أدى مقتل رجل من أصحاب البشرة السوداء بعد عملية شرطية منذ نحو أسبوع لتصاعد الاحتجاجات في العاصمة البرتغالية لشبونة.
وذكرت وكالة يوروبا برس الإخبارية أن الآلاف من الأشخاص خرجوا في شوارع المدينة أمس السبت للاحتجاج على عنف الشرطة والتمييز.
أخبار متعلقة "ولادة الدمام".. 8 أركان للتوعية في فعاليات أسبوع الرعاية التنفسيةفي انتظار تحليل DNA.

. جيش الاحتلال يرجح مقتل يحيي السنوارحزب الله يعلن رسميا مقتل هاشم صفي الدين في غارة إسرائيليةوأظهرت صور الاحتجاجات المشاركين وهم يحملون لافتات مكتوب عليها " العدالة من أجل أودير مونيز" من أجل المواطن 43/ عاما/ من الرأس الأخضر ولم يتضح حتى الآن اليوم الأحد ما هي ملابسات ما حدث صباح يوم 21 أكتوبر الجاري، ولماذا أطلق رجل شرطة النار.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } احتجاجات في لشبونة بعد مقتل رجل أسود البشرة- رويترزأعمال شغب في لشبونةوذكرت وسائل إعلامية نقلا عن الشرطة إنه يتردد أن مونيز قاوم الاعتقال في بلدة امادورا، التي تعد من منطقة لشبونة، كما فر من رجال الشرطة الذين طاردوه، وكان بحوزته سلاح أبيض.
وجرى نقله إلى المستشفى، حيث أكد الأطباء وفاته، ووفقا لتقارير إعلامية، وقعت أعمال شغب منفصلة في بعض الضواحي في منطقة لشبونة الكبرى منذ وقوع الحادث، إذ تم إضرام النار في سيارات وحاويات قمامة.
وتركزت الاحتجاجات في الضواحي التي يعيش بها الكثير من المهاجرين، من بينهم الذين كانوا يعيشون في المستعمرات البرتغالية السابقة في أفريقيا.
وألقى القبض على أكثر من 20 شخصا لصلتهم بأعمال الشغب، كما أصيب سبعة آخرون، من بينهم شخص إصابته خطيرة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 مدريد البرتغال لشبونة حرائق العنصرية

إقرأ أيضاً:

ترامب يعتزم زيارتها.. الأرصاد تحذر من فترة خطر جديدة في لوس أنجلوس

مع تراجع حدة الرياح في لوس أنجلوس في عطلة نهاية الأسبوع، أتيح لفرق الإطفاء الاستراحة قليلًا في كفاحهم ضد الحرائق الهائلة المشتعلة في المدينة ومحيطها، لكن خبراء الارصاد الجوية يتوقعون اشتداد الرياح مجددًا اعتبارًا من غد الاثنين.
وتوقع خبير الأرصاد الجوية دانييل سوين أن تشتد الرياح من الاثنين إلى الأربعاء مؤجّجة الحرائق، وحذر من مواجهة فترة خطر جديدة، لافتًا إلى أن الأيام الستة أو السبعة المقبلة قد لا تشهد أمطارًا على الإطلاق.اتهامات ترامب لمسؤولي كاليفورنيابينما يواصل آلاف من عناصر الإطفاء العمل على مدار الساعة للسيطرة على الحرائق المدمرة، قال الرئيس المنتخب دونالد ترامب السبت إنه يعتزم زيارة المنطقة المنكوبة بعد تنصيبه غدًا الاثنين، وربما في أواخر هذا الأسبوع.
أخبار متعلقة تطورات الحرائق.. رياح "سانتا آنا" تزيد رعب سكان لوس أنجلوسحرائق لوس أنجلوس.. تحذير من رياح جديدة تهدد بتأجيج النيرانبعد تضرر 12 ألف مبنى.. بدء إحراز تقدم في إخماد حرائق لوس أنجلوس .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } رجال الإطفاء يواصلون الجهود لإخماد النيران في لوس أنجلوس - أ ف ب
وكان ترامب شن هجومًا على المسؤولين الديمقراطيين في ولاية كاليفورنيا، واتهمهم بعدم الكفاءة في إدارة الحرائق المستعرة في لوس أنجلوس، ودعاه حاكم الولاية غافين نيوسوم إلى معاينة الجهود المبذولة بنفسه.مصرع 27 شخصًاما زال عشرات الأشخاص في عداد المفقودين، بينما قضى 27 شخصًا على الأقل جراء الحرائق في ألتادينا في شمال لوس أنجلوس، وفي حي باسيفيك باليسايدس الراقي في الجانب الغربي من المدينة.
وأتت الحرائق على أكثر من 16 ألف هكتار، وهي مساحة تعادل تقريبًا مساحة العاصمة واشنطن، وأدت إلى إجلاء عشرات آلاف السكان.
ويفتّش عناصر من الشرطة الخيّالة وآخرون مصحوبين بكلاب مدرّبة المناطق المنكوبة والعمارات المتفحّمة والتضاريس الوعرة بحثا عن ضحايًا.
وبدأت السلطات الفدرالية تحقيقا لتحديد أسباب الحرائق التي تنتشر حولها نظريات عديدة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حرائق الغابات في لوس أنجلوس - abcnewsعدم تساقط الأمطاريشير خبراء إلى عناصر أبرزها أن المنطقة شهدت أمطارًا بنسب كبيرة خلال سنتين، ما أدى إلى ظهور نباتات خضراء، جفت بعد ذلك جراء عدم تساقط الأمطار لعدة أشهر.
ولفتوا إلى أن معدّل الرطوبة المنخفض جدّا والغطاء النباتي الشديد الجفاف بعد 8 أشهر بلا أمطار أديا إلى تمدد الحرائق.
كما أدت الرياح الموسمية المعروفة باسم سانتا آنا إلى تمدد النيران بسرعة فائقة، جاعلة مهمة رجال الإطفاء شبه مستحيلة.
ومن الشائع هبوب هذه الرياح في فصلي الخريف والشتاء في كاليفورنيا، لكنّها بلغت هذه المرّة شدة غير مسبوقة منذ 2011، ووصلت سرعتها إلى 160 كيلومترًا في الساعة الأسبوع الماضي.

مقالات مشابهة

  • صور| مقتل 10 أشخاص على الأقل وإصابة 32 في حريق فندق بتركيا
  • جي دي فانس نائب الرئيس ترامب يؤدي اليمين الدستورية
  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في قطاع غزة إلى 47,035 شهيدًا
  • بعد 5 سنوات على كورونا.. كيف أصبحت الحياة في ووهان الصينية؟
  • ترامب يعتزم زيارتها.. الأرصاد تحذر من فترة خطر جديدة في لوس أنجلوس
  • شرطة لندن تعتقل العشرات في احتجاجات داعمة لفلسطين 
  • احتجاجات عنيفة في كوريا الجنوبية بعد تمديد حبس الرئيس "يون سوك يول"
  • مقتل 70 شخصا على الأقل جراء انفجار شاحنة نقل وقود في نيجيريا
  • شاهد.. احتجاجات حاشدة في واشنطن ضد ترامب
  • احتجاجات ضد حزب البديل اليميني المتطرف في ألمانيا