خاص

نشرت فتاة بريطانية مقطع مرئي لخطيبها، بعد عودته من المملكة، حيث وثقت محاولاته الفاشلة لإعداد القهوة السعودية، ولكن دون فائدة.

وأكدت الفتاة أم خطيبها منذ عودته وهو مهوس بالقهوة لكنه لا يعرف كيفية إعدادها، حيث طلبت من متابعيها إخباره بطريقة إعدادها لأنه محبط.

وعلق نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي على المقطع، حيث أكدوا أنهم لا يلومونه لأن القهوة السعودية إدمان، وعلق أحدهم قائلًا: “خلاص صار من وفينا دام حبنا”.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/فيديو-طولي-69.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: القهوة السعودية بريطانيا

إقرأ أيضاً:

موسم الحج الى بيت الكاظمي

بقلم : هادي جلو مرعي ..

عجيب أمر النخب السياسية العراقية فهي من إستوعب صدمة تشرين بترشيح مصطفى الكاظمي ليتولى منصب رئيس مجلس الوزراء، وهي التي سمحت لمن يعمل في ظلها بمهاجمته لمئات المرات، وهي التي سمحت لجيش المحللين السياسيين الممولين منها لشتمه، وتقزيمه، ووصفه بالعميل، بل وهي من روج لفكرة إنه جزء مهم من داعمي جرائم دونالد ترامب، وصار الكاظمي وحكومته هدفا معلنا لمحاولات التسقيط والتسفيط والتنطيط والتثبيط والتعبيط والتلبيط، حتى إذا غادر منصبه، وغادر العراق، وظهر بالكرافته على الطريقة المصرية في بعض المناسبات، ومنها حفل زواج ملكي في العاصمة الأردنية عمان لوحق بإتهامات الفساد هو وفريقه السياسي والإعلامي.. أحدهم قال لي: إن بعض الإعلاميين من فريقه خمطوا مالذ وطاب من الدولارات، وهو كلام لادليل عليه، ولايصمد أمام غياب البرهان، وتجشم البعض عناء الدعوة الى إعتقاله، وإصدار أوامر القبض عليه، علما إن بارزين كانوا يقفون قريبا منه يوم تكليفه مباركين ومهنئين وداعمين !!
فجأة عاد مصطفى الكاظمي تحت شعار ( ياهلا بالغالي) وذهب الى بيته، وحظي بإستقبال شبه أمني إحتفالي، ثم إشتعلت المساحات الإعلامية والتحليلية في الحديث عنه، وعن سبب عودته، ورأى بعض العباقرة إنه جاء ليستخدم من قبل قادة الإطار الغيرانين من السوداني ليكون بعبع المرحلة المقبلة، وربما تم تكليفه سرا بردم الأنفاق التي إشتغل عليها السوداني، وهدم المجسرات التي كثرت في بغداد، وخربت أحمر الشفاه على شفتيها، وتحطيم بعض الجسور الجديدة على نهر دجلة، وهدم الأبراج التي أخذت تتناسل في عهده، وكذلك بعض المشاريع كالمستشفيات والشوارع، ومايقوم به الجهد الخدمي من تعبيد لشوارع الأحياء الفقيرة، وبناء لمجمعات ومدن جديدة. عباقرة آخرون يرون إنه جاء ليقود الإنقلاب، ويسقط النظام السياسي، ويضع قادته في السجون، ويقوم بإصلاح الوضع العام في البلاد، ومحاربة الفساد مع إن الرجل كغيره من قادة العراق لم ينجح في تلك الحرب التي أكلت الأخضر واليابس، وجعلت العراق في مقدمة قائمة الدول الأكثر فسادا، بل المتفردة به.
مايثير الإنتباه إن الكاظمي يبدو للسذج أمثالي قد نجح في نثر بذور الخوف في نفوس القائمين على النظام السياسي، وجرت زيارات مكثفة الى منزله تقوم بها زعامات حزبية ونواب ووزراء ورجال دين وشخصيات نافذة في الدولة، ولم يبق أحد لم يزره بإستثنائي لعلي أحظى بسر من أسرار عودته الظافرة، وربما سمعنا إنه عاد لحضور محاكمة دفاعا عن نفسه ليخرج بريئا من التهم الموجهة إليه..
إنه موسم الحج الى بيت الكاظمي !
إن شاءالله يصير عندي بيت مثل سياسيي العراق، وأغادر السكن في الحواسم…

هادي جلومرعي

مقالات مشابهة

  • طريقة تحضير كفتة داود باشا لوجبة إفطار رابع يوم رمضان 2025
  • طريقة تحضير بلح الشام المقرمش في المنزل
  • لاعبو الريان القطري يحتفلون بمولودة تريزيجية.. صور
  • فتاة تسافر إلي أديس أبابا لتذوق القهوة الاثيوبية من مصدرها ..فيديو
  • طريقة تحضير «تشيكن بيكاتا» في البيت
  • إقبال قياسي على التمور السعودية في الأسواق البريطانية خلال رمضان.. فيديو
  • موسم الحج الى بيت الكاظمي
  • طريقة تحضير عصير التمر باللبن خلال شهر رمضان
  • طبيب يكشف طريقة فعالة للتخلص من القولون والإمساك نهائيًا .. فيديو
  • شبان إماراتيون يشيدون بكرم المملكة: السعودية عزوتنا وسندنا.. فيديو