إصابة نجم السلة الأمريكي ستيفن كاري بالتواء في كاحل القدم
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أصيب نجم السلة الأمريكي ستيفن كاري في كاحل قدمه اليسرى خلال الربع الثالث من المباراة التي خسرها فريقه جولدن ستيت واريورز أمام لوس آنجلوس كليبرز بنتيجة 104 / 112 في دوري المحترفين، وبعدها فشلت محاولاته في استكمال اللقاء.
وعاد كاري إلى الملعب في الربع الرابع قبل أن يغادره مجددا بعد 13 ثانية بسبب التواء في الكاحل أثناء محاولة هجومية بالقرب من مقاعد بدلاء فريقه جولدن ستيت واريورز، ليغادر إلى غرفة خلع الملابس وهو يعرج.
من جانبه قال ستيف كير مدرب الفريق إن كوري سيخضع لأشعة بالرنين المغناطيسي للوقوف على حجم إصابته في كاحل القدم اليسرى.
وقال كير في تصريحات عبر وكالة أسوشيتد برس (أ ب) "إنه بخير، وأكد أن الإصابة بسيطة، فهو يبدو أنه تعرض لالتواء في الكاحل أكثر من مرة، فهو يعتقد أن الآلام بسيطة ولكن من الواضح أن الأمر مقلق".
وسجل كاري الفائز بلقب أفضل لاعب مرتين وصاحب الرقم القياسي في الرميات الثلاثية بالدوري الأمريكي للمحترفين 18 نقطة لفريقه منها أربع ثلاثيات مع ست تمريرات حاسمة وثلاث متابعات قبل إصابته في الكاحل.
ويخوض النجم الأمريكي البالغ من العمر 36 عاما موسمه السادس عشر في دوري السلة للمحترفين، وسبق أن تعرض لأكثر من إصابة على مستوى كاحل القدمين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كرة السلة كاري دوري كرة السلة الأمريكي لوس آنجلوس كليبرز
إقرأ أيضاً:
تعرف على 8 تمارين صباحية بسيطة تحسّن الذاكرة والتركيز
وهو ما كررته مجددا دراسة جديدة مقدمة جملة نصائح نافعة لتحسين الأداء الإدراكي بشكل عام، وفق ما نقل موقع Economic Times، من بينها
1. تمارين بدنية بلمسة معرفية إذ يمكن الجمع بين تمارين خفيفة كاليوغا أو التمدد والأنشطة العقلية، كالعد التنازلي، خصوصا أنها تُحسّن الحركة الجسدية الدورة الدموية، بينما تُعزز التحديات المعرفية حدة الذهن وتنسيقه.
2. القراءة بصوت عالٍ كما يمكن للقراءة بصوت عالٍ أن تؤثر على المسارات البصرية والسمعية، مما يُحسّن الفهم والمفردات وحفظ الذاكرة.
لاسيما أنها طريقة فعّالة لبدء اليوم بتركيز وتعليم وتنشيط الدماغ.
3. الحساب ذهنيًا كذلك يمكن لتحدي العقل بحسابات ذهنية بسيطة، أن يُحفّز التفكير العددي ويُقوّي الذاكرة قصيرة المدى، مع تحسين التركيز وقدرات حل المشكلات في الحياة اليومية.
4. تدوين اليوميات كذلك فإن تدوين اليوميات ينظّم الأفكار ويُعزّز التأمل الذاتي ويُحسّن الذاكرة.
إن كتابة الخطط والمهام وقائمة الامتنان كل صباح تُحسّن التركيز وتُهيئ عقلية مُثمرة طوال اليوم.
5. التدرب على التصور إلى ذلك، يمكن لممارسة طريقة إغماض العينين والتدرب ذهنيًا على المهام أو استرجاع تفاصيل مُحددة أن يُقوي التصور والذاكرة ويُعزز التركيز ويبني الثقة اللازمة لتحقيق الأهداف بوضوح وعزيمة.
6. تعلم مهارات جديدة ومن الخطوات الجيدة أيضًا محاولة تخصيص بضع دقائق يوميًا لتعلم مهارة أو كلمة أو معلومة جديدة، إذ إنها تُقوي هذه الممارسة الروابط العصبية وتُنمّي الفضول الإيجابي وتُحسّن قدرة الدماغ على الاحتفاظ بالمعلومات مع مرور الوقت.
7. حل الألغاز كذلك تُحفّز ممارسة سودوكو أو الكلمات المتقاطعة أو ألغاز الصور المقطوعة الدماغ وتُعزز التفكير المنطقي والذاكرة والانتباه. ويدعم حل الألغاز بانتظام أيضا المهارات في حل المشكلات ويُحسّن خفة الحركة الذهنية.
8. التنفس الواعي أو التأمل كما يمكن التركيز على ممارسة التنفس البطيء والعميق لمدة 5-10 دقائق. تساعد هذه الممارسة البسيطة على تقليل التوتر وتعزيز الوضوح وتشحذ التركيز من خلال تهدئة العقل وتحسين الأداء الإدراكي العام.
الجدير ذكره أن دراسات عديدة كانت تحدّثت عن أهمية الرياضة في حياة الأفراد وتأثيرها على صحة العقل والذهن والذاكرة