مقاتلو الحلوى واللقم الشهية .. أروع صور بالذكاء الاصطناعي لشخصيات "لذيذة"
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
نشرت المدونة "إميري"، بعضاً من صور أجمل معركة على الإطلاق، كما تصفها، وتقول: "بالذكاء الاصطناعي هذه الصور تظهر محاربين شجعان ومحبوبين، إنها لمسة مرحة بفن الطعام، تجعل المشاهد يبتسم وتضفي شعوراً بالبهجة لمن يراها".
وتضيف إميري: "من كان ليتخيل أن الطعام يمكن أن يكون شرساً ورائعاً إلى هذا الحد؟ تدور أحداث (الطعام كمحاربين) حول تحويل العناصر العادية إلى مقاتلين صغار رائعين جاهزين لبعض المعارك المثيرة، إنه ليس فن طعام عادي، إنه نظرة إبداعية لمفهوم (معركة الطعام)، سواء كانوا فرسان بيتزا أو نينجا نباتيين، فإن هؤلاء المحاربين الصغار يتمتعون بشخصية قوية وسيجعلونك تبتسم بكل تأكيد".
وتنتشر أعمال "إميري" بالذكاء الاصطناعي، ولها العديد من مجموعات الصور التي تعكس رؤية فنية عصرية مبتكرة.
وفيما يلي محاربو الحلوى واللقم الشهية:
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ثقافة وفنون الذكاء الاصطناعي
إقرأ أيضاً:
«جوجل» تطور مساعداً بالذكاء الاصطناعي لعلماء الطب الحيوي
قالت شركة جوجل الأميركية العملاقة اليوم الأربعاء إنها طورت أداة ذكاء اصطناعي لتكون بمثابة مساعد افتراضي للعلماء في مجال الطب الحيوي.
وأضافت الشركة أن الأداة الجديدة، التي اختبرها علماء في جامعة ستانفورد بالولايات المتحدة وإمبريال كوليدج لندن، تستخدم التفكير المنطقي المتقدم لمساعدة العلماء على تجميع قدر هائل من التجارب السابقة والخروج بفرضيات جديدة.
ووضعت (ديب مايند)، وهي وحدة الذكاء الاصطناعي التابعة لجوجل، العلم في مقدمة أولوياتها. ورئيسها ديميس هاسابيس من الفائزين بنوبل في الكيمياء العام الماضي عن تكنولوجيا طورتها الوحدة.
وفي تجربة تناولت تليف الكبد، قالت «جوجل» إن كل المقاربات التي اقترحها «مساعد العالم» المزود بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، أظهرت نتائج واعدة واحتمالات لمنع أسباب المرض.
وأضافت «جوجل» أن النموذج أظهر قدرة بمرور الوقت على تطوير حلول توصل إليها الخبراء.
وقالت الشركة «رغم أن هذه النتائج أولية وتتطلب مزيداً من التحقق، فإنها تشير إلى مجال واعد لأنظمة الذكاء الاصطناعي ذات القدرات العالية... لتعزز وتسرع وتيرة عمل علماء من ذوي الخبرة».
وقال علماء عملوا في المشروع إنه يكمل عمل الباحثين ولا يحل محلهم.