الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات: عطل تقني في بعض صفحات الفيسبوك
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
قال الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، في بيان صحفي، اليوم الإثنين، عدم قدرة بعض المستخدمين للوصول إلى بعض صفحات الفيسبوك، وبناء عليه قام المختصون بالجهاز بدراسة الموقف.
وأضاف البيان: تبين أنه يوجد عطل تقني في الفيسبوك على بعض الصفحات على مستوي العالم وغير مقصورة على مصر، مما أدى إلى عدم قدرة بعض المستخدمين للوصول إلى هذه الصفحات.
يشار إلى أن، أجهزة الاحتفاظ بالمحتوى الموجودة داخل جمهورية مصر العربية تعمل بشكل جيد، وهو ما ساهم في التقليل من تأثير العطل التقني للفيسبوك على هذه الصفحات داخل جمهورية مصر العربية.
اقرأ أيضاً«الزراعة»: حصاد 99% من المساحات المنزرعة بمحصول الأرز
مدير «حماية المستهلك» السابق: المغالاة الزائدة في أسعار السلع «سرقة ونصب»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات صفحات الفيسبوك
إقرأ أيضاً:
أمين البحوث الإسلامية: العقل البشري أصبح تقنيًا ويحتاج برمجة مضادة للفيروسات
ترأَّس أ.د. محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، صباح اليوم، ورشة نقاشية تحت عنوان: (تحليل البنية المفاهيمية لمفهوم الإلحاد)، ضمن فعاليات الندوة الدولية الأولى التي تنظمها الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم تحت مظلة دار الإفتاء المصرية، بعنوان: (الفتوى وتحقيق الأمن الفكري)؛ بمناسبة اليوم العالمي للفتوى الذي يوافق 15 من ديسمبر من كل عام، والتي تهدف إلى تسليط الضوء على دَور الفتوى في تعزيز الأمن الفكري، ومواجهة التحديات الفكرية المعاصرة، إضافة إلى تعزيز التعاون بين المؤسسات الإفتائية والعلمية على مستوى العالم، وصياغة رؤى ومقترحات لتطوير منهجية الإفتاء بما يتناسب مع التحديات المعاصرة.
وقال الأمين العام خلال كلمته بالورشة، إن معنى الإلحاد أي مال وعدل، وقد وردت في القران الكريم بهذا المعنى، مضيفًا أن الإلحاد أيضًا مذهب فلسفي يقوم على إنكار وجود الله سبحانه وتعالى؛ حيث نعاني من أزمة واقعية نعيشها تحتاج إلى تحديث العقل الإنساني الذي يتصدى لذلك أو يعالج هذه المعضلة ويتناغم مع مستوى الهجمة الإلحادية التي تخترق مستوى العقل البشري خصوصًا في ظل التقدم التقني الذي نعيشه.
أضاف الجندي أننا كما نحتاج في أجهزتنا الإلكترونية إلى برمجة مضادة للفيروسات أصبح العقل البشري الآن تقنيًا ويحتاج إلى برمجة مضادة للفيروسات ولا أجد فيروسا أشد فتكًا من الإلحاد لأنه يواجه هذه النزعة التي خلقها الله في الإنسان وهى الفطرة، مشيرًا إلى أننا نجد عددًا من الأسماء الإلحادية عبر المواقع الإلكترونية؛ ولذا لابد وأن نتحدث من واقع التجربة حيث يوجد العديد من الإصدارات العلمية التي تعالج أسباب الإلحاد، كما شهدت الورشة عدة مداخلات لعدد من الحضور المتخصصين في مجال الإلحاد.