مختص: الواتساب من أكثر مصادر الشائعات.. ولابد من محاربة هذه المعلومات المغلوطة
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
قال عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود مشعل الوعيل، إن تطبيق الواتساب من أكثر مصادر الشائعات والأخبار غير الحقيقية.
وأضاف خلال حديثه في برنامج يا هلا عبر قناة روتانا خليجية، أن الجمهور يبحث عن الأخبار غير المألوفة وغير المتداولة؛ لذلك فإنهم قد يصدقون أحيانا قصة غير واقعية عن تصديقهم الواقع.
أخبار قد تهمك عاجل.. عطل فني يضرب تطبيق “الواتساب” في عدد من دول العالم 3 أبريل 2024 - 9:29 مساءً عاجل: عطل مفاجئ لدى بعض مستخدمي الواتساب 25 أكتوبر 2022 - 10:47 صباحًا
وذكر أنه ينبغي ملاحقة هذه المستجدات في عالم الشائعات بكشف مصدر أي معلومة مغلوطة والرد في ذات الميدان بحيث ترد الجهات المسؤولة على الشائعات التي تصدر على مواقع التواصل الاجتماعي بنفس الطريقة على مواقع التواصل، مع الحرص على النفي بطريقة صحيحة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الشائعات الواتساب
إقرأ أيضاً:
اليوتيوبر خالد جواد: «طارق نور شغلني.. وأنغام تتابع فيديوهاتي»
حل اليوتيوبر والممثل خالد جواد ضيفًا في بودكاست «في إيه» من تقديم إسلام فوزي، والمذاع عبر «U podcast».
شخصيات مشهورة على «فيسبوك»وتحدث خالد جواد عن فكرة ظهور شخصيات مشهورة في قائمة «أشخاص قد تعرفهم»، مشيرًا إلى أنها دائمًا ما تثير الفضول.
وأضاف قائلًا: «ببص بالصدفة لقيت الفنانة أنغام عملت لي متابعة على فيسبوك»، موضحًا أنها تتابع وتشاهد فيديوهات عبر «فيسبوك» ومنصات التواصل الاجتماعي المختلفة: «بتتفرج على الفيديوهات بتاعتي وبتبعت لي رسائل».
وأشار إلى أنه يتابع فيديوهات الفنانة هدى المفتي رغم أنه لم يشترك في متابعتها أو يتابع صفحتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مضيفًا: «عملت لها ألف فولو وهي معملتش فولو ليا، بحبها قوي».
وأوضح أنه قبل الشهرة، أرسل بعض من أعماله إلى طارق نور، رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، من أجل تقييمها، قائلًا: «بعت لـ طارق نور على فيسبوك، خد رقم التليفون عشان يشغلني، واشتغلت معاه 4 سنوات».
خواص مواقع التواصل الاجتماعيوتطرق «جواد» إلى موضوع «خواص مواقع التواصل الاجتماعي»، قائلًا: «الجروبات على واتساب مثال آخر للتواصل قد يكون مزعجًا أحيانًا، وجروب العمارة مزعج جدًا، والتواصل بسبب بعض الأمور التي لا تستدعي كالحديث عن مشكلة في المصعد أو المزراب»، موضحًا أنّ فكرة «الميوت» أصبحت المنقذ في مثل هذه الحالات.