مسابقة بين طالبات المدارس الفنية بالإسكندرية لإعادة تدوير مخلفات الأقمشة
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أعلنت مديرية التربية والتعليم بمحافظة الإسكندرية عن مسابقة بين أقسام الملابس الجاهزة في المدارس الثانوية الصناعية، وذلك لإعادة تدوير مخلفات الأقمشة والاستفادة منها، وذلك في إطار بروتوكول التعاون المبرم بين مشروع دعم التشغيل بالوكالة الألمانية للتعاون الدولي «GIZ» وإحدى الشركات وإدارة التعليم الفني والتعليم المزدوج بمديرية التربية والتعليم بالمحافظة.
وأكد الدكتور عربى أبو زيد، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة الإسكندرية لـ«الوطن»، الانتهاء من المرحلة الأولى من مسابقة إعادة تدوير مخلفات الأقمشة والتي أقيمت ضمن بروتوكول التعاون المبرم بين مشروع دعم التشغيل بالوكالة الألمانية للتعاون الدولي «GIZ» وإحدى الشركات، وتشارك فيها الطالبات المميزات بقسم الملابس الجاهزة بهدف تعظيم الإستفادة من بواقى الأقمشة وتدريب الطالبات على أعمال مفيدة.
وأوضح «أبو زيد» أن المدارس التي شاركت في المسابقة هي مدرستي طلعت حرب الثانوية الفنية للتعليم والتدريب المزدوج، وكابو الثانوية الفنية للتعليم والتدريب المزدوج، وخلال تلك المرحلة يتم تحديد مستوى الطالبات واختيار الطالبات المؤهلات للمشاركة في المرحلة الثانية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تعليم الإسكندرية التعليم الفنى التعليم المزدوج
إقرأ أيضاً:
"مياه الفيوم" تعقد اجتماعًا مع مديرية التربية والتعليم بهدف نشر الوعي المائي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد المهندس محمد عبد الجليل النجار، رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالفيوم، اجتماعًا للجنة التنسيقية لمشروع “صحتهم مستقبلهم”، الممول من منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم بالفيوم، بهدف نشر الوعي المائي في 250 مدرسة ابتدائية حكومية بجميع الإدارات التعليمية بالمحافظة.
حضر الاجتماع الدكتور خالد قبيصي، وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، والأستاذة رشا عبد الرحمن، وكيل المديرية، إلى جانب ممثلي الجهات المعنية بالمشروع. وناقش الحاضرون الإنجازات المحققة وآخر المستجدات، كما تم بحث سبل تعزيز التعاون بين الشركاء لضمان تنفيذ المشروع بكفاءة وتحقيق أهدافه المرجوة.
وأكد المهندس محمد عبد الجليل أن المشروع يهدف إلى تعزيز الوعي المائي والبيئي الصحي لدى التلاميذ، من خلال تقديم برامج توعوية حول أهمية المياه النظيفة، والصرف الصحي الآمن، والسلوكيات الصحية السليمة، بما يساهم في تحسين الصحة العامة، خاصة في المدارس والمناطق الريفية، ونشر الثقافة الصحية بين الأجيال الجديدة. وشدد على ضرورة تكاتف جميع الجهات المعنية لضمان وصول التوعية لأكبر عدد من المستفيدين.
كما أشار إلى الاتفاق على تكثيف الأنشطة التوعوية، وتبني أساليب جديدة لضمان سهولة وصول الرسائل التوعوية إلى التلاميذ المستهدفين، والبالغ عددهم 262 ألف تلميذ خلال الفترة المقبلة، لتحقيق التأثير الإيجابي المنشود من المشروع ورسائله الستة.
1d4c5f82-8241-41a3-bcf2-5131ed00decf 1fd31cbe-76da-432b-bb61-7e7da37d2569 652928dc-490b-4040-8846-51a3bfe01f3e cd786832-c0ec-41e5-8da3-b868685ec58a