سكرتير مجلس الأمن الروسي يتوجه إلى الإمارات للقاء محمد بن زايد
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
روسيا – توجه سكرتير مجلس الأمن الروسي سيرغي شويغو إلى الإمارات حيث سيبحث مع الرئيس الإماراتي محمد بن زايد آل نهيان جملة واسعة من القضايا تشمل التعاون العسكري والأمني والسياسي والاقتصادي.
وجاء في بيان مجلس الأمن الروسي: “توجه سكريتر مجلس الأمن الروسي سيرغي شويغو في الـ28 بزيارة رسمية إلى الإمارات ستستمر يومين، ويلتقي خلالها القيادة الإماراتية وعلى رأسها الرئيس محمد بن زايد آل نهيان”.
وأشار البيان إلى أن شويغو سيبحث خلال الزيارة قضايا الأمن الدولي والتعاون الثنائي في المجالات السياسية والتجارية والاقتصادية والتقنية العسكرية.
كما سيبحث الجانبان تعزيز التعاون الأمني والاستخباراتي بين البلدين.
وسبق لشويغو وأكد أن العلاقات بين موسكو وأبو ظبي تتسم بالثقة والشراكة المميزة، وتحظى بأهمية استراتيجية من البلدين.
وقام رئيس الإمارات محمد بن زائد آل نيهان الأسبوع الجاري بزيارة إلى موسكو. وفي 20 أكتوبر الجاري جرت محادثات غير رسمية بين آل نهيان والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في مقر إقامة بوتين في نوفو أوغاريوفو في ضواحي موسكو. وفي 21 أكتوبر الجاري أجرى الزعيمان لقاءا في الكرملين. كما شارك آل نهيان في أعمال قمة “بريكس” التي عقدت من 22 إلى 24 أكتوبر الجاري في مدينة قازان الروسية.
المصدر: نوفوستي
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: مجلس الأمن الروسی آل نهیان محمد بن
إقرأ أيضاً:
شخبوط بن نهيان يحضر حفل سفارة رواندا بمناسبة اليوم الوطني
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةحضر معالي الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير دولة، مساء أمس، حفل الاستقبال الذي أقامه جون ميرينجيه، سفير جمهورية رواندا لدى الدولة، بمناسبة اليوم الوطني لبلاده. وحضر الحفل، الذي أقيم في فندق باب القصر بأبوظبي، عدد من أعضاء السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي المعتمدين لدى الدولة، وأبناء الجالية الرواندية المقيمة في الدولة.
وأشاد سفير رواندا، في كلمة له بهذه المناسبة، بالعلاقات الثنائية بين دولة الإمارات وبلاده، مؤكداً أن العلاقات بين دولة الإمارات وجمهورية رواندا تقوم على أسس قوية وراسخة، لاسيما في المجال الاقتصادي، ووصف دولة الإمارات بأنها شريك استراتيجي لرواندا في معظم القطاعات المهمة والحيوية. وأكد وجود العديد من الفرص والإمكانيات لتطوير العلاقات الثنائية وتعزيزها ودفعها إلى الأمام لما فيه مصلحة البلدين الصديقين.