صورة الدعامي “عصام” من سرق ونهب وجمع مليارات الجنيهات.. تم جغمه
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
زماااااااان حبوبتي كانت بتتعوذ بالله
لمن اقول ليها لقيت قروش كتيرة مجدوعة في الأرض
وبتقول الزرق الكتير المفاجئ منو خوف معناها أجلك تم تقريبه
بدل تموت بعد سنة بتموت بعد يوم
حسب ظنها وفهمها
اهاا
تذكرت ذلك ونحن كلنا نرى الدعامة وملاقيط العطاوة
وهم يسرقون عرباتنا مثلاً
عربة برادو لو عاش عشرين سنة سيشتريها لو بدأ جمع المال الحلال
ولكنه فجأة نهبها
وبالمقابل فقد حياته وتركها
ولم يتركه ذنبها ووزرها وإثمها
عصام اب قلق……… هذه هو لقبه
وهو من سرق ونهب بالكلاكلات وجمع وعدد المليارات
وبالأمس جمع جماعته وهجموا على الذخيرة بالشجرة
ولم يقصر معه تيمهم الصاحي فجغم حوالي 90منهم
في سويعات وكان مصير عصام هذا
بتر للنص
وكان الفوق حياً وهو يذق اسوأ انواع الألم
ونسأل الله لهم دركاً خاصاً وناصيةً
بسقر وببرادو تتقلب بيها نيرانها من فوق وتحت
????????????التيم الصاحي فوووق????????????
????????الله غالب????????
طارق محمد خالد
.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
خليل الحية: “أنصار الله” غيّروا معادلة الحرب والمنطقة بإسنادهم البطولي لفلسطين
يمانيون../
أشاد رئيس حركة المقاومة الإسلامية “حماس” في غزة، الدكتور خليل الحية، بمواقف اليمن البطولية، وعلى رأسها “أنصار الله”، في دعم غزة خلال العدوان الصهيوني الذي استمر 15 شهرًا، مؤكدًا دورهم المحوري في تغيير معادلة الحرب والمنطقة.
وقال الحية في كلمة ألقاها مساء اليوم: “أنصار الله هم إخوان الصدق الذين تجاوزوا البعد الجغرافي وأطلقوا الصواريخ والمُسيَّرات على قلب العدو، ليغيروا قواعد الاشتباك”. كما أثنى على دور الجمهورية الإسلامية الإيرانية التي دعمت المقاومة الفلسطينية وساهمت بفعالية في المعركة، عبر عمليتي “الوعد الصادق” التي دكت قلب الكيان.
وأكد الحية أن هذه اللحظة التاريخية تحمل عبق الفخر والشموخ لأهل غزة وللشهداء الذين ارتقوا دفاعًا عن القدس والأقصى. وأضاف: “نترحم على القادة الشهداء من جميع الفصائل، ومعركة طوفان الأقصى ستظل منعطفًا محوريًا في تاريخ القضية الفلسطينية”.
وأشار إلى أن “كتائب القسام أصابت كيان العدو في مقتل، وسيُخلَّد هذا الإنجاز في صفحات التاريخ”، مشددًا على أن المقاومة لن تُظهر أي ضعف ولن تغفر لجرائم الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني.
وأشاد بدور “حزب الله” في تقديم مئات الشهداء، وفي مقدمتهم الأمين العام السيد حسن نصر الله، وبدور الشعب اللبناني في صمودهم دفاعًا عن القضية الفلسطينية. كما نوّه بالمقاومة العراقية التي ساهمت بإسناد المقاومة الفلسطينية، حيث وصلت صواريخها ومسيَّراتها إلى الأراضي المحتلة.
واختتم الحية بالقول: “غزة الأبية تدخل مرحلة البناء وإزالة آثار العدوان، ولن تزيح بوصلتها عن القدس والأقصى حتى التحرير الكامل وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس”.