موقع 24:
2025-05-03@02:46:55 GMT

ساينز يهدي فيراري جائزة مكسيكو سيتي قبل رحيله

تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT

ساينز يهدي فيراري جائزة مكسيكو سيتي قبل رحيله

قال كارلوس ساينز إنه كان عازماً على الفوز بسباق جائزة مكسيكو سيتي الكبرى أمس الأحد، لتحقيق انتصار آخر على الأقل قبل الرحيل عن فيراري بنهاية الموسم.

واحتفل ساينز، الذي انتقل إلى وليامز بعد تعاقد فيراري مع بطل العالم 7 مرات لويس هاميلتون بدلاً منه، بفوزه الرابع في مسيرته والأول مع فيراري في المكسيك منذ عام 1990.


وقال ساينز لمراسلي التلفزيون: "كان فوزاً مذهلا وشعوراً مميزاً، كان يجب أن أحققه هنا في المكسيك، المكان الذي أشعر فيه بحب كبير من جانب كل المشجعين، خاصة من جانب كل أفراد عائلتي وكل أصدقائي الذين جاءوا لرؤيتي، عندما رأيت أن عائلتي بأكملها قادمة إلى هذا السباق، وأن السيارة يمكن أن تسير بشكل جيد وأمام جماهير غفيرة تحبني.. قلت ‭'‬سأبذل قصارى جهدي‭'‬.

وأضاف: "اعتقدت أنه سيكون من الرائع جدا أن يأتي أحد انتصاراتي الأخيرة مع فيراري في مثل هذه الحلبة الخاصة ومع وجود كل أفراد عائلتي هنا، إنها المرة الأولى التي تأتي فيها والدتي لرؤيتي أفوز، لذلك كنت أتطلع إلى ذلك بشكل خاص".
وكان الفوز مميزاً أيضاً للسائق الإسباني ( 30 عاماً)، إذ انطلق من المركز الأول لكنه اضطر للقتال للعودة من الخلف بعد تراجعه في اللفة الافتتاحية أمام ماكس فرستابن سائق فريق ريد بول.
واستعاد ساينز الصدارة بعد دخول سيارة الأمان في اللفة السادسة، وسيطر على بقية السباق ليضمن انتصاره في حلبة أوتودرومو إيرمانوس رودريغيز.
وقال: "كان الصعود على منصة التتويج عاطفياً للغاية، لقد ذرفت الدموع أثناء عزف النشيد الوطني الإسباني، بالتأكيد كانت واحدة من أفضل اللحظات في مسيرتي.
"أردت حقاً الفوز بالسباق أمام والدتي، فوق ذلك، كانت الطريقة التي خططت لها طوال الأيام الماضي مثالية تماماً.
"الخسارة في البداية ثم الاضطرار للقتال ضد ماكس جعل كل شيء أكثر صعوبة. ربما يجعل الأمر أكثر متعة لأنني اضطررت للعمل بجدية من أجله".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ساينز فيراري لويس هاميلتون ريد بول فيراري ريد بول كارلوس ساينز لويس هاميلتون

إقرأ أيضاً:

في ذكرى رحيله.. محمد رشدي الصوت الذي حاربه العندليب

تحل اليوم، الجمعة 2 مايو، الذكرى التاسعة عشرة لرحيل واحد من أعمدة الأغنية الشعبية المصرية، الفنان الكبير محمد رشدي، الذي شكّل بصوته القوي وإحساسه الصادق حالة فنية فريدة لا تزال حاضرة في الوجدان العربي.

ولد محمد رشدي في 20 يوليو 1928 بمدينة دسوق بمحافظة كفر الشيخ، وبدأ مشواره الفني مبكرًا، لكنه لم يكن مجرد مطرب شعبي يردد الأغاني الموروثة، بل كان مجددًا حقيقيًا أعاد تعريف هذا اللون، وربطه بالواقع المصري المعاش، فصار صوته معبرًا عن البسطاء وأحلامهم، وهمومهم اليومية.


 


 

صوت الشعب

امتلك رشدي خامة صوت فريدة مفعمة بالقوة والعاطفة، وامتاز بقدرته على نقل مشاعر الناس ببساطة وصدق. وبرغم شهرته في الغناء الشعبي، إلا أن مشواره لم يخلُ من الأغاني الوطنية والدينية، فقدّم بصوته أعمالًا ما زالت تخلّد بطولات حرب أكتوبر، إلى جانب مساهمته في إنشاد تترات المسلسلات الدينية مثل “ابن ماجة” في رمضان.


و خلّف رشدي وراءه إرثًا غنائيًا ضخمًا، من أبرز أغانيه:

عدويةطاير يا هواكعب الغزالعرباويإن كنت مسافر خدني معاكقولوا لمأذون البلدعطشان يا صبيةيا بحراوية


 


 

وكانت أغنية “عدوية” علامة فارقة في هذه الشراكة، حتى أن عبد الحليم حافظ شعر بتهديد حقيقي وقرر الرد عليها بأغنية “توبة” بنفس طاقم العمل، في منافسة شريفة أثبتت تفوق رشدي على الساحة الشعبية وقتها.
 

رشدي على الشاشة
لم يقتصر عطاء محمد رشدي على الغناء، بل شارك أيضًا في عدد من الأفلام، منها:

عدوية، المارد، حارة السقايين، الزوج العازب، وورد وشوك.



محمد رشدي والعندليب

ورغم النجاح الكبير الذي حققه محمد رشدي، إلا أنه لم يسلم من المناوشات والحروب حسب تأكيده، فصرح لأكثر من مرة بأن الفنان عبد الحليم حافظ كان يغار من نجاحه وزيادة شعبيته، وذلك خلال بداية مشواره الفني وحاول إبعاد الشعراء والملحنين عنه، كما تحدث مع المسئولين في الإذاعة المصرية لوقف أكثر من أغنية له.

وبعد وفاة محمد رشدي ظهر نجله بأحد البرامج التلفزيونية يؤكد بأن والده كان لا ينام بسبب تصرفات العندليب معه.

رحيله

توفي محمد رشدي في 2 مايو 2005، بعد صراع مع المرض، عن عمر ناهز الـ77 عامً.


 

طباعة شارك محمد رشدي ثلاثي النجاح رشدي – الأبنودي – بليغ العندليب

مقالات مشابهة

  • مانشستر سيتي يتجاوز عقبة وولفرهامبتون في البريميرليغ
  • جوارديولا يعلن موعد رحيله
  • باحث: 7 أكتوبر كانت الفرصة التي انتظرها الإخوان لإحياء "الربيع العربي"
  • الأمير هاري: أود المصالحة مع عائلتي ولا جدوى من الاستمرار في الشجار
  • في ذكرى رحيله.. محمد رشدي الصوت الذي حاربه العندليب
  • الكشف عن أقوى سيارة إنتاجية من فيراري .. 296 سبيشيالي بقدرات مذهلة
  • الكفن ينهي خصومة ثأرية بين عائلتي «العدوي» و«منصور» فى الشرقية
  • السلطات بالخرطوم تشرع في إزالة ونظافة أكبر البؤر التي كانت تستخدمها المليشيا للمسروقات والظواهر السالبة
  • المجد للبندقية التي حرست المواطن ليعود الى بيته الذي كانت قحت تبرر للجنجويد احتلاله
  • عائلتي الثنائي آيبانيز وديميرال يهتفون بالأهزوجة الشهيرة .. فيديو