الشيخ عبدالله المنيع يوضح الفرق بين الحديث النبوي والقدسي
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أوضح عضو هيئة كبار العلماء الشيخ عبدالله المنيع، الفرق بين الحديث القدسي والحديث النبوي الشريف.
وقال خلال حديثه في برنامج فتاوى عبر قناة السعودية، إن الحديث القدسي هو ما رواه رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ربه لفظا ومعنى.
أخبار قد تهمك ما حكم من يصلي جالسًا في الصلاة المفروضة رغم قدرته على الوقوف؟.. الشيخ عبدالله المنيع يجيب 5 أكتوبر 2023 - 2:38 مساءً اقترضت مبلغًا لشراء أرض وحال عليه الحول ولم أشترِ شيئًا ولا زلت أسدد القرض.. فهل تجب علي الزكاة؟.. الشيخ “عبدالله المنيع” يوضح 14 يوليو 2023 - 10:01 صباحًا
وذكر أن الحديث النبوي هو ما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم بتوجيه من رب العالمين ولكن بتعبير منه عليه السلام في اللفظ.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الشيخ عبدالله المنيع عبدالله المنیع
إقرأ أيضاً:
وفاة الإعلامي عبدالله الهادي الشيخ
«الخليج» - متابعات
توفي الإعلامي عبدالله الهادي الشيخ، اليوم 22 فبراير 2025، إثر أزمة قلبية حادة، حيث ترك الشيخ إرثاً إعلامياً لا يُنسى، وساهمت مشاريعه في تعزيز الإعلام الرياضي، ودعم المحتوى الترفيهي والتعليمي، وتمكين التحول الرقمي. وبفضل رؤيته الثاقبة وقيادته المتميزة أصبح اسمه مرتبطاً بالريادة في تطوير الإعلام العربي، وسيبقى تأثيره مستمراً في الأجيال القادمة من الإعلاميين.
ويعتبر عبدالله الهادي الشيخ أحد الأسماء البارزة في المشهد الإعلامي العربي، حيث تميز بمسيرة مهنية حافلة بالإنجازات التي أثّرت بشكل ملموس في قطاع الإعلام الرقمي والتلفزيوني، حيث شغل الشيخ منصب المدير التنفيذي السابق لشبكة قنوات أبوظبي، ويُعتبر أحد الرواد في مجال الإعلام الرياضي، كما أسس قناة ياس الرياضية، إضافة إلى تأسيسه قناة ماجد، وأسس الشركة العالمية للاستثمارات الإعلامية (IMI).
وقاد عبدالله الهادي الشيخ العديد من الشراكات الاستراتيجية التي ساهمت في نقل الخبرات العالمية إلى الإعلام العربي. ومن أبرز هذه الشراكات التعاون مع «ناشونال جيوغرافيك»، الذي أسفر عن إنتاج محتوى وثائقي عالي الجودة، عزز من قيمة البرامج المعروضة وأضفى بعداً تثقيفياً مميزاً على القنوات التابعة لشبكة أبوظبي. كذلك أسس تعاوناً مثمراً مع «مجموعة مونديا ميديا»، ما ساعد في إثراء المحتوى الإعلامي العربي بتقنيات سرد قصصي حديثة، هذه الشراكات لم تكن مجرد خطوات تكتيكية، بل كانت جزءاً من رؤية طويلة المدى تهدف إلى تقديم محتوى يرتقي إلى المعايير العالمية، مع الحفاظ على الهوية الثقافية والإعلامية للمنطقة.