التضامن تضيء مبناها بالعاصمة الإدارية باللون الوردي لدعم ومساندة مرضى سرطان الثدي
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أضاءت وزارة التضامن الاجتماعي، مبنى الوزارة بالعاصمة الإدارية، باللون الوردي، وذلك فى إطار التوعية بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، حيث إن شهر أكتوبر هو شهر التوعية عالميًا بسرطان الثدي.
ووجهت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي التحية لمؤسسة بهية للاكتشاف المبكر وعلاج سرطان الثدي والجمعيات الأهلية العاملة في مجال السرطان في مصر، حيث يشهد المجتمع بجهودها المبذولة سواء للتوعية بسبل الاكتشاف المبكر أو بالكشف الفعلي على المرضى أو بتوفير العلاج والدعم النفسي.
يذكر أنه منذ عام 1992 اتخذ العالم شهر أكتوبر من كل عام اللون الوردي كرمز للتوعية بمرض سرطان الثدي عالميًا، حيث يتم تنظيم الفعاليات كمساندة وتأييد لرفع الوعي حول مرض سرطان الثدي وسبل الوقاية منه.
كما أن لكل نوع سرطان لون مُميز به، وأول من أطلق اللون الوردي على مرض سرطان الثدي هي "مؤسسة سوزان كومان" الأمريكية، والتي أنفقت نحو 1.5 مليار دولار منذ نشأتها في عام 1982 إلى 2010 بهدف مكافحة المرض عبر التوعية والبحوث والخدمات الصحية وبرامج الدعم الاجتماعي، وتنشر المؤسسة التوعية من خلال شبكة تضم ما يزيد على 100 ألف متطوع في 124 فرعًا في أكثر من 50 بلدا حول العالم.
1000200987 1000200984 1000200967 1000200980 1000200974 1000200963المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أهمية الكشف المبكر الاكتشاف المبكر التضامن الاجتماعى الدعم الاجتماعي الكشف المبكر عن سرطان الثدي العاصمة الادارية علاج سرطان الثدي مرض سرطان الثدي مرضى سرطان الثدي وزيرة التضامن الاجتماعي وزارة التضامن الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
السيسي: المنشآت الحكومية بالعاصمة الإدارية الجديدة تتحمل تكلفتها شركات العاصمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي أن المنشأت الحكومية بالعاصمة الإدارية تتحمل تكلفتها شركات العاصمة
وأجرى الرئيس عبد الفتاح السيسى، اليوم، زيارة تفقدية إلى مقر أكاديمية الشرطة، حيث كان فى استقباله اللواء محمود توفيق وزير الداخلية وعدد من قيادات أكاديمية الشرطة ووزارة الداخلية.
وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس تابع خلال الزيارة اختبارات كشف الهيئة للطلبة والطالبات المتقدمين للالتحاق بكلية الشرطة، وذلك من خلال منظومة تسجيل نتائج الاختبارات الإلكترونية .
واطلع الرئيس على كافة البيانات الخاصة بكل طالب والدرجات التي تحصل عليها أثناء تأدية مراحل الاختبارات المختلفة وصولاً إلى كشف الهيئة، والتي تعكس الشفافية التامة في نتائج الاختبارات.
ووجه بالاستمرار في تطبيق المعايير الموضوعية، بما يضمن انتقاء العناصر الأكثر تميزاً، مما يساهم في تعزيز جهود الارتقاء بأداء جهاز الشرطة ودوره المحوري في ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار فى البلاد، من خلال إعداد اجيال جديدة من العناصر الشرطية المميزة.