أديل تصاب بالصمم بسبب عدوى نادرة | تفاصيل
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
كشفت الفنانة أديل عن تعرضها الى الصمم فى أذنها اليسرى بسبب عدوى نادرة تعرضت لها فى الفترة الماضية وتحديدا فى أغسطس الماضى.
وقالت أديل إنها أصيبت ببكتيريا مائية نادرة أثناء إقامتها لمدة عشرة أيام فى ميونخ، مؤكدة انها أكثر شيء مؤلم تعرضت له على الإطلاق أكثر من آلام الولادة.
وأوضحت أديل : "البكتيريا مائية نادرة من الصعب علاجها وكنت أتناول مضادات حيوية خاطئة لبضعة أيام، لكن الأطباء تمكنوا من إعطائى مضادا حيويا بدأ ظهور مفعوله".
وأكدت أديل أنها تتماثل الى الشفاء بشكل تدريجى مضيفة : ولم أعد أشعر بالألم، وهو أمر رائع لكننى أصبت بالصمم قليلا فى أذنى اليسرى.
شحاتة ودعـ ـارة إلكترونية.. مروة صبري: عايزة أحطم التيك توك | فيديو أخبار الفن.. زوج جيهان سلامة يضربها.. صدمة أحمد عز.. حجاب نجمة ذا فويس بعد ظهوره في ملهى ليلي.. سعد لمجرد يثير الجدل مجددا سر مكالمة صلاح السعدني الأخيرة مع يحيى الفخراني وعلاقته بعودة إبراهيم سعيد للأهلي أديل تقرر التوقف عن الغناءكشفت تقارير صحفية سر قرار المغنية الشهيرة أديل بالابتعاد عن الغناء لفترة، الذي أعلنت عنه في إحدى حفلاتها منذ أيام.
وقال مصدر مقرب من المغنية أديل، إنها كانت تتطلع منذ فترة طويلة إلى دخول الشاشة الكبيرة، وخوض مجال التمثيل.
وأوضح المصدر، أن أديل كانت تتلقى دروسًا مكثفة في التمثيل من أحد أفضل مدربي هوليوود لأكثر من عام، وطلبت من وكيلها البحث عن فرص عمل جادة في هذا المجال.
كانت أديل قد قامت بشراء المنزل الذي يقع في مدينة ساكسيس في عام 2017 ودفعت حينها 4 ملايين جنيه استرليني ويعود تاريخ بنائه إلى القرن الـ18.
ويعتقد المصدر المقرب أن ثروتها بلغت حاليا حوالي 220 مليون دولار، أعربت من قبل عن اهتمامها بالتوسع في مجال الأفلام.
أكدت أديل خطبتها من ريتش بول في حفل لها مؤخرا، حينما لوحت بخاتم الخطوبة إلى أحد الجماهير الذي كان متحمسا ويصيح معبرا عن حبه لها.
خلال حفل موسيقي في ميونخ، أخبرت أديل أحد المعجبين أنها لا تستطيع الزواج منه، لأنها مرتبطة بالفعل، ورفعت يدها اليسرى لتظهر خاتمها، وفق مقطع انتشر عبر السوشيال ميديا.
وما أثار الجدل حول هذه العلاقة، هي أن مصادر مقربة كشفت العام الماضي عن خطبة الثنائي بالفعل، وأنهما يسعدان للزواج، لذا فيعتقد الكثيرون أن الثنائي أتم إجراءات الزواج بالفعل بعيدا عن الأضواء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اديل الفنانة أديل أغاني أديل
إقرأ أيضاً:
تركيا تدعو لوقف تصدير السلاح لـإسرائيل.. كشفت عن مبادرة مع دول أخرى
كشف المندوب الدائم لتركيا في الأمم المتحدة السفير أحمد يلدز، أن بلاده مع مجموعة من الدول الرئيسية، أطلقت مبادرة "الرسالة المشتركة"، التي تطالب بوقف عمليات نقل الأسلحة إلى إسرائيل.
جاء ذلك في حديثه له خلال الجلسة المفتوحة التي عقدت في مجلس الأمن الدولي حول الوضع في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، الثلاثاء.
وأشار يلدز في كلمته إلى أن "إسرائيل تجاوزت جميع الحدود في غزة وترتكب جرائم حرب غير مسبوقة، وتدفع المنطقة إلى حافة حرب شاملة".
وأوضح أن "إسرائيل" زادت من التوترات مع لبنان وسوريا وإيران بعد غزة، قائلا: "نريد من مجلس الأمن الدولي أن يضمن على الفور وقف إطلاق النار، وتسليم المساعدات الإنسانية دون عوائق والامتثال للقانون الدولي، باستخدام جميع الأدوات المتاحة له".
يلدز طلب من الدول الأعضاء ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة اتخاذ الخطوات اللازمة لإنهاء هذا الاتجاه الخطير دون مزيد من التأخير.
وشدد بقوله: "وفي هذا السياق أعدت تركيا، مع بعض الدول الرئيسية (لم يسمها)، رسالة مشتركة تطالب بوقف شحنات الأسلحة إلى إسرائيل".
وأكمل أنهم وجهوا في هذا الصدد دعوة جماعية لإنهاء نقل الأسلحة والذخيرة والمعدات ذات الصلة إلى "إسرائيل"، وأن هذا "شرط ضروري لوقف الاحتلال الإسرائيلي غير القانوني ومنع المزيد من الانتهاكات ضد المدنيين في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة ولبنان".
وأضاف: "نطالب جميع الدول باتخاذ موقف مبدئي والوقوف على الجانب الصحيح من التاريخ ودعم هذه المبادرة الجماعية".
وفيما يخص استهداف الأونروا واللاجئين الفلسطينيين، أفاد يلدز أنه "بينما تستمر كل هذه الأزمات، فإن الهجوم العملياتي والسياسي المتعمد الذي تقوم به إسرائيل ضد وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) مستمر".
كما لفت إلى أن تركيا أدانت إقرار الكنيست الإسرائيلي القانون الذي يهدف إلى منع أنشطة الأونروا في الأراضي الفلسطينية المحتلة، حيث يستهدف القانون كلا من الأونروا واللاجئين الفلسطينيين.
وبين أن القانون ينتهك أيضا التزامات "إسرائيل" بالقانون الدولي.
وختم مشيرا إلى أن "إراقة الدماء يجب أن تتوقف"، وقال: "اسمحوا لأهل غزة ولبنان والنساء والأطفال الأبرياء والشرق الأوسط للعيش بسلام".
ومساء الاثنين، أقر الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي بشكل نهائي وبأغلبية 92 صوتا من أصل 120 حظر نشاط وكالة الأونروا بالمناطق التي تدعي إسرائيل أنها "تحت سيادتها".
وبموجب القانون، تُلغى اتفاقية عام 1967 التي سمحت للأونروا بالعمل في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة، ويُحظر أي اتصال بين المسؤولين الإسرائيليين وموظفي الوكالة الأممية.
ويتعاظم احتياج الفلسطينيين إلى خدمات الأونروا الإغاثية والصحية والتعليمية، خاصة في ظل حرب إبادة جماعية تشنها "إسرائيل" بدعم أمريكي على قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وخلفت هذه الحرب أكثر من 144 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
ووفق أرقام الأونروا، فإن ما يقارب 5.9 ملايين لاجئ فلسطيني يستحقون التمتع بخدمات الوكالة الأممية.