فاطمة عبد الرسول: تكريم الرئيس السيسي شرف كبير للواحات البحرية
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
قالت الدكتورة فاطمة عبد الرسول ومؤسس مهرجان تمور الواحات البحرية، من أهالي الواحات، والتي ظهرت باحتفالية القبائل والعائلات المصرية بالعاصمة الإدارية بنصر أكتوبر والتي شهدها الرئيس السيسي، إن عرض فيلم التمور جعلها تشعر بإحساس رائع لا يوصف بالكلمات.
وأضافت «عبد الرسول»، في مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وبسنت الحسيني عبر القناة الأولى والفضائية المصرية: «شرف كبير للواحات البحرية ولفاطمة عبد الرسول أن يشهد الرئيس السيسي فيلم التمور، إذ واجهتنا تحديات كبيرة في تنمية الواحات البحرية».
وتابعت: «الرئيس السيسي كرمنا في أكبر احتفالية بالشرق الأوسط وهذا الأمر فخر كبير لنا، ومهرجان التمور سلط الضوء في الواحات على الموارد الاقتصادية للواحات البحرية مثل الزراعة والسياحة».
وواصل: «في الواحات، يعتبر التمر العنصر الأساسي في اقتصاد ودخل الواحات، وننتظر موسم التمور وجني محصول التمور كأننا ننتظر مولودا، فكل أهالي المدينة يفرحون بمختلف مهنهم وفئاتهم، فكلنا نعمل في زراعة النخيل وورثناه عن أجدادنا».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئیس السیسی عبد الرسول
إقرأ أيضاً:
لا للتهـ ـجير.. الآلاف من أهالي الإسكندرية يتجهون إلى رفح لتأييد الرئيس ودعم غـ ـزة
تجمع الآلاف من أهالي مدينة الإسكندرية بمنطقة الداون تاون استعدادا للسفر إلى مدينة رفح لتأييد الرئيس عبدالفتاح السيسي ودعم غـ ـزة بأعلام مصر وفلسطين، واعلان رفضهم القاطع بتهجير أهلنا في فلسطين.
ورفع المشاركين رافعين لافتات منها “لا لاسقاط غزة”، "لا لتصفية القضية الفلسطينية"،" معاك ياريس لإعمار غزة"، "كلنا معاك ياريس".
وردد المشاركون هتافات مؤيدة للقضية الفلسطينية ومعارضة لفكرة التهجير مع تأييد الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة، وردد المشاركون هتافات منها "يا فلسطين لن ننساكي كل الشعب المصري معاكي".
وأكد المشاركون أن هذه سفرهم إلى رفح ياتي دعماً لصمود الشعب الفلسطيني، وتأييدًا لقرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي المتعلقة بحماية الأمن القومي المصري، ورفض تهجير الفلسطينيين أو تصفية القضية الفلسطينية.
وأشاروا إلى انهم يبعثون برسالة قوية إلى العالم، تؤكد تضامن الشعب المصري مع أشقائه في غزة، ورفض جرائم الاحتلال، مؤكدين أن مصر قيادة وشعب تقف صفًا واحدًا خلف الرئيس السيسي.