الهند: هجوم مسلح يستهدف حافلات تابعة للجيش في إقليم جامو وكشمير
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت قوات الأمن الهندية، تعرض حافلات تابعة للجيش لهجوم مسلح في منطقة أخنور بإقليم جامو وكشمير.
وذكرت قناة "إن دي تي في" الهندية اليوم /الاثنين/ - في نشرتها الناطقة بالإنجليزية - أن التقارير الأولية تفيد بأن المسلحين فروا من موقع الهجوم بعدما فتحوا النار على قوات الأمن، فيما طوق أفراد الشرطة المنطقة وتم شن حملة تمشيط للبحث عن المسلحين.
يذكر أن إقليم "كشمير" متنازع عليه منذ استقلال باكستان والهند عن بريطانيا عام 1947، حيث يتنازع البلدان للسيطرة على الإقليم بعد أن اقتسما السيطرة على أراضيه؛ ليصبح هناك شطرين، شطر هندى باسم إقليم "جامو وكشمير" وآخر باكستانى باسم "آزاد جامو وكشمير".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قوات الأمن الهندية حافلات هجوم مسلح كشمير جامو وکشمیر
إقرأ أيضاً:
أميركا ترفع التجميد عن مساعدات مالية مهمة للجيش اللبناني
أفاد موقع "أكسيوس"، الثلاثاء، بأن وزارة الخارجية الأميركية رفعت التجميد عن 95 مليون دولار من المساعدات للجيش اللبناني.
وقال مسؤولون أميركيون إن المساعدات جزء من استراتيجية أوسع لإدارة دونالد ترامب لمحاولة مواصلة إضعاف حزب الله، وتقليص نفوذه في لبنان والتأكد من استمرار وقف إطلاق النار مع إسرائيل.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية لـ"أكسيوس": "وافقت الوزارة على استثناء لإنفاق 95 مليون دولار من التمويل العسكري الأجنبي الذي أعيدت برمجته مؤخرا إلى لبنان. نحن نعمل مع زملائنا في وزارة الدفاع للمضي قدما في تنفيذ هذه الأموال".
وذكر مسؤول أميركي: "رئاسة عون هي فرصة تاريخية لتغيير الواقع في لبنان للأفضل".
وأشار بيان الحكومة اللبنانية الجديدة لأول مرة منذ سنوات إلى أن الدولة اللبنانية وقواتها المسلحة فقط هي المسؤولة عن الدفاع عن البلاد.
وانسحبت القوات الإسرائيلية بالكامل تقريبا من جنوب لبنان، وظل الجنود الإسرائيليون في 5 مواقع على بعد مئات الأمتار داخل الأراضي اللبنانية.
وقالت الحكومة اللبنانية رسميا إنها تعارض بقاء قوات الدفاع الإسرائيلية في هذه المواقع.
ولكن المسؤولين الأميركيين والإسرائيليين قالوا إن هناك تفاهما هادئا بين الدول الثلاث بأن وجود قوات الجيش الإسرائيلي سوف يستمر لعدة أسابيع أو أشهر حتى يتمكن الجيش اللبناني من ضبط استقرار الوضع في جنوب لبنان وضمان عدم عودة حزب الله.