معاك 20 ألف جنيه ونفسك تركب عربية؟.. إليك أرخص سيارة في مصر
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
تأتي فيات 128 موديل 1990 كخيار منخفض التكلفة، لتلبية احتياجات التنقل الأساسية. تُعرض هذه السيارة للبيع كخردة بحالة "دايرة" بسعر 20,000 جنيه، مما يجعلها واحدة من أرخص السيارات في السوق المصري.
السيارة بلون أبيض، وتعتبر خيارًا مميزًا لمن يبحث عن سيارة عملية وسهلة الصيانة.
المواصفات الأساسية للسيارة:
الموديل: فيات 128
سنة الصنع: 1990
اللون: أبيض
عداد الكيلومترات: 200,000 كم
ناقل الحركة: يدوي (مانيوال)
نوع الوقود: بنزين
موقع البيع: الهرم
الأداء والتكلفة
تتميز فيات 128 بقوة تحملها وسهولة صيانتها، مما يجعلها خياراً مناسباً للذين يبحثون عن سيارة اقتصادية بسعر معقول.
السيارة ذات ناقل حركة يدوي، وهو ما يناسب محبي السيارات التقليدية التي تعطي تحكماً أكبر للسائق.
تعد سيارة فيات 128 موديل 1990 واحدة من الخيارات الاقتصادية المثالية في السوق المصري، حيث تتميز بتكلفة تشغيل وصيانة منخفضة، وهو ما يلائم من يبحث عن سيارة للاستخدام اليومي دون تحميل ميزانية كبيرة.
التفاصيل الفنية
المحرك: يتميز المحرك بكفاءة عالية، فهو صغير واقتصادي في استهلاك الوقود، مما يقلل من تكاليف التنقل.
الهيكل: هيكل سيدان بسيط ومتين، مما يجعلها مناسبة للطرق المصرية.
المقاعد الداخلية: توفر مساحات جلوس بسيطة تكفي لعائلة صغيرة.
ميزة فيات 128 كسعر مناسب للتجديد أو الاستخدام
السيارة بحالة "دايرة" وتعتبر مناسبة لمن يبحثون عن مشروع تجديد السيارات القديمة، أو لأولئك الذين يرغبون في وسيلة انتقال ميسرة واقتصادية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارة فيات ارخص سيارة سيارات استهلاك الوقود السيارات التقليدية سيارة اقتصادية فیات 128
إقرأ أيضاً:
أمريكا تخطط لمنع مواطني دول عربية من دخول أراضيها.. إليك قائمة بالجنسيات
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن السلطات الأمريكية تخطط لتشديد قواعد دخول مواطني عدد من الدول العربية ودول أخرى إلى الولايات المتحدة، في خطوة من المتوقع أن تؤثر على السفر والهجرة إلى البلاد.
وبحسب الصحيفة، فإن وزارة الخارجية الأمريكية اقترحت تصنيف الدول المشمولة بالقيود الجديدة إلى ثلاث فئات، تتفاوت في درجة التشديد على دخول مواطنيها إلى الأراضي الأمريكية. وتشمل الفئة الأولى الدول التي سيتم منع مواطنيها بالكامل من دخول الولايات المتحدة، وهي اليمن وليبيا وسوريا والصومال والسودان، بالإضافة إلى أفغانستان وبوتان وفنزويلا وإيران وكوريا الشمالية وكوبا.
أما الفئة الثانية، فتفرض قيودًا مشددة على دخول مواطنيها إلى الولايات المتحدة، لكنها لا تصل إلى حد المنع الكامل. وتشمل هذه القائمة عشر دول، وهي روسيا وبيلاروس وهايتي ولاوس وميانمار وباكستان وسيراليون وتركمانستان وإريتريا وجنوب السودان.
في حين تضم الفئة الثالثة الدول التي قد تواجه حظرًا جزئيًا أو كليًا على دخول مواطنيها إلى الولايات المتحدة. وتشمل هذه الفئة عددًا من الدول الأفريقية والآسيوية والكاريبية، مثل أنغولا وأنتيغوا وبربودا وبنين وبوركينا فاسو وفانواتو وغامبيا وجمهورية الدومينيكان وجمهورية الكونغو الديمقراطية وزيمبابوي والرأس الأخضر وكمبوديا والكاميرون والكونغو وليبيريا وموريتانيا وملاوي ومالي وساو تومي وبرينسيبي وسانت كيتس ونيفيس وسانت لوسيا وتشاد وغينيا الاستوائية.
ووفقًا للتقرير، فإن هذه القوائم أُعدّت من قبل وزارة الخارجية الأمريكية منذ عدة أسابيع، لكنها لا تزال قيد المراجعة، مما يعني أن هناك احتمالًا لإجراء تعديلات عليها قبل اعتمادها رسميًا.
لم توضح الصحيفة الأسباب الدقيقة التي دفعت إدارة الرئيس دونالد ترامب إلى التفكير في هذه القيود الجديدة، لكن يُعتقد أن الأمر مرتبط بمخاوف أمنية وسياسات الهجرة المتشددة التي ينتهجها ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض. ومن المتوقع أن تثير هذه الإجراءات المحتملة جدلًا واسعًا داخل الولايات المتحدة وخارجها، خاصة من قبل الدول المشمولة بهذه القيود والمنظمات الحقوقية التي تراقب سياسات الهجرة الأمريكية.
يذكر أن الولايات المتحدة سبق أن فرضت في عهد ترامب الأول قيودًا على دخول مواطني عدد من الدول ذات الأغلبية المسلمة، وهو ما أثار احتجاجات واسعة في الداخل الأمريكي وانتقادات دولية. ومع تصاعد التوترات الجيوسياسية عالميًا، قد تكون هذه القواعد الجديدة جزءًا من استراتيجية أمريكية أوسع للسيطرة على تدفقات الهجرة وتعزيز الأمن القومي.