3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية على مبنى في حي الرمل بمدينة صور جنوبي لبنان
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أغادت وسائل إعلامية، بمقتل 3 أشخاص على الأقل في غارة إسرائيلية على مبنى في حي الرمل بمدينة صور جنوبي لبنان.
وقد أعلن الجيش الإسرائيلي، تنفيذ ضربات دقيقة على أهداف عسكرية في إيران.
وقالت مصادر، إن الضربة الإسرائيلية كانت مكونة من عدة مراحل وهدفها التدمير التام للدفاعات الجوية الإيرانية.
وفي وقت سابق، أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني عن إطلاق 200 صاروخ باتجاه إسرائيل في هجومٍ هو الأكبر من نوعه منذ فترة.
وأكدت وسائل إعلام متعددة، أن هذه الصواريخ استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية حساسة، مما يزيد من احتمال تصاعد الصراع في المنطقة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مقتل قيادي بارز في حزب الله جرّاء غارة إسرائيلية
قُتل قيادي كبير في حزب الله اللبناني، في غارة إسرائيلية استهدفت منطقة الهرمل شمال شرقي لبنان، أمس الخميس.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، في منشور على منصة إكس،: "هاجمت طائرة لسلاح الجو منطقة الهرمل، بتوجيه من هيئة الاستخبارات العسكرية، وقضت على المدعو محمد مهدي علي شاهين، وهو من مخربي حزب الله الذي أشرف على صفقات إرهابية من شراء الوسائل القتالية على الحدود السورية اللبنانية منذ دخول التفاهمات بين إسرائيل ولبنان إلى حيز التنفيذ".، حسب قوله.
#عاجل ????هاجمت طائرة لسلاح الجو يوم الأمس في منطقة الهرمل بتوجيه من هيئة الاستخبارات العسكرية وقضت على المدعو محمد مهدي علي شاهين، وهو من مخربي حزب الله الذي أشرف على صفقات إرهابية من شراء الوسائل القتالية على الحدود السورية اللبنانية منذ دخول التفهمات بين إسرائيل ولبنان إلى حيز…
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) February 28, 2025وبحسب تصريحات أدرعي، فإن "شاهين كان من أبرز المخربين المنتمين إلى الوحدة الجغرافية المسؤولة عن منطقة البقاع اللبناني في حزب الله والحريصة في الفترة الأخيرة على نقل الوسائل القتالية من سوريا إلى لبنان".
واتهم المتحدث، شاهين بتولي مسؤولية تنفيذ "صفقات إرهابية"، وشراء الوسائل القتالية لصالح حزب الله، وتنسيق وصول الشحنات مع توزيعها على الوحدات المختلفة بما يدعم استمرار عملية إعادة بناء قدرات الحزب الموالي لإيران.
والاغتيال هو الثاني في يومين، وسبق أن أعلن أدرعي يوم الأربعاء الماضي، تصفية قيادي كبير في الوحدة 4400 التابعة لحزب الله خلال غارة على منطقة القصير اللبنانية على الحدود اللبنانية مع سوريا.