام الاتحادفي حراسة المرمى: مطلق الحريجي
في خط الدفاع: محمد كريشان - فهد السويفي - فواز فلاته
في خط الوسط: علي بكري - عبدالله المفرج - نايف هزازي - عبد المحسن القحطاني
في خط الهجوم: محمد سالم - محمد الدوسري - راكان الدوسري.
تشكيل الاتحاد المتوقع ضد الرائد
حارس المرمي: جروهي.
دفاع: شراحيلي، هوساوي، العليان، بامسعود.
وسط: كانتي، كرونادو، سلطان الفرحان.
هجوم: جوتا، بنزيما، رومارينيو.
وتوج العميد، بلقب الدوري السعودي،بعد غياب 13 عامًا، وللمرة التاسعة في تاريخه بمشاركة الثنائي المصري أحمد حجازي وطارق حامد، في الموسم الماضي.
القنوات الناقلة ومعلق مباراة الاتحاد والرائد اليومتذاع مباراة فريق الاتحاد اليوم ضد نظيره فريق الرائد، في الجولة الأولى من منافسات مسابقة دوري روشن السعودي للمحترفين لكرة القدم موسم 2023، عبر القنوات التالية بالمعلقين.
رابط مباشر لـمشاهدة مباراة الإتحاد والرائد | اضغط هنـــا |
رابط مباشر لـمشاهدة مباراة الإتحاد والرائد | اضغط هنـــا |
SSC SPORT 1 HD بصوت المعلق الرياضي حماد العنزي
SSC SPORT 1 SD بصوت المعلق الرياضي حماد العنزي
SSC SPORT 5 HD بصوت المعلق الرياضي حماد العنزي
SSC SPORT 5 SD بصوت المعلق الرياضي حماد العنزي
شاهد Shahid VIP بصوت المعلق الرياضي حماد العنزي
مشاهدة مباراة الرائد والاتحاد بث مباشر في الدوري السعوديولمن يرغب في مشاهدة بث مباشر مباراة الاتحاد والرائد في الجولة الأولى من الدوري السعودي، ستنطلق المواجهة في تمام الساعة 6:00 بتوقيت المملكة العربية السعودية ومصر وقطر، وفي تمام الساعة 7:00 بتوقيت الإمارات العربية المتحدة، وفي تمام الساعة 4:00 بتوقيت المغرب وتونس.
× × ×المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاتحاد الاتحاد أمام الرائد الاتحاد ضد الرائد الاتحاد ضد الرائد مباشر مباراة الاتحاد اليوم مباشر يوتيوب مباراة الاتحاد اليوم مباشر تويتر مباراة الاتحاد اليوم مباشر يلا كورة الدوري السعودي الاتحاد السعودي لايف الاتحاد مباشر الاتحاد مباشر اليوم الاتحاد والرائد الاتحاد والرائد بث مباشر الاتحاد والرائد مباشر الرائد بث مباشر بث مباشر الاتحاد اليوم بث مباشر الاتحاد والرائد بث مباشر مباراة الاتحاد والرائد تشكيل مباراة الإتحاد أمام الرائد مباراة الاتحاد والرائد مباراة الاتحاد اليوم بث مباشر مباراة الاتحاد اليوم مباشر مباراة الاتحاد بث مباشر مباراة الاتحاد ضد الرائد مباراة الاتحاد مباشر مباراة الاتحاد والرائد بث مباشر مشاهدة مباراة الاتحاد والرائد بث مباشر مشاهدة مباراة الاتحاد الان مشاهدة مباراة الاتحاد اليوم مباشر مشاهدة مباراة الاتحاد بث مباشر مشاهدة مباراة الاتحاد مباشر الان موعد مباراة الاتحاد والرائد مباراة الاتحاد والرائد
إقرأ أيضاً:
عزلة بلااختراق: مأزق حكومة بورتسودان في استعادة الاعتراف الأفريقي
عزلة بلااختراق: مأزق حكومة بورتسودان في استعادة الاعتراف الأفريقي
بقلم م. فؤاد عثمان عبد الرحمن
لم تكن زيارة مالك عقار الأخيرة لجيبوتي سوي امتداد لمساع دبلوماسية حثيثة تسعى من خلالها سلطة الأمر الواقع في بورتسودان إلى كسر طوق العزلة الإقليمية المفروضة عليها منذ انقلاب أكتوبر 2021.
جاءت هذه الزيارة في إطار محاولات إعادة السودان الي الإتحاد الأفريقي، الذي جمد عضويته التزاما بمبادئه الراسخة بعدم الإعتراف باي سلطة تصل إلى الحكم عبر وسائل غير دستورية، ورغم الحراك الدبلوماسي المحموم، لايبدو ان هذه التحركات قد نجحت في إحداث أي اختراق يذكر، إذ ظل الموقف الأفريقي ثابت، ومحكوما باعتبارات الشرعية الدستورية لا المناورات السياسية.
إذ انه ومنذ مطلع الألفية، رسخ الإتحاد الأفريقي سياسة صارمة تجاه الانقلابات العسكرية مستندا للمادة الرابعةP من ميثاقه التاسيسي وإعلان لومي لعام 2000 اللذين يمنعان الإعتراف باي حكومة تصل إلى السلطة بوسائل غير دستورية.
وبالنظر الي تجارب دول مثل مالي وغينيا والنيجر، فإن إستعادة التمثيل ليست مسألة وساطات دبلوماسية، بل مشروطة بعملية إنتقال سياسي حقيقية.
وبالنسبة إلى السياق السوداني، بدأت قصة التجميد في يونيو 2019، عندما أعلن الإتحاد الأفريقي تعليق عضوية السودان في جميع أنشطة الإتحاد، اعقاب حادثة فض الاعتصام المدني أمام مقر قيادة الجيش في 3يونيو 2019,لتتصاعد الاحتجاجات الجماهيرية الهادرة مرة أخرى، وقابلها المجلس العسكري الانتقالي حينها بعنف ووحشية وتعليق التفاوض مع القوى المدنية والسياسية ممثلة في قوى إعلان الحرية والتغيير، وبعد إمتثال قيادة الجيش لضغط الحركة الجماهيرية الواسع أنجز مشروع الوثيقة الدستورية في أغسطس 2019، والتي حكمت الفترة الانتقالية ونصت على ترتيبات دستورية شكلت بموجبها مؤسسات الفترة الانتقالية.
ليعود ويلغي الإتحاد الأفريقي في سبتمبر 2019 تجميد عضوية السودان في اعقاب تشكيل أول حكومة انتقالية، وعرفت الوثيقة واعتمدت داخل نظم الإتحاد تحت مسمى ( الوثيقة المنظمة لعمل الفترة الانتقالية)، وصولا لانتخابات ديمقراطية، ورفع التجميد على أساس أن الشراكة العسكرية _ المدنية منحت البلاد شرعية دستورية متوافق عليها.
لكن تلك الوضعية الدستورية المرعية إقليميا ودوليا، ألغيت عقب انقلاب العسكر وحلفاءه عليها في أكتوبر 2021، ليعلن الإتحاد الأفريقي تجميد مشاركة السودان في جميع أنشطته، مع إدانة الإنقلاب وسيطرة الجيش على السلطة وتغيير الحكومة غير الدستوري، واعتبر ذلك (أمرا غير مقبولا) واهانة للقيم المشتركة والمعايير الديمقراطية للإتحاد الأفريقي، مبررا موقف تعليق العضوية بأنه قد استند الي الميثاق الأفريقي حول الديمقراطية والانتخابات والحكم، المعتمد من رؤساء دول وحكومات الإتحاد باديس أبابا في يناير 2007، في مادته التي نصت على ان (يفرض مجلس السلم والأمن الأفريقي عقوبة على اي دولة عضو في الإتحاد عندما يلاحظ وجود تغيير غير دستوري لحكومة دول طرف في الاتحاد وتفشل المبادرات الدبلوماسية).
وجدير بالذكر أن الإتحاد الأفريقي لم يفك التجميد حتى بعد أن توافق رئيس مجلس السيادة الانقلابي البرهان مع رئيس الوزراء الانتقالي عبدالله حمدوك في نوفمبر 2021 والذي استقال في يناير 2022.
الاتحاد الأفريقي: أولوية إيقاف الحربمنذ تجميد عضوية السودان في الاتحاد الأفريقي بعد انقلاب 2021، ظل الاتحاد يتبنى موقفًا ثابتًا استنادًا إلى ميثاقه الذي يحظر الاعتراف بأي حكومة تترأسها سلطات غير دستورية. هذا الموقف الذي يظل ساريًا، يواجه تحديًا مزدوجًا في ظل الصراع القائم في السودان، إذ أن الاتحاد الأفريقي قد أعطى الأولوية في الوقت الحالي لإيقاف الحرب التي تمزق السودان وتحقيق الاستقرار، على حساب أي حديث عن التحول الديمقراطي.
ما يراه الاتحاد الأفريقي أمرًا حاسمًا في الوقت الراهن هو إيقاف الاقتتال والحد من المعاناة الإنسانية التي تجتاح البلاد. ففي القمة الأخيرة، أكد مفوض السلم والأمن في الاتحاد، بانكول أديوي، أن رفع التجميد يتطلب أولًا وقف الحرب ثم الانتقال إلى عملية سياسية شاملة. هذا التصور يعكس أولوية واضحة في مواجهة التحديات الإنسانية والأمنية التي تواجه السودان، حيث أشار إلى ضرورة أن تركز الأطراف السودانية على إنهاء الاقتتال وتوفير الحماية للمدنيين، ثم الانتقال إلى مرحلة الحل السياسي الذي يفتح الطريق أمام التحول الديمقراطي.
بيان مجلس السلم والأمن: التمسك بالوحدة والشرعيةالبيان الذي أصدره مجلس السلم والأمن الأفريقي يعكس بصورة جلية موقف الاتحاد من الأزمة السودانية، حيث شدد على ضرورة الحفاظ على وحدة السودان ورفض الاعتراف بأي حكومة موازية أو كيان يسعى لتقسيم البلاد. هذا الموقف يعكس بوضوح أن الاتحاد الأفريقي لا يسعى فقط لإيجاد حل سياسي شامل، بل يحاول أن يضمن استقرار السودان ووحدته.
المجلس أيضًا دعا إلى وقف إطلاق النار الفوري وإتاحة الوصول الإنساني للمتضررين من الحرب. هذا التشديد على الإغاثة الإنسانية يعكس أن الاتحاد يضع المصالح الإنسانية في صدارة أولوياته، حيث أن الحل السياسي لم يعد مجرد خيار بل أصبح مرتبطًا بحياة المدنيين الذين يعانون من آثار الحرب. بالإضافة إلى ذلك، تبرز الدعوة لاستئناف عملية استعادة النظام الديمقراطي من خلال الحوار السياسي، ما يجعل من الصعب على الاتحاد الأفريقي الاعتراف بأي حكومة في ظل استمرار الحرب والانقسامات العميقة في السودان.
رهانات بورتسودان: دبلوماسية معزولة وسط تحديات داخليةسلطة بورتسودان، رغم مساعيها الدبلوماسية المعلنة، تواجه واقعًا داخليًا مفعمًا بالتحديات، أهمها الانقسامات السياسية والأمنية التي تعصف بالبلاد. فحتى لو فرضت هذه السلطة نفسها على الساحة الدبلوماسية، فإنها تظل غير قادرة على فرض شرعيتها داخل السودان ذاته. فالحرب التي تمزق البلاد بين أطراف متعددة، وكذلك الانقسام بين المكونات السياسية والعسكرية، تجعل من أي خطوة نحو إعادة الاعتراف السياسي أمرًا مستحيلاً ما لم تتحقق تسوية شاملة داخل السودان.
والسؤال هنا: كيف يمكن للمجتمع الدولي والاتحاد الأفريقي أن يعترفوا بحكومة تفتقر إلى القبول الداخلي والشعبي؟ ما يتضح من المواقف الحالية هو أن الاعتراف الدولي لن يأتي نتيجة لدبلوماسية فاشلة، بل نتيجة لتسوية سياسية حقيقية تشرك جميع الأطراف السودانية.
السيناريوهات المستقبلية: هل يفتح الاتحاد الأفريقي الباب لرفع التجميد؟في ظل الوضع الراهن، تبرز ثلاثة سيناريوهات محتملة للعلاقة بين السودان والاتحاد الأفريقي:
استمرار التجميد والعزلة: إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق سياسي يوقف الحرب، فإن السودان سيظل في حالة عزلة دبلوماسية، مما يعوق إعادة إدماجه في النظام الدولي، ويجعل من الصعب تحقيق أي نوع من التنمية أو الاستقرار. رفع مشروط للتجميد: إذا حققت الأطراف السودانية تقدمًا حقيقيًا نحو وقف الحرب وتقديم حلول إنسانية، فإن الاتحاد الأفريقي قد يخفف من موقفه ويمنح السودان بعض الامتيازات الدبلوماسية المحدودة، ولكن الاعتراف الكامل سيظل مشروطًا بانتقال سياسي حقيقي نحو الديمقراطية. تدويل الأزمة: في حال استمرت الحرب ولم يتم التوصل إلى حل سياسي داخلي، فإن الأزمة السودانية قد تُحول إلى مجلس الأمن الدولي، مما سيؤدي إلى تداعيات أكبر ويزيد من التدخلات الدولية في الشؤون السودانية، مما قد يؤدي إلى تعقيد الوضع أكثر. الخاتمة: إيقاف الحرب هو المدخل للشرعيةلا شك أن محاولات بورتسودان لاستعادة الاعتراف الأفريقي تظل محكومة بتحديات كبيرة، تتعلق ليس فقط بالموقف الأفريقي الثابت بل أيضًا بتحديات الداخل السوداني. إذا كانت هناك أي فرصة لرفع التجميد، فهي مرهونة أولًا بوقف الحرب، وهو ما أصبح أولوية لا يمكن تجاهلها من قبل الاتحاد الأفريقي والمجتمع الدولي.
بدون إنهاء الاقتتال أولًا، لا يمكن الحديث عن تحوّل سياسي حقيقي، وبالتالي فإن أي اعتراف خارجي أو خطوة نحو إعادة إدماج السودان في الاتحاد الأفريقي سيكون ذا قيمة محدودة إذا لم يسبق ذلك توافق داخلي وحل سياسي شامل. ما يبدو واضحًا هو أن الدبلوماسية السودانية بحاجة إلى أكثر من مجرد محاولات لاستعادة الاعتراف، بل إلى تحول حقيقي يحقق السلام، ويوحد البلاد، ثم يبني أساسًا ديمقراطيًا جديدًا.
الوسومالاتحاد الأفريقي الحرب السودان انقلاب اكتوبر 2021 جيبوتي حكومة بورتسودان فؤاد عثمان عبد الرحمن مالك عقار مجلس السلم والأمن الأفريقي