اليوغا تساعد على تخفيف أعراض الربو
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – كشفت تحليلات أن تمارين اليوغا والتنفس يمكن أن تساعد في تحسين وظائف الرئة لدى البالغين المصابين بالربو.
وتوضح دراسة جديدة أن اليوغا والتحكم في التنفس، إلى جانب التمارين الهوائية مثل المشي السريع أو السباحة، يمكن أن يحسنا بالفعل كفاءة عمل رئتي المرضى.
وقام فريق من جامعة Henan Normal في الصين بتحليل نتائج 28 تجربة شملت 2155 شخصا يعانون من الربو، وفحصوا تأثيرات أنواع مختلفة من التدريبات.
وتتضمن تقنيات التنفس تدريب الحجاب الحاجز، المعروف أيضا باسم “التنفس البطني”، حيث تتحرك المعدة بدلا من الصدر مع كل نفس.
وفي هذه الأثناء، يركز تدريب الاسترخاء على إدراك التوتر داخل العقل والجسم، بينما تتضمن اليوغا مجموعة متنوعة من الحركات لتنشيط الدورة الدموية.
وقال المعد الرئيسي شوانغتاو سينغ: “يبدو أن تدريب التنفس إلى جانب التدريب الهوائي، وتدريب اليوغا، مفيد بشكل خاص – حيث يوفر طرقا محتملة لأساليب العلاج الفعالة. ويفترض أن توفر هذه النتائج نظرة ثاقبة لأخصائيي الرعاية الصحية الذين يصفون لمرضى الربو البالغين التدرّب على التمارين لإدارة مرضهم”. وتدعو الدراسة، التي نُشرت في مجلة Annals of Medicine، إلى مزيد من التجارب لاختبار تقنيات التدريب المختلفة لدى مرضى الربو. روسيا اليوم
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة مال وأعمال عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة مال وأعمال عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
انخفاض وزن الطفل عند الولادة يؤثر على مساره في المدرسة
قالت دراسة جديدة إن ثلث الأطفال المولودين بوزن منخفض فقط يكونون على استعداد للالتحاق بالمدرسة في سن 3 إلى 5 سنوات. لكن هناك 5 عوامل تساعد على التغلب على هذا الأمر.
وأفادت النتائج بأن المولودين بوزن أقل من 2.5 كغم، يميلون إلى التأخر في مهارات التعلم المبكر، والتنظيم الذاتي، والنمو الاجتماعي والعاطفي.
لكن، بحسب "هيلث داي"، أفاد فريق البحث من مركز بوسطن الطبي بأن 5 عوامل وقائية رئيسية يمكن أن تساعد الأطفال على الوصول إلى مراحل النمو الرئيسية والاستعداد للمدرسة.
5 عواملوتشمل هذه العوامل: ممارسات الأبوة والأمومة مثل القراءة المنتظمة أو روتين وقت النوم، والحد من وقت استخدام الشاشات إلى ساعة واحدة أو أقل يومياً.
كما أن الصحة النفسية للوالدين، وشبكات الدعم العاطفي، وتوافر الدعم المجتمعي، مثل: التعليم الخاص ورعاية الأطفال، يمكن أن تساعد الأطفال منخفضي الوزن عند الولادة على الاستعداد للمدرسة.
وفي هذه الدراسة، تتبع الباحثون نمو أكثر من 1400 طفل أمريكي وُلدوا بوزن منخفض عند الولادة، باستخدام بيانات مسح وطني، تضمنت أسئلة مصممة لتقييم استعداد الأطفال للالتحاق بالمدرسة.
وقالت الدكتورة جين غويول الباحثة الرئيسية: "تؤكد نتائجنا على الدور الحاسم الذي تلعبه الأسرة والدعم الأبوي في تشكيل نمو الطفل المبكر".
وأضافت: "من خلال تعزيز القدرة على التنبؤ، مثل: الروتين المنزلي الثابت، وقضاء وقت مخصص للطفل، يمكن للوالدين تهيئة بيئة تدعم استعداد أطفالهم للمدرسة".