أكد إبراهيم الكفراوي عضو مجلس إدارة النادي الأهلي السابق والمرشح على رئاسة اتحاد السباحة، أن قائمة ياسر إدريس منافسه ورئيس الاتحاد الحالي، بها ملاحظات.

إقرأ أيضًا..

 ثورة تصحيح ضد موتسيبي في الكاف.. واتفاقية تقرب أبو ريدة من خوض الانتخابات 

وتابع الكفراوي خلال تواجده ضيفًا مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه "+90" على قناة النهار: "قائمة إدريس بها ملاحظات رغم أن ما خرج هو عدم وجود أي ملاحظات، على سبيل المثال محمد عبدالعزيز وميدو رزق المتواجدين في القائمة والمشابهين لبعض المواقف في قائمتنا".

وأضاف إبراهيم الكفراوي: "من الطبيعي أن يكون هناك قلق انتخابي، ومقدرش أقول هناك تعنت ضدنا عند الترشح من الاتحاد".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأهلي ياسر ادريس اتحاد السباحة أخبار الرياضة

إقرأ أيضاً:

خبير تربوي يكشف ملاحظات هامة بشأن اختبارات شهر أكتوبر


كشف الدكتور تامر شوقي، الخبير التربوي، عن مجموعة من الملاحظات حول الاختبارات الشهرية لطلاب صفوف النقل، مشيرًا إلى تحديات تطبيقها في المدارس، ما أثر على دقة التقييمات وعدالة الفرص بين الطلاب. وأوضح شوقي أن توحيد توقيت الامتحانات على مستوى الإدارات التعليمية أفرز بعض الإشكالات، حيث تم تكليف معلمين غير متخصصين في المواد بمهام المراقبة، مثل مراقبة معلم اللغة العربية لاختبارات اللغة الإنجليزية، مما يصعّب اكتشاف الأخطاء سريعًا.

وأضاف شوقي أن تضارب توقيت التقييمات الأسبوعية مع مواعيد التقييم الشهري أربك الطلاب. ومن جهة أخرى، تفاوتت وسائل تقديم الامتحانات؛ ففي بعض المدارس كُتبت الامتحانات على السبورة، بينما استخدمت مدارس أخرى أوراقًا مطبوعة، ما وفر الوقت والجهد للطلاب، مما أدى إلى عدم تكافؤ فرص الحل بينهم.

وأشار شوقي إلى تفاوت الفترة الامتحانية باختلاف المدارس ذات الفترتين (صباحية ومسائية)، مما يفتح باب تسرب الامتحانات. وبيّن أن كتابة المعلم للامتحان على السبورة قد تشجع على الغش ونقل الإجابات بسهولة بين الطلاب، كما قد يسهل من تسريب الامتحان عبر الأجهزة الرقمية.

من جانب آخر، أشار الخبير التربوي إلى غياب ضمانات تكافؤ مستوى النماذج الامتحانية الثلاثة من حيث الصعوبة، ما قد يعطي ميزة لطلاب لم يذاكروا جيدًا إذا حصلوا على نموذج أسهل من طلاب مجتهدين حصلوا على نموذج أصعب.

وشدد شوقي على عدم وجود ضمانات لمنع تبادل النماذج الامتحانية بين الطلاب أثناء الإجابة، ولفت إلى ضعف الرقابة على سلامة صياغة الأسئلة، إذ قد تتضمن بعض الاختبارات أخطاء، حتى في الامتحانات الكبرى التي يصوغها خبراء.

واختتم شوقي بالإشارة إلى نقص فائدة هذه التقييمات الشهرية لعدم تمكن الطلاب من معرفة مواضع الخطأ والصواب بعد التصحيح. وأعرب عن استغرابه من تناقض نسب الأسئلة المقالية والموضوعية بين الابتدائية والثانوية، إذ زادت المقالية في الابتدائية، بينما يفترض أن تزداد في المرحلة الثانوية لتطوير مهارات التعبير والتحليل لدى الطلاب.

 

 

 

مقالات مشابهة

  • لنقي: أوصي بإرجاع اسم الملك إدريس على مطار طرابلس الدولي
  • مروج بريطاني يقاطع نزال تايسون وبول ويصفه بغير المسؤول
  • إدريس الشريف: لا يوجد مبرر اقتصادي لتخفيض قيمة الدينار
  • بالتزكية.. قائمة طارق الحسيني تفوز بانتخابات اتحاد السلاح
  • خبير تربوي يكشف ملاحظات هامة بشأن اختبارات شهر أكتوبر
  • ياسر إبراهيم: إصرار الأهلي سر الفوز على العين
  • ياسر إبراهيم: خسارة السوبر الإفريقي تسببت في أزمة بالأهلي
  • ياسر إبراهيم.. الجميع كان لديهم إصرار على تحقيق الفوز أمام العين وإسعاد الجماهير
  • كأس إنتركونتيننتال| ياسر إبراهيم: وعدنا وأوفينا بالوعد
  • غياب سافيتش عن قائمة صربيا