مقتل 180 صحفيًا منذ بدء العدوان على غزة
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
وثّقت نقابة الصحفيين الفلسطينيين ومؤسسات صحفية وحقوقية، قتل قوات الاحتلال الإسرائيلي 180 صحفيًّا وصحفية، منذ بدء العدوان على قطاع غزة، قبل أكثر من عام.
وكان آخرهم ثلاثة صحفيين قضوا اليوم في مجزرة مدرسة الشاطئ غرب مدينة غزة.جرائم الاحتلال في حق الصحافةوأكدت نقابة الصحفيين الفلسطينيين، أن ماحدث في مدرسة الشاطئ مجزرة مروعة بحق الصحافة الفلسطينية، وستلاحق الاحتلال على تلك الجرائم البشعة المستمرة بحق الصحفيين.
أخبار متعلقة ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي إلى 42519 شهيدًااستشهاد 73 فلسطينيًا في مجزرة إسرائيلية جديدة شمال قطاع غزةاستشهاد أكثر من 70 فلسطينيًا في قصف مربع سكني شمال غزة
#الأردن تدين قصف قوات الاحتلال لمربّع سكني في بيت لاهيا شمال غزة#اليومhttps://t.co/neANQ5C4rw— صحيفة اليوم (@alyaum) October 27, 2024
ولفتت إلى أن الاحتلال الإسرائيلي دمّر كل منظومة شبكات الإذاعة والتلفزة المحلية في قطاع غزة.
هذا بالإضافة إلى استهداف نحو 70 من عوائل الصحفيين، مما أدى لاستشهاد وجرح عدد كبير منهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس غزة غزة العدوان على غزة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة مجزرة الاحتلال في بيت لاهيا إلى أكثر من 55 شهيدا
سرايا - استشهد أكثر من 55 فلسطينيا بينهم أطفال ونساء، وأصيب العشرات بجروح، وصفت أغلبها بالخطيرة، فجر الثلاثاء، في مجزرة جديدة ارتكبها الاحتلال في مشروع بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، باستشهاد أكثر من 55 فلسطينيا، وعشرات المفقودين، في قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي عمارة سكنية، تتكون من 5 طوابق، وتؤوي قرابة 150 نازحا، في بيت لاهيا.
وأشارت إلى أنه لا يزال العشرات من الفلسطينيين تحت الأنقاض، فيما تتواصل المناشدات للمساعدة بالبحث عن ناجين، أو انتشال جثامين الشهداء من تحت الأنقاض، في ظل عدم تمكن الدفاع المدني والإسعاف من الوصول إليهم.
ويوجد أكثر من 20 اصابة خطيرة، وصلت إلى مستشفى كمال عدوان، الذي يتعرض منذ فجر اليوم إلى قصف مدفعي متواصل.
ويتعرض شمال قطاع غزة، تحديدا جباليا وبيت لاهيا إلى حرب إبادة وحصار ودمار وخطر المجاعة ونزوح قسري منذ 25 يوما، يمنع خلاله إدخال الغذاء والمياه والوقود والدواء، ما أسفر عن استشهاد أكثر من الف شهيد، وآلاف الجرحى، وعشرات المفقودين.
وفا