«الشباب»: تنفيذ برنامج «مشواري» لتنمية قدرات النشء في البحيرة
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
نفذت وزارة الشباب والرياضة الإدارة، برنامج مشواري والذي يهدف لتنمية المهارات الحياتية للنشء والشباب وتأهيلهم لسوق العمل، بالتعاون مع منظمة الامم المتحدة للطفوله -اليونيسيف، وذلك ضمن المبادرة الرئاسية «بداية جديدة لبناء الإنسان».
وقالت وزارة الشباب في بيان لها اليوم الاثنين، إنَّ التدريب تضمن عددًا من المهارات المهمة، مثل مهارة التقبل والعمل الجماعي والعمل في فريق والتحفيز واتخاذ القرار وتعلم كيفية التعلم وغيرها من المهارات الحياتيه.
وأشاد أاشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، بالدور الذي يلعبه برنامج «مشواري» في تنمية قدرات النشيء والشباب وتأهيلهم لسوق العمل، مضيفا أن الوزارة تسعى إلى تطوير مهارات الأطفال والشباب ليس فقط في المجال الرياضي، ولكن أيضًا في كيفية التعامل مع المشاعر والتحديات اليومية، وهو ما يسهم في بناء شخصيات متوازنة وقوية قادرة على النهوض بالدولة المصرية.
جدير بالذكر أنَّ برنامج «مشواري» يعد أحد أهم البرامج المعتمدة من وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع اليونسيف، وتحتوي دورة المشورة المهنية على مراحل صنع القرار المهني، الوعي بالذات، توسيع الوعي بسوق العمل، التخطيط للوصول للمهنة المرغوبة، التوافق بين ذاتك وسوق العمل، تحقيق السعادة المهنية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برنامج مشواري وزارة الشباب الشباب والرياضة اليونسيف وزير الشباب
إقرأ أيضاً:
نموذج رائد للمنصات الوطنية.. وزارة التخطيط تُطلق تقرير المتابعة الثاني حول تنفيذ برنامج «نُوَفِّي»
أطلقت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، تقرير المتابعة الثاني حول مستجدات تنفيذ المنصة الوطنية لبرنامج «نُوَفِّي»، الذي يركز على مشروعات المياه، والغذاء، والطاقة، والنقل المستدام، وذلك خلال فعالية رفيعة المستوى برعاية وحضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إلى جانب عدد من الوزراء، ورؤساء منظمات التمويل الدولية، والسفراء، وممثلي القطاع الخاص ومجلس النواب.
يستعرض التقرير نتائج تنفيذ مشروعات محور الطاقة بعد عامين من إطلاق البرنامج، إضافة إلى جهود حشد الاستثمارات المناخية وآليات التمويل المبتكر، إلى جانب تطورات التأهيل الفني لمشروعات المياه والغذاء والطاقة.
جدير بالذكر أن وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي أطلقت برنامج «نُوَفِّي» في يوليو 2022، حيث تم اعتماده كمبادرة مصرية في إطار رئاسة مصر لمؤتمر المناخ COP27.
وخلال العامين الماضيين، حظي البرنامج بدعم دولي وإشادة واسعة، باعتباره نموذجًا رائدًا للمنصات الوطنية في العمل المناخي.