أحدها يحدث أثناء النوم.. 3 أعراض لسرطان الأمعاء إحذر منها
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أحدها يحدث أثناء النوم.. 3 أعراض لسرطان الأمعاء إحذر منها.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي مرضى السرطان
إقرأ أيضاً:
أعراض تكشف عن الإصابة بالورم الحبلي .. لا تتجاهلها
يعتبر الورم الحبلي (Chordoma) هو نوع نادر من الأورام السرطانية التي تنشأ في العمود الفقري، تحديدًا من بقايا الحبل الظهري الجنيني.
أعراض الإصابة بالورم الحبليوقد تنمو الأورام الحبلية ببطء، لكن يمكن أن تسبب أعراضًا خطيرة مع مرور الوقت، وفقا لما نشر في موقع “مايو كلينك” الطبي.
وبالرغم من أن الورم الحبلي من الأورام النادرة، لكنه قد يكون خطيرًا إذا لم يُكتشف مبكرًا، لذا فإن التشخيص المبكر يساعد في تحسين فرص العلاج والسيطرة على الأعراض.
ومن أبرز أعراض الورم الحبلي، والتي تكشف الإصابة في مراحله المبكرة ما يلي :
ـ آلام مستمرة في الظهر أو الرقبة :
ألم غير مبرر في أسفل الظهر، الرقبة، أو العصعص يزداد سوءًا بمرور الوقت، ولا يتحسن الألم بالراحة أو العلاجات التقليدية.
ـ مشاكل عصبية :
تنميل أو ضعف في الأطراف (الذراعين أو الساقين) بسبب ضغط الورم على الأعصاب.
صعوبة في التوازن والمشي نتيجة تأثر الحبل الشوكي.
تشنجات عضلية أو فقدان السيطرة على المثانة والأمعاء في الحالات المتقدمة.
ـ صداع مستمر وتشوش الرؤية (إذا كان الورم في قاعدة الجمجمة) :
ضغط الورم على الأعصاب القحفية قد يسبب ازدواج الرؤية، صعوبة في البلع، أو ضعف عضلات الوجه، وقد يشعر المريض بصداع مستمر لا يستجيب للمسكنات العادية.
ـ تورم أو كتلة مرئية :
في بعض الحالات، يمكن ملاحظة تورم أو كتلة محسوسة في منطقة العصعص أو العمود الفقري.
متى يجب استشارة الطبيب؟
إذا كنت تعاني من ألم مزمن في الظهر مع أعراض عصبية مثل التنميل أو ضعف الأطراف أو اضطرابات المثانة، فمن الضروري مراجعة الطبيب لإجراء الفحوصات اللازمة، مثل: التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) أو الأشعة المقطعية (CT).