الفلبين.. 110 قتلى ضحايا الفيضانات والانهيارات الأرضية بسبب "ترامي"
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
ارتفع عدد ضحايا الفيضانات والانهيارات الأرضية واسعة النطاق الناجمة عن عاصفة استوائية ضربت الفلبين، إلى 110 قتلى، فيما لا يزال 42 شخصًا على الأقل في عداد المفقودين.
وذكر المجلس الوطني الفلبيني للحد من مخاطر الكوارث وإدارتها، أن العاصفة الاستوائية "ترامي"، أثرت في أكثر من 5.9 ملايين شخص في 16 منطقة في جميع أنحاء الدولة، ولا تزال السلطات تبحث عن 42 مفقودًا دفنتهم الانهيارات أو جرفتهم الفيضانات.
أخبار متعلقة هزة أرضية بقوة 5.3 ريختر تضرب جزر فيجي جنوب المحيط الهادئ"ترامب" يظهر في معقل الديمقراطيين برفقة إيلون ماسك .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } العاصفة الاستوائية "ترامي" تبتعد عن الفلبين مع تحذير من احتمال عودتها السكان ينظفون بعد أن غمرت العاصفة ترامي منطقة بالفلبين- د ب أ var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وقال خفر السواحل الفلبيني اليوم: "إن أكثر من 8 آلاف شخص تقطّعت بهم السبل في الموانئ البحرية. وتشير التقديرات إلى أن العاصفة تسببت بخسائر في البنية التحتية بقيمة 16.98 مليون دولار أميركي، في حين قُدّرت الخسائر التي لحقت بالزراعة بـ 24.5 مليون دولار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس مانيلا إعصار ترامي
إقرأ أيضاً:
خفر السواحل الصيني: نحث الفلبين على الوقف الفوري للانتهاكات والاستفزازات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حث خفر السواحل الصيني اليوم الجمعة، الفلبين على الوقف الفوري للانتهاكات والاستفزازات وفقا لما نقلته “القاهرة الاخبارية ”.
وقال خفر السواحل الصيني انه حذر طائرة فلبينية دخلت المجال الجوي بشكل غير قانوني بمنطقة سكاربورو.
على مدى الأشهر الماضية، تصاعدت التوترات بين الفلبين والصين مع تبادل الاتهامات بشأن حوادث تصادم متعمد بين سفن خفر السواحل في منطقة متنازع عليها ببحر الصين الجنوبي، بما في ذلك حادثة عنيفة في يونيو أسفرت عن فقدان بحار فلبيني لأحد أصابعه.
هذه الحوادث ألقت بظلالها على محاولات البلدين لإعادة بناء الثقة وإدارة المواجهات بشكل أكثر فاعلية، حيث شملت تلك المحاولات إنشاء قنوات اتصال جديدة لتحسين إدارة النزاعات البحرية.
وجاء في تعليق رسمي أن "العلاقات الصينية الفلبينية تقف عند مفترق طرق، وتواجه خيارًا بشأن المسار الذي ينبغي اتباعه". وأكد التعليق أن "الحوار والتشاور يمثلان السبيل الصحيح، إذ لا يمكن حل النزاع من خلال المواجهة".