المعاهد التكنولوجية والهندسية البديلة لكليات الهندسة في تنسيق المرحلة الثانية
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
أعلن الدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي، اليوم الإثنين، نتيجة المرحلة الأولى لتنسيق الجامعات 2023، وذلك للطلاب الذين ساعدهم المجموع على الالتحاق بالكليات والجامعات المتاحة، حسب التنسيق الخاص بكليات علمي «علوم ورياضة» والشعبة الأدبية، وبعد ظهور النتيجة يبحث بعض الطلاب عن المعاهد التكنولوجية والهندسية، البديلة لكليات الهندسة في تنسيق المرحلة الثانية.
وتتيح «الوطن»، خلال السطور التالية، المعاهد الهندسية والتكنولوجية البديلة لكليات الهندسة، وذلك للطلاب الراغبين في إتمام هذه الدراسة، ولم يستطيعوا اللحاق بالمرحلة الأولى من التنسيق، وهي كلها معاهد عليا معتمدة من وزارة التعليم العالي، ومتاحة في المرحلة الثانية من تنسيق الجامعات 2023.
المعاهد التكنولوجية والهندسية البديلة لكليات الهندسة- المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا الحديثة بالقاهرة.
- المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بالقاهرة الجديدة.
- معهد الصفوة العالي للهندسة.
- معهد هندسة وتكنولوجيا الطيران.
- معهد العبور العالي للهندسة والتكنولوجيا.
- معهد طيبة العالي للهندسة في المعادي.
- المعهد العالي للهندسة بـ 6 أكتوبر.
- معهد أكتوبر العالي للهندسة والتكنولوجيا بمدينة 6 أكتوبر.
- معهد الجيزة العالي للهندسة والتكنولوجيا.
- الأكاديمية الحديثة للهندسة والتكنولوجيا بالمعادي.
- معهد الجزيرة العالي للهندسة والتكنولوجيا بالمقطم.
- المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بالعبور.
- معهد المدينة العالي للهندسة والتكنولوجيا بسقارة .
- المعهد الكندي للتكنولوجيا الهندسة والإدارة بالتجمع .
- الأكاديمية الدولية للهندسة وعلوم الإعلام 6 أكتوبر.
- أكاديمية أخبار اليوم بـ 6 أكتوبر.
- معهد الأهرامات العالي للهندسة والتكنولوجيا بـ 6 أكتوبر.
- معهد القاهرة العالي للهندسة وعلوم الحاسب بالتجمع .
- المعهد التكنولوجي بالعاشر من رمضان.
- المعهد التكنولوجي بالسادس من أكتوبر.
- المعهد العالي للفنون التطبيقية بـ 6 أكتوبر.
- معهد تكنولوجيا البصريات بمصر الجديدة.
- المعهد العالي للفنون التطبيقية بالتجمع .
- معهد الهندسة بمدينة الشروق.
- معهد الهندسة بمدينة 15 مايو.
- معهد العالي للهندسة وتكنولوجيا السيارات والطاقة الجديدة والمتجددة.
المعاهد العليا للتكنولوجيا والهندسة بالمحافظات- المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بالمنصورة.
- معهد الهندسة والتكنولوجيا بالإسكندرية.
- المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بالعريش.
- معهد الدلتا للهندسة والتكنولوجيا بالمنصورة.
- المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بالبحيرة.
- المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بكفر الشيخ.
- معهد الإسكندرية العالي للهندسة والتكنولوجيا .
- المعهد العالي للهندسة بالشرقية .
- المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بالمنيا الجديدة.
- معهد مصر العالي للهندسة والتكنولوجيا بالمنصورة.
ـ معهد الوادي العالي للهندسة والتكنولوجيا بالقليوبية.
- معهد الهندسة والتكنولوجيا بدمياط الجديدة.
- معهد الهندسة والتكنولوجيا بالزقازيق.
- معهد الهندسة والتكنولوجيا بالمنوفية.
- معهد الهندسة والتكنولوجيا بسوهاج.
- معهد الهندسة والتكنولوجيا بالمنزلة.
- المعهد التكنولوجي العالي ببني سويف.
- المعهد العالي لتكنولوجيا النقل.
- المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بالأقصر.
- معهد النيل للهندسة والتكنولوجيا بالمنصورة.
- معهد القناة للهندسة والتكنولوجيا بالسويس.
- معهد الهندسة والتكنولوجيا بطنطا.
- معهد الهندسة والتكنولوجيا بالمحلة الكبرى.
- المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا ببرج العرب.
- معهد المستقبل العالي للهندسة والتكنولوجيا بالفيوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التنسيق تنسيق الجامعات وزارة التعليم العالي تنسيق المرحلة الثانية المعهد العالی للهندسة والتکنولوجیا المرحلة الثانیة بـ 6 أکتوبر
إقرأ أيضاً:
مساعٍ مكثفة للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزة
حسن الورفلي (غزة، القاهرة)
أخبار ذات صلةيجري وفد إسرائيلي مشاورات في العاصمة المصرية القاهرة، خلال الساعات المقبلة، لمناقشة اتفاق وقف إطلاق النار وإمكانية تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق لأسابيع عدة، في ظل تمسك حركة حماس بضرورة تطبيق المرحلتين الثانية والثالثة من الاتفاق المعلن عنها بوساطة مصرية وأميركية وقطرية، بحسب ما أكده مصدر لـ«الاتحاد».
وبعد لقاء جمع قيادة حركة حماس ومسؤولين مصريين في القاهرة، من المتوقع أن يتوجه المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، إلى العاصمة القطرية الدوحة اليوم الثلاثاء، في محاولة للتوسط في اتفاق جديد لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والمحتجزين، بحسب مسؤولين أميركيين.
وستكون هذه المحادثات هي الأولى منذ تولي الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قيادة الولايات المتحدة، ومنذ الاتفاق الأصلي بين إسرائيل و«حماس» الذي أسس لوقف إطلاق النار لمدة 42 يوماً في غزة مقابل إطلاق سراح 33 رهينة في مرحلته الأولى، والتي انتهت قبل أسبوع.
وبحسب وسائل إعلام أميركية، من المتوقع أن ينضم ويتكوف إلى الوسطاء القطريين والمصريين والمفاوضين من إسرائيل و«حماس».
وقال مسؤول إسرائيلي كبير، إن ويتكوف أراد جمع كل الأطراف في مكان واحد لإجراء مفاوضات مكثفة لأيام عدة في محاولة للتوصل إلى اتفاق.
وأمس الأول، التقى وفد قيادة حركة حماس، مع رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية اللواء حسن رشاد، في القاهرة، وبحث الطرفان العديد من القضايا المهمة، بحسب بيان لحركة حماس.
وذكرت الحركة أن اللقاء تناول بشكل خاص مجريات تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في مراحله المختلفة، مشيرة إلى تشديد الوفد على ضرورة الالتزام بكل بنود الاتفاق والذهاب الفوري لبدء مفاوضات المرحلة الثانية، وفتح المعابر وإعادة دخول المواد الإغاثية للقطاع دون قيد أو شرط.
وأكد وفد «حماس»، موافقة الحركة على تشكيل لجنة الإسناد المجتمعي من شخصيات وطنية مستقلة لإدارة قطاع غزة إلى حين استكمال ترتيب البيت الفلسطيني، وإجراء الانتخابات العامة في كل مستوياتها الوطنية والرئاسية والتشريعية.
وأشار مصدر مصري لـ«الاتحاد» إلى أن الوفد الإسرائيلي الذي وصل الدوحة أمس، استمع إلى الوسيط القطري حول موقف حركة حماس من إمكانية تمديد اتفاق المرحلة الأولى، مؤكداً رفض الحركة للرؤية الإسرائيلية المطروحة بتمديد المرحلة الأولى لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتمسك الحركة بضرورة عودة إسرائيل للاتفاق المعلن عنه قبل عدة أسابيع، مشدداً على تمسك «حماس» بضرورة انسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة بالكامل مقابل المضي قدماً في تفعيل المرحلتين الثانية والثالثة من الاتفاق.
وأوضح المصدر أن ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص للرئيس الأميركي، أجرى مشاورات نهاية الأسبوع الجاري مع الوسطاء حول إمكانية تمديد المرحلة الأولى، لافتاً إلى أن مبعوث ترامب اقترح تمديد الاتفاق لمدة شهرين مقابل الإفراج عن عدد من الرهائن الإسرائيليين والأميركيين الأحياء، وهو ما قوبل بالرفض من حركة حماس التي تتهم إسرائيل بعدم الالتزام ببنود الاتفاق الموقع.
ولفت المصدر إلى أن الوسطاء يبذلون جهوداً مضاعفة خوفاً من انهيار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة ويعملون على تقريب وجهات النظر بين «حماس» وإسرائيل للوصول إلى صيغة توافقية تضمن استمرار الهدوء الحالي في غزة، وتدفع نحو إبرام هدنة طويلة الأمد في القطاع لسنوات عدة، وذلك للشروع في عملية إعادة إعمار غزة، ومعالجة المشكلات الأساسية والحياتية التي يعانيها النازحون الفلسطينيون.