تبون: الشركات المصرية معروفة بقدرتها على الإنجاز ونرحب بها في الجزائر
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
مصر – صرح الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بأن بلاده تستورد من مصر بقيمة مليار دولار سنويا مؤكدا أن الشركات المصرية معروفة بقدرتها على الإنجاز وأن الأبواب مفتوحة لها في الجزائر.
وقال تبون خلال مؤتمر صحفي له مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بقصر الاتحادية شرقي القاهرة: “بلادنا تستورد من مصر بمليار دولار سنويا، ونطمع في الأكثر”.
وأشار إلى أن “الشركات المصرية معروفة بقدرتها على الإنجاز”، مُرحبا بها في الجزائر.
وأضاف تبون :”الجزائر مفتوحة أمام الشركات المصرية وقد أعطيت الإشارة الخضراء لوزير الإسكان، بالتعاون مع الأشقاء المصريين في كل ما يتعلق بالإسكان والمدن الجديدة”.
وتابع: “تجربة في المدن الجديدة والبنية التحتية في (الجمهورية الجديدة) تتحدث عن نفسها بمصر”.
واستقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي نظيره الجزائري عبد المجيد تبون بمطار القاهرة يوم الأحد، حيث وصل بزيارة رسمية إلى مصر ستستمر يومين في مستهل جولة إقليمية.
وبحسب وكالة الأنباء الجزائرية، “تندرج زيارة تبون إلى مصر في إطار تعزيز أواصر الأخوة والتعاون والتشاور بين البلدين الشقيقين”.
وبعد انتهاء زيارته لمصر، سيتوجه تبون، إلى سلطنة عمان، في زيارة دولة هي الأولى من نوعها لرئيس جزائري إلى هذا البلد.
المصدر: “صدى البلد” + RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الشرکات المصریة
إقرأ أيضاً:
أشرف عبدالغني: رسائل الرئيس السيسي خلال زيارة الأكاديمية العسكرية طمأنت الشعب المصري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الكاتب الصحفي أشرف عبد الغني، مدير تحرير جريدة الجمهورية، أن رسائل الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال زيارته للأكاديمية العسكرية حملت تطمينات مهمة للشعب المصري.
وأشار عبد الغني، خلال تصريحاته على فضائية "إكسترا نيوز"، إلى أن مشاركة الرئيس وقيادات القوات المسلحة في مأدبة إفطار مع طلاب الأكاديمية تعكس أهمية كبيرة، حيث تعزز من تفاعلهم الإيجابي وترسخ لديهم قيم الفداء والتضحية للوطن، مما يؤثر بشكل مباشر على روحهم المعنوية.
وتابع، أن حرص الرئيس على حضور أسر الطلاب وفتح باب الحوار معهم يعكس اهتمام القيادة السياسية بتبادل الآراء والأفكار حول التطورات الداخلية والخارجية.
وأوضح أن هذه اللقاءات تلعب دورًا مهمًا في تعزيز وعي المواطنين بما يجري على مستوى القيادة السياسية والدولة، بالإضافة إلى التأكيد على التفاعل المستمر بين الرئيس وأفراد المجتمع.