السوداني:لا داعي لتظاهرات الناصرية وعجلة الإعمار تتحرك
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
آخر تحديث: 28 أكتوبر 2024 - 10:33 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، أهمية التنسيق بين السلطتين التنفيذية والتشريعية لدفع عجلة البناء والإعمار في ذي قار.وذكر المكتب الاعلامي لرئيس الوزراء في بيان، أن “رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، استقبل أمس الأحد، وفداً من أعضاء مجلس النوّاب عن محافظة ذي قار ضمّ السادة النواب؛ علاء كامل الركابي؛ وغزوان منشد الغزي، وفلاح حسن الهلالي.
“وأضاف، أنه “شهد اللقاء مناقشة الأوضاع العامة في محافظة ذي قار، وما يجري تنفيذه من مشاريع خدمية وتنموية للنهوض بالواقع الخدمي والاقتصادي للمحافظة، والارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين وتحسين ظروفهم المعيشية”.وأكد رئيس مجلس الوزراء، بحسب البيان، “أهمية التعاون والتنسيق بين السلطتين التنفيذية والتشريعية، من أجل دعم الخطط والبرامج التنموية لدفع عجلة البناء والإعمار في ذي قار، وتوفير المزيد من فرص العمل، وحفظ الأمن والاستقرار في المحافظة”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: ذی قار
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس السيادة السوداني: ندعم المبادرة المصرية لإعادة إعمار غزة دون تهجير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة السوداني، اليوم الثلاثاء، على الموقف العربي الموحد الرافض لأي محاولات تستهدف تهجير الفلسطينيين من أرضهم.
وأعلن «البرهان» ـ في كلمته خلال القمة العربية غير العادية لبحث تطورات القضية الفلسطينية- دعم السودان الكامل للمبادرة المصرية لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير سكانه.
وانطلقت أعمال القمة العربية غير العادية المنعقدة بطلب من دولة فلسطين؛ لبحث تطورات القضية الفلسطينية، وذلك برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وتستضيف العاصمة الإدارية، القمة العربية الطارئة، التي تعقد برئاسة الرئيس السيسي، لبحث تطورات القضية الفلسطينية، وسط ترقب واسع لمخرجات القمة، التي تأتي في ظل تصاعد العدوان الإسرائيلي.
وقبل نحو شهر، أثار الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الجدل بتصريحاته حول نيته السيطرة على قطاع غزة؛ وتهجير سكانه إلى مناطق أخرى، الأمر الذي رفضته الدول العربية، مما دفع مملكة البحرين للدعوة لعقد قمة عربية طارئة في القاهرة، بطلب من فلسطين.
وفي 21 فبرابر الماضي، شارك الرئيس السيسي، في اجتماع غير رسمي، في المملكة العربية السعودية، حول القضية الفلسطينية، وذلك بمشاركة قادة كل من مصر، السعودية، الإمارات، قطر، الكويت، والأردن، وولي عهد البحرين.