"الوسيمي".. اليوم بأوبرا دمنهور للحديث عن واقع الموسيقي المصرية في الابداع العربي المعاصر
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
تنظم الإدارة العامة للنشاط الثقافي والفكري بدار الأوبرا المصرية، برئاسة الدكتورة لمياء زايد، نادى فنون الأوبرا بدار أوبرا دمنهور، اليوم الاثنين، بحضور الموسيقار منير الوسيمى قائد أوركسترا والمؤلف الموسيقي لفرقة رضا، والدكتور محمد عبد القادر أستاذ الغناء العالمى والمسرح الغنائي بكلية التربية الموسيقية جامعة حلوان، وذلك للحديث عن واقع الموسيقي المصرية في الابداع العربي المعاصر.
يدير اللقاء الدكتور محمد حسني مؤلف موسيقي ومدرب الغناء بدار الأوبرا ومكتبة الإسكندرية، يعقبه عرض فيديو لنماذج من أعمال الموسيقار منير الوسيمي وأجزاء من أوبرا طرح البحر، بالإضافة إلي فقرة فنية لطلاب الدكتور محمد حسنى ومجموعة من أشهر الاغانى الوطنية بمناسبة ذكرى انتصارات أكتوبر.
ولد "الوسيمي" في 9 يوليو 1943، تخرج في كلية التجارة جامعة الاسكندرية قسم إقتصاد وعلوم سياسية عام 1973، وبدأ دراسته للموسيقى العربية منذ عام 1965 حيث درس بمعهد الكونسرفتوار بالأسكندرية في عام 1977 فاز بجائزة التأليف الموسيقى من ألمانيا، وعام 1979 درس بالأكاديمية الملكية للموسيقى بلندن.
كما درس بالمعهد العالى للفنون الشعبية بأكاديمية الفنون عام 1983، وتولى قيادة فرقة رضا للفنون الشعبية ويمتلك استوديوهات الوسيمي للانتاج الفني وكان عضو اللجنة الفنية الشعبية بوزارة الثقافة وعضو لجنة الاستماع بالاذاعة والتلفزيون، كما ألف العديد من المؤلفات الموسيقية للاذاعة والتلفزيون وله العديد من الاعمال الفنية لأشهر المطربين المصريين والعرب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاذاعة والتلفزيون الادارة العامة الاسكندرية الأغاني الوطنية الأوبرا المصرية الأعمال الفنية التربية الموسيقية الكونسرفتوار اللجنة الفنية المعهد العالي للفنون الشعبية المعهد العالي للفنون الموسيقى المصرية أوبرا دمنهور جامعة الاسكندرية دار الأوبرا المصرية دار أوبرا دمنهور فرقة رضا للفنون الشعبية كلية التربية الموسيقية كلية التجارة مكتبة الاسكندرية وزارة الثقافة
إقرأ أيضاً:
كتبها بخط يده.. موظف سابق بدار الأوبرا متورط في رسالة زميله الراحل
قررت النيابة العامة حبس المتهم باصطناع الرسالة المنسوبة زورًا لموظف دار الاوبرا المنتـ حر.
وكانت النيابة العامة تلقت في وقتً سابق بلاغا بوجود جثة طافية بنهر النيل وتوصلت التحريات إلى أنها لموظف يعمل بدار الأوبرا المصرية.
وباشرت النيابة العامة التحقيقات وقامت بمناظرة جثمان المتوفى، فلم يتبين به أي آثار إصابة.
وبسؤال شقيق المتوفي قرر بأنه لا يشتبه جنائياً في الوفاة، وأضاف أنه انتشر علي موقع التوصل الاجتماعي (فيس بوك) منشور يحوي ورقة مكتوبة مفادها تعرض شقيقه للظلم، وأردف بأن تلك الورقة التي تم نشرها لم تحرر بمعرفة شقيقه.
وبإجراء التحريات تبين أن موظفا سابقا بدار الاوبرا المصرية هو من كتب تلك الورقة المتداولة علي مواقع التواصل الاجتماعي بخط يده ووضعها كتعليق علي أحد المنشورات علي تطبيق التواصل الاجتماعي (فيس بوك) لشعوره بوقوع ظلم علي المتوفي من جهة عمله الامر الذي دفعه للإقدام علي الانتـ حار، وبمواجهة المتهم اقر بصحة ما توصلت إليه التحريات وقدم أصل المحرر المتداول علي مواقع التواصل الاجتماعي.
وتم عرض المتهم على قسم التزييف و التزوير بمصلحة الطب الشرعي لاستكتابه وبيان ما اذا كان قد حرر بخط يده المحرر المضبوط المقدم بمعرفته من عدمه.
وقررت النيابة العامة حبس المتهم احتياطيا أربعة أيام علي ذمة التحقيقات واستعجال ورود تقرير قسم التزييف والتزوير بمصلحة الطب الشرعي.