محل فول وطعمية.. هاني عادل يتحدث عن المهن التي عمل بها قبل الفن
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
كشف الفنان هاني عادل عن أسرار حياته الشخصية والأعمال التي قام بها قبل دخوله عالم الفن، وذلك خلال إستضافته في برنامج "واحد من الناس" الذي يقدمه الإعلامي عمرو الليثي على قناة الحياة.
وقال هاني عادل أنه في صغره عمل في عدة مهن، منها العمل في محل فيديو، ومحل فول وطعمية، وورشة لصيانة كهرباء السيارات.
كما تناول حديثه عن تجربته مع النجم العالمي جاكي شان ونجم المصارعة والتمثيل جون سينا، ويكشف ما إذا كان التمثيل قد أبعده عن الغناء، كما يتطرق إلى الأدوار الأقرب إلى قلبه، ودوره في فيلم "جريمة الإيموبيليا"، إضافة إلى تجربته المهمة في أداء صوت شخصية سيمبا في كارتون "الأسد الملك".
تحدث هاني عادل خلال الحلقة عن دراسته كخريج كلية الحقوق، ويناقش ما إذا كانت هناك أزمة ثقة مع الأشخاص المقربين منه، كما يستعرض حياته الأسرية وكيف تعرف على زوجته الفنانة اللبنانية دايموند بو عبود، بالإضافة إلى أسرته وبناته نجمة وليال وعلاقتهن بالفن.
أيضًا، يتحدث عن شغفه بعزف الجيتار وفرقة وسط البلد التي أسسها، موضحًا سبب اختفائها في الفترة الماضية. كما يعبر عن رأيه في أغاني المهرجانات وتجربته مع المطرب أحمد شيبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان هاني عادل اعمال هاني عادل الفجر الفني برنامج واحد من الناس هانی عادل
إقرأ أيضاً:
ماكرون يتحدث عن أهمية استثمار الشركات والمؤسسات الفرنسية في الصحراء المغربية (+فيديو)
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء على توجيه استثمارات فرنسية نحو أقاليم الصحراء المغربية، تنفيذا للاعتراف الذي أبدته بلاده في يوليوز الماضي بسيادة المملكة على أقاليمها الجنوبية.
وقال ماكرون خلال لقاء نظمه اتحاد مقاولات المغرب بحضور رجال أعمال فرنسيين ومغاربة، « المغرب كان ولايزال وسيبقى الزبون الأول للوكالة الفرنسية للتنمية، بما في ذلك الأقاليم الصحراوية، كما أوضحت صباح اليوم للمقاولات الفرنسية »، يقول الرئيس الفرنسي.
وأضاف « أقول ذلك لأنه أمر مهم، وأريد أن أضفي عليه الصفة القانونية ».
وقال ماكرون إنه لاحظ بقلق خلال السنوات الأخيرة مغادرة أغلب المجموعات المالية الفرنسية والأوربية عموما للقارة الإفريقية، معبرا في المقابل عن إعجابه بالعمل الهام الذي قامت به مجموعة التجاري وفاء بنك المغربية في القارة.
واعتبر ماكرون أن مغادرة هذه المجموعات الفرنسية خطأ استراتيجي.