بوابة الوفد:
2025-03-02@20:39:35 GMT

وينفرد شيفر: مرموش يسير على خطى محمد صلاح

تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT

أشاد الألماني وينفرد شيفر المدير الفني الأسبق لمنتخب الكاميروني وفريق العين الإماراتي بما يقدمه محمد صلاح قائد منتخب مصر ونجم فريق ليفربول الإنجليزي.

مدرب ريال مدريد السابق: محمد صلاح يملك موهبة ميسي ورونالدو

وقال شيفر في تصريحات تليفزيونية: “ أتابع منتخب مصر منذ فترة طويلة والفريق قادر على الفوز بكأس الأمم الأفريقية ”.

وتابع: “ محمد صلاح يشبه ميسي وأحبه كثيرا، يقدم مع منتخب مصر مستوى جيدا وكذلك مع ليفربول مثلما فعل ميسي مع الأرجنتين وبرشلونة ”.

شيفر: مرموش مشروع مهاجم قوي

وأضاف المدرب الألماني: “ شاهدت مباراة عمر مرموش ضد باير ليفركوزن وهو مشروع مهاجم قوي وقد يسير على خطى محمد صلاح ومرموش لديه طاقة كبيرة واللاعب في حالة الواحد على واحد يملك إمكانيات رائعة لكن صلاح في المساحات الواسعة أفضل من مرموش ”.

وأتم: “ شخصية لاعبي الأهلي تمكنه من الفوز على العين بكل سهولة من وجهة نظري لأن فريق العين عندما يصل لمرحلة معينة ينتاب لاعبوه الغرور ”.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محمد صلاح عمر مرموش أخبار الرياضة الأهلي العين محمد صلاح

إقرأ أيضاً:

هل يسير ترامب وفق "مشروع 2025"؟!

لا بدّ أنَّ هناك علاقة ما بين كتيب "مشروع 2025، تفويض القيادة: وعد المحافظين" الذي أعدته مؤسسة هيريتج، وسياسة ترامب الداخلية والخارجية.

عدتُ إلى مراجعته، وهو نحو ألف صفحة، وقد سُئل عنه الرئيس دونالد ترامب في حملته للرئاسة، وقال إنَّه يعرف عنه لكنَّه ليس له. مع هذا هناك الكثير من المتشابهات، ويبدو كـ"منافيست" المحافظين، عملت على إنجازه "هيريتج فاونديشن". ربّما هذا يوضح كيف فاجأ ترامب العالمَ بسرعة حركته وقراراته وتعييناته والتغييرات الهائلة التي يعمل عليها.
منذ تولّيه الرئاسة وهو يحرك جبالاً، وعن سابق إصرارٍ وتصور ينوي تغيير العالم، تدمير النظام القديم وبناء البديل. سياسته تتراجع عن الرابطة الأطلسية مع أوروبا، وتريد احتضانَ قوى سياسية ناشئة لتصل للحكم في دول حليفة مثل ألمانيا وبريطانيا، وتتقاسم النفوذ والمصالح في العالم مع الخصوم مثل روسيا، وتعلن الانقلاب على مفاهيم وجّهت السياسة الخارجية الأمريكية لعقود، مثل فرض الديمقراطية والحريات، والانتكاس عن القوانين الاجتماعية والحمائية البيئية في الداخل. وهذا يعني أنّ مشروع التغيير منهجيّ ومؤسساتي وواسع، بل قابل للاستمرار بعد نهاية ولايته.
التغيير يعكس شعورَ غالب الأمريكيين بأنَّهم في حاجة إلى قيادة قوية، قادرة على حل أزمة العجز والدين الحكومي المتضخمين، ووقف غزو ملايين المهاجرين غير النظاميين، ومواجهة المنافسين مثل الصين. هذه الأسباب صعدت بترمب الذي لم يعمل قط في السياسة قبل الرئاسة، ولم ينتمِ لحزب، وفاجأ الجميعَ بانتصاره مرتين، فهو من جاء بالرئاسة للحزب الجمهوري وليس الحزب من جاء به.
رئيس فنزويلا قالَ إن ترامب يسعى ليكون إمبراطور العالم، مع أن الإمبراطوريات منذ روما انتهت مع نهاية الإمبراطورية البريطانية العظمى. عينه على مضيق بنما، ويريد غرينلاند الدنماركية، ومُصِرٌّ على تسمية كندا الولاية الحادية والخمسين، ويدّعي خصومُه أنَّه يُبيّت النيةَ ليبيع حليفتيه تايوان وأوكرانيا، ويضغط على الآخرين لفتح الأسواق لبضائعه وفرضِ رسومٍ عالية على البضائع المستوردة. الولايات المتحدة تحت إدارة ترمب تبدو أقوى وأسرع.
طبعاً، في العالم دولٌ كبرى إنَّما الولايات المتحدة هي الدولة العظمى، ويريد ترامب من الجميع أن يعاملوها كذلك.
هل هذه هي فلسفة ترامب؟
هو وكثيرون في الولايات المتحدة، يؤمنون بأنَّ الدولة في حاجة إلى زعيم قوي، وليس مجرد شريك في الحكم مع 585 هم أعضاء الكونغرس وحكام الولايات، واللوبيات التي تخدم مصالح الأجانب والشركات.
ماذا عن منطقتنا؟ هناك فصل في "مانيفست" مشروع 2025 الذي يحثّ الرئيس على ألا تتخلَّى أمريكا عن نفوذها في منطقة الشرق الأوسط، وأنَّ الغيابَ سيستفيد منه خصوم الولايات المتحدة، ويقترح لذلك استراتيجية متعددة الأبعاد.
كما يوصي كتاب المحافظين الرئيسَ بمنع إيران من حيازة برنامج عسكري نووي، ودعم إسرائيل لمواجهتها. ويطلب منه أن "يعكس التدهور الذي تسبَّبت فيه إدارة بايدن في العلاقة طويلة الأمد مع السعودية". وينصح بوقف تمويل السلطة الفلسطينية ومنع تركيا من التقارب مع روسيا والصين، وبناء "ميثاق أمني يضم إسرائيل ومصر ودول الخليج وربما الهند، كترتيب رباعي جديد".


كما يشدّد على أهمية التعاون الأمني في شمال أفريقيا مع فرنسا للحدّ من التهديدات الإرهابية المتصاعدة ووقف التمدد الروسي هناك. وكذلك يولي أهمية للوجود الأمريكي في القارة الأفريقية، لمواجهة هيمنة الصينيين على سلسلة التوريد الأفريقية لبعض المعادن الحيوية للتقنيات الناشئة.
في ثناياه، يوصي "مشروع 2025" ترامب بإعطاء أفريقيا الأولوية، وتنفيذ تغييرات جوهرية، بما في ذلك التخلّي عن سياسة المساعدات، ويفضل بديلاً عنها إشراك القطاع الخاص الأمريكي، ويصف المساعدات بأنَّها سبيل للفساد ولا تخدم السياسات العليا الأمريكية، وأن الأهم هو التركيز على نمو السوق الحرة. ودعا ترامب إلى مواجهة ما سماه الأنشطةَ الصينية الضارة في القارة الأفريقية، والاعتراف بدولة أرض الصومال، لتعزيز الموقف الأمريكي هناك.
هذا جزء بسيط من أفكار المحافظين الراغبين في ألا تمرَّ مرحلة حكم ترامب من دون إحداث تغييرات كبيرة في المفاهيم والسياسات والقيادات داخلياً وخارجياً. والرغبة في التغييرات الداخلية أكبر بكثير وأكثر صعوبة. ترامب يملك الشعبيةَ والشخصية القوية، وجلب معه للإدارة تنفيذيين مثلَه يملكون حماساً ظاهراً، مثل إيلون ماسك. مع هذا، فإنَّ الحكم في أمريكا معقدٌ حتى لشخص مثل ترمب، قد تبطئه توازنات المؤسسات الثلاث.

مقالات مشابهة

  • الأفضل في أوروبا.. مرموش يتفوق على صلاح في شهر فبراير
  • برشلونة يكتسح سوسيداد برباعية وينفرد بصدارة الليغا الإسبانية
  • خمسة علينا من العين .. محمد رمضان يستعيد قفاز برنامج مدفع رمضان
  • محمد صلاح يحقق رقما تاريخيا رفقة ميسي ودي بروين
  • وزير عراقي أسبق: زيلينسكي يسير على خطى صدام
  • هل يسير ترامب وفق "مشروع 2025"؟!
  • نيابة عن هزاع بن زايد.. محمد بن حمدان بن زايد يفتتح “نادي بركة الدار الاجتماعي” في رماح بمنطقة العين
  • محمد بن حمدان يفتتح نادي بركة الدار الاجتماعي في العين
  • نيابة عن هزاع بن زايد.. محمد بن حمدان بن زايد يفتتح نادي بركة الدار الاجتماعي في رماح بمنطقة العين
  • محمد بن حمدان بن زايد يفتتح "نادي بركة الدار الاجتماعي" في العين