الأسبوع:
2024-10-02@02:28:45 GMT

استقالة رئيس وزراء «لاتفيا» من منصبه

تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT

استقالة رئيس وزراء «لاتفيا» من منصبه

أعلنت سلطات لاتفيا، اليوم الاثنين، أن كريسيانيس كارينز رئيس الوزراء استقال من منصبه.

وفي بيان على موقع إكس، تويتر سابقا، قال كارينز الذي يقود تحالف الوحدة الجديدة من يمين الوسط، إنه أبلغ فصيله بأنه سيقدم خطاب استقالة إلى الرئيس إدجارس رينكيفيكس يوم الخميس.

كما اتهم رئيس الوزراء شركاءه في الحكومة في تحالف القائمة المتحدة المحافظ وحزب التحالف الوطني اليميني بـ”عرقلة العمل من أجل الرفاهية والنمو الاقتصادي”، داعيا فصيله إلى تسمية مرشح ليحل محله.

وفي وقت سابق، أصدرت لاتفيا، قرارا بشأن وقف إعتماد التأشيرات إلى الروس لفترة غير محددة، مشيرة إلى أن هذا القرار جاء بعدما شاهد العالم تطورات الأحداث السياسية في الآونة الأخيرة بـ موسكو، وتحديداً بعد انقلاب القوات الروسية العسكرية الخاصة «فاجنر» على قوات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

لاتفيا تدعم أوكرانيا في حربها ضد روسياالحرب بين روسيا وأوكرانيا

يذكر أن، لاتفيا ضمن الدول الأوروبية التي تدعم أوكرانيا في حربها على حساب روسيا، منذ بداية اندلاع الحرب يوم 24 فبراير 2023، حيث شاركت في تأييد كييف من خلال حظر كل ما هو متعلق بموسكو، وتحديداً ثقافتها التي أعتبرها كسلاح قوي ضد روسيا.

وفي وقت سابق، صرح يفجيني بريجوجين رئيس المجموعة العسكرية الروسية الخاصة «فاجنر»، أن قواته انقلبت على روسيا وقواتها بعدما قتل العديد من القوات بهجمة صاروخية زعمت بأنها آتية من موسكو، لكن الدفاع الروسي نفى كل ما يتم تداوله بشأن تلك الهجمة، وبناءً عليه اتخذت السلطات الروسية قرار بإعطاء مهلة إلى قائد فاجنر لمغادرة الأراضي الروسية والتوجهه إلى الدولة المجاورة «بيلاروسيا».

اقرأ أيضاً«فورين بوليسي»: تمرد «فاجنر» فرصة سانحة للغرب لبناء شراكات مهمة مع إفريقيا

بريطانيا: الكرملين يضاعف دعمه للحرس الوطني بالأسلحة الثقيلة بعد محاولة تمرد قائد فاجنر

هل تتدخل «فاجنر» للإفراج عن محمد بازوم رئيس النيجر؟

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الرئيس الروسي القوات العسكرية الخاصة انقلاب فاجنر اوكرانيا بوتن بوتين بيلاروسيا روسيا فاجنر فلاديمير بوتين كييف لاتفيا موسكو

إقرأ أيضاً:

استقالة مسؤولين أميركيين بسبب منحة عسكرية جديدة لإسرائيل

يقول تقرير بصحيفة تركية إن مساعدة عسكرية أميركية جديدة لإسرائيل أدت إلى استقالة بعض المسؤولين في الخارجية الأميركية بسبب تجاوزها القوانين، وفاقمت حدة الانتقادات ضد الكونغرس في ظل التجاهل التام لما ترتكبه إسرائيل من جرائم في غزة ولبنان.

وكانت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن أقرت منحة عسكرية جديدة لإسرائيل جديدة قيمتها 8.7 مليارات دولار، متجاهلة التشريعات الأميركية التي تضع شروطا لتقديم مثل هذه المساعدات.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تلغراف: تحرك الجيش يهز الأرض تحت أقدام سكان الخرطومlist 2 of 2"الأرض لنا ووداعا للعرب".. ليبيراسيون: إسرائيل تتجاوز الخطوط الحمراء في لبنانend of list

واعتبر الكاتب مراد عبد الله أوغلو -في تقرير نشرته صحيفة "يني شفق" التركية- القرار بتقديم هذه المنحة تجاوزا للتشريعات القانونية التي تفرض شروطا محددة لتقديم المساعدات العسكرية، مضيفا أنه قد يشجع نتنياهو على توسيع الحرب.

بلينكن

وكان وزير الخارجية أنتوني بلينكن قد أكد -في إفادته للكونغرس بداية مايو/أيار الماضي حول ما إذا كانت المساعدات العسكرية تُستخدم وفقا للقوانين والشروط المنصوص عليها- أنه لا توجد أسباب تستدعي وقف إمدادات الأسلحة إلى إسرائيل.

لكن الكاتب يوضح أن التقارير الأولية التي أعدها مستشارو الخارجية الأميركية كانت تناقض تماما إفادة بلينكن بالكونغرس، مما دفع باستقالة المسؤولة ستيسي غيلبرت من مكتب السكان واللاجئين والهجرة بالخارجية.

وكانت مكتب السكان واللاجئين والهجرة والوكالة الأميركية للتنمية الدولية "يو إس إيه آي دي" (USAID)" مكلفان بالتحقق من استخدام المساعدات العسكرية الأميركية وفقا للقوانين. ووفقا للتقارير الأولية، فإن إسرائيل انتهكت القواعد في عدة نقاط، وأوصت التقارير بوقف إمدادات الأسلحة إلى إسرائيل.

خلافات داخل الخارجية

كما تضمن تقرير نشرته مؤسسة بروبابليكا "ProPublica" الأسبوع الماضي تفاصيل مثيرة حول الخلافات داخل الخارجية الأميركية بخصوص إمدادات الأسلحة لإسرائيل. وتكشف الوثائق الأسباب الكامنة وراء استقالة غيلبرت وعدد من الموظفين الآخرين.

وأظهرت مذكرة -مكونة من 17 صفحة أرسلتها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية إلى بلينكن- أن إسرائيل أعاقت عمليات الإغاثة الإنسانية وقصفت سيارات الإسعاف والمستشفيات، وصادرت شاحنات الأدوية والمواد الغذائية.

كما أظهرت رسائل بريد إلكتروني داخلية أن مكتب السكان واللاجئين والهجرة طلب تطبيق العقوبات المنصوص عليها في قانون المساعدة الخارجية الأميركي على إسرائيل بسبب عرقلتها للمساعدات الإنسانية.

قتل موظفي الإغاثة

ويضيف الكاتب أن الوكالة الأميركية للتنمية الدولية -في تقريرها- كشفت أن إسرائيل وعدت مرارا بعدم عرقلة المساعدات الإنسانية، لكنها لم تلتزم. وأوضح أن قافلة مكونة من موظفي الإغاثة، كانت تتحرك بموافقة الجيش الإسرائيلي على الطريق المحدد لها، أُعيدت من نقطة تفتيش إسرائيلية، بل تعرضت لإطلاق النار من قبل الجنود الإسرائيليين، مما أدى إلى مقتل اثنين من العاملين بالإغاثة.

ويختم الكاتب بأن أبرز ما تكشف عنه هذه التقارير أن الشعب الأميركي الذي يتحمل التكاليف المالية لتصدير الأسلحة لإسرائيل يبقى بعيدا عن الحقائق، وهي أن اللوبي الإسرائيلي والمجمع العسكري الصناعي يسيطران على الكونغرس، وأن أعضاء الكونغرس -سواء كانوا ديمقراطيين أو جمهوريين- تتغير مواقفهم فورا عندما يتعلق الأمر بإسرائيل.

مقالات مشابهة

  • رئيس وزراء فرنسا يعرب عن قلقه من التصعيد بالشرق الأوسط: الوضع خطير للغاية
  • البرلمان الياباني ينتخب رئيس وزراء جديد
  • البرلمان الياباني يصادق على تعيين رئيس وزراء جديد للبلاد
  • رئيس وزراء لبنان تحدث عنه.. القرار 1701 يعود للواجهة
  • استقالة مسؤولين أميركيين بسبب منحة عسكرية جديدة لإسرائيل
  • ميقاتي تلقى اتصالين من رئيس وزراء كندا ومن نائب الرئيس الايراني
  • رئيس وزراء اليابان الجديد يحدد موعداً لإجراء انتخابات مبكرة
  • رئيس وزراء لبنان: أعداد النازحين قد تصل إلى مليون شخص
  • رئيس الحكومة الروسية يتوجه إلى إيران
  • النعيمي يؤكد أهمية مشروع رسم السياسات الزراعية التي تنطلق من موجهات قائد الثورة