الجزيرة:
2025-04-07@13:19:00 GMT

5 قضايا كبرى بالانتخابات الأميركية.. تعرّف عليها

تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT

5 قضايا كبرى بالانتخابات الأميركية.. تعرّف عليها

قبل نحو أسبوع من يوم الحسم بالانتخابات الرئاسية الأميركية، يبدو أن المرشح الجمهوري دونالد ترامب والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس يختلفان في كل شيء. ولكن ما أبرز القضايا التي ركز عليها المتنافسان في حملاتهما بهذه الانتخابات التي توصف بأنها الأكثر إثارة في تاريخ البلاد؟

1- الاقتصاد

بعد ثلاث سنوات من التضخم المرتفع، أصبحت القدرة الشرائية مصدر قلق رئيسي للعديد من الأميركيين.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2خريطة السيطرة في انتخابات الكونغرس الأميركي 2024list 2 of 2الانتخابات الأميركية: أين اختفى المرشحون؟end of list

ووعد ترامب -الذي خفض معدل الضريبة على الأثرياء والشركات عندما كان رئيسا- بفرض رسوم جمركية بأكثر من 10% على جميع الواردات، مما سيمكنه من تمويل تخفيض كبير في الضرائب.

كما التزم المرشح الجمهوري بجعل الولايات المتحدة "عاصمة العالم للبيتكوين والعملات المشفرة".

من جانبها، تقدم هاريس نفسها مرشحة للطبقات المتوسطة وخلق ما تسميه "اقتصاد الممكن".

ورغم أنها تنتهج طريق بايدن بشأن فرض الضرائب على الثروات الكبرى، فإنها خففت من حدة هذا التوجه بحملتها.

كما وعدت بوضع ائتمان ضريبي عند الولادة، ومساعدة في الوصول إلى ملكية العقارات ودعم إنشاء الشركات.

2- الهجرة

بالنسبة لترامب، تبقى قضية تأمين الحدود "الموضوع الأول" الذي يركز عليه في كل تجمعاته.

كما أن الهجرة غير النظامية تمثل القضية الأكثر حساسية في الحملة، علما أنه في ولاية بايدن شهدت البلاد زيادة كبيرة في نسب الهجرة.

وذهب المرشح الجمهوري -الذي كان تعهد لدى ترشحه في 2016 ببناء جدار على طول الحدود المكسيكية- أبعد بكثير هذه المرة، إذ وعد بأكبر عملية ترحيل للمهاجرين غير النظاميين في تاريخ الولايات المتحدة.

وغالبا ما يكرر ترامب في خطاباته المعادية للمهاجرين مصطلحات من قبيل "غزو" و"جحافل" و"يُسممون دماء أميركا".

في المقابل، تعهدت هاريس بأنها ستتبنى سياسة صارمة حيال القضية، معتبرة أنه يجب أن تكون هناك "عواقب لمن يدخلون بشكل غير قانوني".

ودعمت هاريس مشروعا لتشديد سياسة الهجرة والتي يتبعها بايدن، والتي تتضمن استثمارات في الحواجز الحدودية.

3- الإجهاض

قضية قد تؤدي إلى تحفيز المواطنين الذين عادة ما يكونون أقل انخراطا سياسيا، على الذهاب إلى صناديق الاقتراع، وخاصة النساء، مما قد يفيد الديمقراطيين. ففي موازاة الانتخابات الرئاسية، تُجرى استفتاءات حول هذا الموضوع في عشر ولايات.

هذه هي أول انتخابات رئاسية منذ أن ألغت المحكمة العليا -التي أعاد تشكيلها ترامب- الحماية الفدرالية للإجهاض عام 2022. ومنذ ذلك الحين، نفذت ما لا يقل عن 20 ولاية قيودا جزئية أو كاملة على الإجهاض الطوعي.

وجعلت هاريس من هذه القضية عنصرا مركزيا في نيابتها وحملتها. واتهمت منافسها بأنه مسؤول عن الوضع الحالي الذي وصفته بأنه "فظيع ومفجع".

وعلى العكس من ذلك، يتلاعب ترامب في هذه القضية، إذ قال إنه فخور بأنه أعادها إلى الولايات بفضل قرار المحكمة العليا، لكنه صرح بأن البعض "ذهبوا بعيدا للغاية".

ووعد بأن إدارته ستكون "رائعة للنساء" لكن البعض يخشون، بعد تصريحات غامضة منه، أن يستخدم سلطته الرئاسية للحد من الوصول إلى الأدوية المستخدمة في حالات الإجهاض الطبي.

4- السياسة الخارجية

تتزامن الحملة الانتخابية مع احتدام الحروب في الشرق الأوسط وأوكرانيا، وهنا يتم تمحيص مواقف المرشحين عن كثب من قبل بعض مجموعات الناخبين.

ولا يتوقف الجمهوري -الذي يرى أن أميركا لم تكن يوما تحظى بهذا النزر القليل من الاحترام في العالم- عن القول إنه سيحل النزاعات دون تأخير، ولكنه لم يفسر قط كيف سيفعل ذلك.

وغالبا ما يندد ترامب بالمبالغ الفلكية التي دعمت بها واشنطن حليفتها كييف منذ عام 2022.

وعلى النقيض من ذلك، وعدت هاريس بأنها ستقف "بحزم إلى جانب أوكرانيا" ولن تكون "صديقة للدكتاتوريين"، على عكس منافسها.

وبينما قدم كلاهما الدعم لإسرائيل قائلين إن لها "حق الدفاع عن نفسها"، حاولت نائبة الرئيس موازنة خطابها بالتأكيد أيضا على معاناة الفلسطينيين.

5- المناخ

رغم أن الولايات المتحدة هي ثاني أكبر مصدر لانبعاثات غازات الاحتباس الحراري في العالم بعد الصين، فإن القضية بقيت غير ذات أهمية من قبل المرشحين، الذين لديهم رؤى متناقضة تماما.

ووعد ترامب، الذي يشكك في التغير المناخي، بإلغاء الدعم للطاقة المتجددة والمركبات الكهربائية، كما خطط الرئيس السابق "للحفر بأي ثمن"، في إشارة إلى استخراج البترول والفحم الحجري، والخروج مجددا من اتفاقية باريس.

من جانبها، تعهدت هاريس "بمواصلة وتطوير القيادة الدولية للولايات المتحدة بشأن المناخ".

وبوصفها نائبة للرئيس دعمت الخطة الكبرى للتحول الطاقي لجو بايدن، وكما كانت سيناتورة عن ولاية كاليفورنيا، دعمت "الصفقة الخضراء الجديدة"، وهي قرار يدعو إلى خفض كبير في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

المدرسة الأميركية الجديدة للعلاقات الدولية

لم يتوقف الجدل حول الرئيس الأميركي دونالد ترامب وإدارته وسياساته منذ بدأ عهدته الجديدة. لم يقتصر الحديث على شخصيته غير المتوقعة، وسلوك رجل الأعمال الذي أحاط نفسه بعدد كبير منهم.

إذ يقدر عدد الذين عيّنهم في مواقع حكومية ودبلوماسية رفيعة بما يزيد على ثلاثة عشر مليارديرًا، غالبيتهم من المؤدلجين دينيًا وسياسيًا، بل تعداه للحديث عن أثر الرئيس وفريقه وفلسفته الجديدة في إدارة العلاقات الدولية، على النظام الدولي وشكل العلاقات الدولية، وما إذا كان سيقود إلى تفكيك النظام الدولي القائم، ويغيّر بشكل جذري بنيته وتحالفاته والقواعد المستقرّة فيه.

قد تكون "الترامبية" مدرسة أو نظرية جديدة في العلاقات الدولية، تختلف عن المدارس والنظريات الرئيسية التقليدية للعلاقات الدولية. وقد لا تتجاوز كونها نمطَ إدارة جديدًا للعلاقات الدولية، يهدف إلى تعزيز قوة ومكانة الولايات المتحدة بين الحلفاء والأعداء، ولن تحدث تغييرات جوهرية على النظام الدولي "الراسخ" بمؤسساته وتوازناته، وهو ما سيكشف عنه المستقبل القريب؛ نظرًا لأن الخطوات والمواقف التي اتخذتها الإدارة الأميركية حتى اللحظة، كبيرة، وتمسّ عددًا من الدول المؤثرة في البيئة الدولية.

مع ذلك فإن الوقوف على طبيعة وسمات هذه "المدرسة" أمر حيوي وذو أهمية كبيرة، لما للولايات المتحدة كقوة أولى في العالم من نفوذ وتأثير على مجمل القضايا الدولية، وبالذات قضايا الشرق الأوسط، والقضايا العربية.

السمات الأساسية للمنهج الجديد: 1- المال أولًا:

لا يخفي الرئيس الأميركي وفريقه أن المال هو الهدف الأوّل لعلاقاتهم الدولية، وأن دعم الاقتصاد الأميركي هو الأساس في بناء العلاقات، بمعزل عن طبيعة ومواقف الدول، لذلك فإن الدول التي تعتبر تاريخيًا حليفة للولايات المتحدة تتعرّض اليوم لما يمكن اعتباره حربًا اقتصادية، تهدف إلى جني أكبر مبلغ ممكن من المال.

إعلان

ولا يستثنَى من ذلك أحدٌ، فاليابان على سبيل المثال اضطر رئيس وزرائها إلى أن يقدم وعودًا باستثمارات في الولايات المتحدة تصل إلى تريليون دولار خلال السنوات الأربعة القادمة.

هذا الأمر ينطبق أيضًا على الاتحاد الأوروبي، وكندا وغيرها من الدول التي اشتبك معها ترامب مباشرة في موضوع التعريفات الجمركية.

وهو في ذات الوقت لا يكتفي بفتح ما يعتبر حربًا اقتصادية مع حلفائه في العالم، وإنما لذات الاعتبارات الاقتصادية الصرفة، يريد أن ينهي الحرب في أوكرانيا، ويسيطر على ثرواتها المعدنية، ويرتّب في ذات الوقت لعقد صفقات تجارية كبيرة في قطاع الطاقة مع روسيا التي اعتبرت من قبل الإدارة الأميركية السابقة والدول الأوروبية عدوًا وخصمًا ومعتديًا.

2- السلام من خلال القوة:

هذا المبدأ ليس جديدًا على العلاقات الأميركية، وقد استُخدم من قِبل أكثر من رئيس أميركي في السابق، من أبرزهم رونالد ريغان. وهو يهدف إلى الاستثمار بأقصى طاقة ممكنة في القوة والتفوق النوعي العسكري والاقتصادي الأميركي؛ بهدف إخضاع الآخرين وإجبارهم على القبول بما تعتبره الولايات المتحدة الأميركية "سلامًا".

شكّل السلوك الأميركي في الملفّ الأوكراني والملف الفلسطيني، أمثلة على محاولة فرض حلول غير عادلة، استنادًا للقوّة بأشكالها المختلفة، وحجم النفوذ الذي تتمتع به الولايات المتحدة في الملفَّين.

وفي الحالة الفلسطينية، فإن الرئيس الأميركي يريد، استنادًا لهذا المبدأ، تصفية القضية الفلسطينية، وأن يفرض على دول المنطقة التعاون معه في ذلك. وهي أفكار تتقاطع مع رؤية بنيامين نتنياهو، الذي يتحدث عن سلام الردع؛ السلام القائم على قدرة إسرائيل على ردع الدول في المنطقة مجتمعة.

يتغافل هذا المبدأ، عن الحقوق القومية وشرعية حركات التحرر، وحق الشعوب في الاستقلال، وتقرير المصير، والحرية والكرامة التي تعتبر قيمًا عالميةً.

إعلان 3- الاستثمار في الخصائص الشخصية للرئيس:

تعتمد هذه المدرسة على أداء الرئيس الأميركي بشكل خاصّ، فهو يملأ الإعلام بشكل يومي بتصريحات ومواقف ذات سقف مرتفع، إلى حد يبدو لا معقولًا، معتمدًا على كونه يرأس الدولة الأقوى في العالم.

وهو كثيرًا ما يذكّر العالم بهذه الحقيقة، ويمارس من خلال هذا الموقع ما يمكن اعتباره إهانة للأطراف التي يتعامل معها، محاولًا أن يفرض عليها أجواء من الخوف والارتباك. وهو بذلك يهيئ البيئة السياسية التي تساعد فرقه "السياسية والأمنية والاقتصادية" العاملة في الميدان لكي تنجز ما يعتقد أنه أهداف موضوعية.

حدث ذلك بشكل واضح مع أكثر من طرف، أبرزهم الرئيس الأوكراني زيلينسكي، إذ يعتقد كثيرون بأن ما حدث مع زيلينسكي في المكتب البيضاوي كان مقصودًا، ويهدف إلى ممارسة ضغط عليه، ولا ننسى مفاجأته للحكّام العرب بالحديث عن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزّة وضرورة استقبال الأردن ومصر جزءًا منهم. تكرّر الأمر أيضًا مع أوروبا، وكندا، والمكسيك، وغيرها من الدول.

4- لا مكان للقيم والمبادئ:

في التعامل مع الآخر، لا اعتبار للقيم والأخلاق، ولا حتّى للباقة السياسية والدبلوماسية، وهي مشحونة بأيديولوجية يمينية فوقية تجاه العديد من الشعوب والقضايا، بما في ذلك العالم العربي والإسلامي، وتبدي انحيازًا متطرّفًا للكيان الصهيوني.

كما أنّ حق الشعوب في تقرير المصير والسيادة على أرضها والحرية وغيرها من القيم لا تحظى بأهمية، كان هذا واضحًا في أوكرانيا، وفلسطين، وكندا، وغرينلاند، وغيرها من البلدان.

لم يقتصر ذلك على القضايا الدولية، بل انعكس أيضًا على العديد من السياسات الداخلية، وهو ما أدى إلى التعامل العنيف مع المهاجرين غير الشرعيين، وأنصار القضية الفلسطينية، والمدافعين عن حقوق الإنسان وحرية التعبير، وحتى المهتمّين بشؤون البيئة.

إعلان 5- أميركا أولًا ولا حاجة للحلفاء:

لا يوجد حلفاء دائمون أو محل اعتبار، ولا وجود للأعداء استنادًا للقيم والمبادئ أو المشاريع السياسية. المصالح الاقتصادية وحجم المال المتدفّق على الولايات المتحدة، وحجم الصفقات التي يمكن أن تعقدها أركان هذه الإدارة، هو المعيار الحاكم في العلاقة مع الدول.

مصلحة أميركا ومكاسبها مقدّمة على كل ما سواها فمبدأ "America First "، يدفع هذه الإدارة للتعامل مع روسيا، وكوريا الشمالية دون مراعاة لمواقف الحلفاء.

الولايات المتحدة ليست حليفًا لأحد، بل شركة حماية أمنية وعسكرية تعمل بالمقابل، ولا ينبغي لأحد أن يعتمد على الولايات المتحدة كحليف استنادًا لقيم أو مبادئ وأفكار.

6- التوسعيّة:

من أخطر سمات هذه المدرسة النزعة التوسعية المباشرة، وعدم الاقتصار على الهيمنة العسكرية والاقتصادية.

هذه الخطط التوسعيّة تشكّل خطرًا حقيقيًا على دول ذات سيادة، مثل الجارة الشمالية كندا، وغرينلاند التابعة للدانمارك. فالمطالبة بضمّ دولة بحجم كندا لتصبح الولاية الواحدة والخمسين، وكذلك السيطرة على مساحة شاسعة مثل غرينلاند، تعنيان أن الرغبة في التوسع الجغرافي وتحويل النفوذ العسكري والسياسي إلى امتداد إمبريالي توسعي، أمرٌ أصبح مطروحًا بشكل جادّ في الولايات المتحدة.

وهو ما يعني أنّ هذه الإمبراطورية بصدد الانتقال إلى السلوك الاستعماري الإمبريالي الكلاسيكي القديم القائم على التوسّع والسيطرة الجغرافية المباشرة، سواء لأهداف اقتصادية أو أمنية وعسكرية، وهو ما قد يدفع باتّجاه تحول كبير في بنية وشكل النظام الدولي الذي عرفه العالم منذ الحرب العالمية الثانية وحتى اليوم.

نجاح هذه المبادئ الجديدة مرهون بسلوك أطراف عديدة في العالم، وبالذات الدول التي لديها إمكانات عسكرية واقتصادية معتبرة، وكذلك الشعوب التي تدافع عن قضاياها العادلة وحقوقها الأصيلة المكفولة دوليًا وقانونيًا.

إعلان

وهو أيضًا مرتبطٌ بشكل حاسم بقدرة الرئيس الأميركي على السيطرة على المؤسسات السياسية والمالية والعسكرية والأمنية الأميركية، أو ما يعتبره الدولة العميقة، التي لا تنسجم بالضرورة مع كل هذه السياسات، بل وتعارض بعضها، وقد نجحت في لجم سلوك الرئيس وسياساته في دورته السابقة في بعض الملفات الدولية في الشرق الأوسط وغيره.

لكن إذا تمكّن ترامب وإدارته من إنفاذ هذه السياسات، فسنكون غالبًا أمام عالمٍ تحكمه قواعد وعلاقات وموازين قوى مختلفة، قد ينشأ عنها تحولات كبرى في العديد من الدول والتحالفات.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • لقاء مرتقب بين ترامب ونتنياهو اليوم.. 3 قضايا على جدول المحادثات
  • الهند تعلن موقفها من الرسوم الجمركية الأميركية
  • نتنياهو يكشف عن عدة قضايا سيبحثها مع ترامب في واشنطن.. ما هي؟
  • صحف بريطانية: رسوم ترامب الجمركية جزية للإمبراطورية الأميركية وستارمر كان حكيما
  • الرسوم الجمركية الأميركية على الواردات المغربية بنسبة 10% تدخل حيز التنفيذ
  • التعرفات الأميركية تدخل حيز التنفيذ وترامب يدعو للصمود
  • العراق يرد بإجراءات على الرسوم الجمركية الأميركية
  • لأول مرة.. انتقادات علنية من أوباما و كامالا هاريس ضد سياسات ترامب
  • المدرسة الأميركية الجديدة للعلاقات الدولية
  • كيف يؤثر قرار الرسوم الجمركية الأميركية على صادرات الأردن؟