ميناء دمياط يكشف تفاصيل حركة الواردات والصادرات من البضائع العامة
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال الـ24 ساعة الماضية نحو 12 سفينة، بينما غادرت 10 أخرى، ليصل الإجمالي الموجودة بالميناء إلى 34 سفينة، فيما بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 22 ألف طن تشمل 4865 طن يوريا و1160 طن ملح معبأ و3538 طن بودرة جبس و11 ألفا و206 أطنان أسمنت معبأ و1285 طن بضائع متنوعة.
حركة الوارد من البضائع العامةوأشار المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط، في بيان، اليوم الاثنين، إلى أن حركة الوارد من البضائع العامة بلغت نحو 82 ألفا و215 طنا تشمل 8601 طن حديد و4166 طن زيت طعام و7800 طن فول صب و3273 طن عدس و12 ألف طن خردة و8 آلاف طن سكر و950 طن فول صويا و2985 طن ابلاكاش و23 ألفا و400 طن ذرة و9548 طن قمح و732 طن خشب زان و2208 رؤوس ماشية (عجول تسمين) بإجمالي وزن 760 طنا.
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 485 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 354 حاوية مكافئة في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2099 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 141 ألف طن، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 126 ألفا و62 طنًا، كما غادرت 3 قطارات بحمولة إجمالية 3843 طن قمح، متجهة إلى صوامع شبرا وكفر الشيخ، و3 قطارات بعد تفريغ عدد 75 حاوية 40 قدم قادمين من الإسكندرية، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 6026 حركة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء دمياط البضائع العامة حركة الوارد حركة الصادر من البضائع العامة
إقرأ أيضاً:
أنبوب تهريب يكشف سرقة النفط الخام من ميناء الضبة
يمانيون../
كشف المرتزق فرج البحسني، عضو ما يُسمى “المجلس العمالة الرئاسي”، عن عملية نهب منظم للنفط الخام من خزانات ميناء الضبة عبر أنبوب تهريب ضخم، في ظل صراعات متصاعدة بين أدوات الاحتلال في المحافظة.
وأكد البحسني، العائد مؤخرًا إلى حضرموت، أنه زار الميناء لتوثيق وجود الأنبوب الذي يتم عبره تهريب النفط الخام إلى أحد الأحواش، حيث يُعاد تصفيته وبيعه بطرق غير قانونية، في ظل استمرار نهب ثروات اليمن لصالح قوى الاحتلال ومرتزقتها.
غير أن مصادر محلية كشفت أن هذه العمليات ليست جديدة، بل كانت تُمارس خلال فترة تولي البحسني نفسه منصب المحافظ، معتبرةً أن كشفه لهذا الأمر الآن يأتي في إطار الصراع بين المرتزقة على تقاسم العائدات والنفوذ.
وأكدت المصادر أن ما يحدث في حضرموت هو جزء من مخطط الاحتلال لنهب ثروات اليمن، بينما تتصارع أدواته المحلية على فتات العائدات، دون أي اعتبار لمعاناة الشعب اليمني ونهب موارده السيادية.