الدكتور فهد العريشي يُجري عملية جراحية
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
جازان
أجرى الدكتور فهد بن يحيى العريشي استشاري جراحة عظام وجراحة الأطراف العُليا والمناظير والمشرف على برنامج الدراسات العُليا لجراحة العظام بتجمع جازان الصحي عملية جراحية في إحدى المستشفيات الخاصة بمنطقة جازان لعلاج الانزلاق الغضروفي في الفقرات العُنقية وتكللت ولله الحمد والمنة بالنجاح .
وقدَّم العريشي شكره وإمتنانه للدكتور يحيى خرمي استشاري جراحة المخ والأعصاب وطاقمه الطبي الَّذين أجروا العملية الجراحية كما قدم شكره وامتنانه لكل من زاره أو اتصل به للاطمئنان على صحته متمنياً للجميع الصحة والعافية.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة حول فحوصات جثمان يحيى السنوار بعد مقتله.. مفاجأة تحليل المخدرات
القيادي في حركة حماس يحيى السنوار (وكالات)
كشفت السلطات الإسرائيلية عن بعض المعلومات المتعلقة بالتقرير النهائي للفحوصات الطبية التي أجريت على جثمان يحيى السنوار، الذي لقي حتفه خلال مواجهة عسكرية في خان يونس بقطاع غزة في أكتوبر الماضي.
وفقًا لما ذكرته صحيفة "معاريف"، أُجريت عملية التشريح في معهد الطب الشرعي التابع لجامعة تل أبيب، حيث كشفت النتائج أن السنوار تعرض لإصابة برصاصة في رأسه أُطلقت من مسافة بعيدة.
اقرأ أيضاً الريال اليمني يسجل سعرا مفاجئا في أسواق عدن وصنعاء اليوم.. تحديث مباشر 22 فبراير، 2025 لماذا يشعر بعض الناس بالبرد أكثر من غيرهم؟: أسباب غير متوقعة وراء ذلك 22 فبراير، 2025إضافة إلى ذلك، أظهرت الفحوصات أن جسده كان يحمل إصابات أخرى ناتجة عن انفجار قذيفة، مما أسفر عن وجود شظايا داخل جسمه.
وأوضحت الصحيفة أن التقرير الطبي يخضع حاليًا للتحليل من قبل المسؤولين العسكريين الإسرائيليين، الذين يدرسون التداعيات السياسية والعسكرية لهذه النتائج، نظرًا لأهمية ما تحتويه من معلومات قد يكون لها تأثير مستقبلي على الوضع القائم.
وفيما يتعلق بالفحوصات السمية التي أُجريت على دم السنوار، فقد أظهرت النتائج خلوه من أي مواد مخدرة، بما في ذلك الكبتاغون، الذي ارتبط في تقارير سابقة باستخدامه في النزاعات العسكرية.
وفي المقابل، لفت التقرير إلى ارتفاع ملحوظ في نسبة الكافيين في دمه، مما يدل على استهلاكه المفرط للمنبهات، بينما لم تظهر أي آثار لمواد أخرى تؤثر على حالته العقلية.
من الجدير بالذكر أن الملاحظة الأكثر لفتًا كانت عدم إزالة الرصاصات التي استقرت في رأسه، وهو ما قد يعيق تحديد هوية الجندي الذي أطلق النار عليه بدقة، مما يثير مزيدًا من التساؤلات حول تفاصيل العملية العسكرية.