أسامة عبد الحي: تصالح العيادات يزعج الأطباء
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أكد الكتور أسامة عبد الحي نقيب الأطباء، أن العيادات تم ترخيصها من الدولة وتخضع لقانون المنشأت الطبية الذي صدر في عام 1981، وتم تعيله عام 2004.
نائب نقيب الأطباء الأردنيين: القاهرة وعمان تبذلان جهودا كبيرة لإنفاذ المساعدات لغزة نقيب الأطباء الأسبق: نصف الرجال مدخنين ومفاجأة بشأن السيداتوقال أسامة عبد الحي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “الحكاية”، عبر فضائية “إم بي سي مصر”، إن أي عيادة خاصة لا بد للطبيب أن يسجلها في النقابة ويحصل على الترخيص من المحافظ، والرخصة تكون بختم المحافظة وموقعه من المحافظ أو وكيله وهي رخصة رسمية منظمة.
وأوضح أنه لو تم تحويل العيادات من سكني لتجاري، سيزعج الأطباء، لأن الأطباء لم يخالفوا القانون، خاصة أنه لو تم تحويل من سكني لتجاري ستكون التكلفة من 100 ألف جنيه لـ 250 ألف جنيه، مما سيخلق أعباء على المرضي في أسعار الكشف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العيادات الدولة قانون المنشآت الطبية عيادة خاصة
إقرأ أيضاً:
نقيب الأشراف: مسجد مصر إنجاز في فن العمارة الإسلامية
وجه السيد الشريف نقيب السادة الأشراف، الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي لموافقته على ضم مسجد مصر الكبير بالعاصمة الإدارية، علميا ودعويا لوزارة الأوقاف.
نقيب الأشراف مهنئًا بعيد الميلاد: مصر ستظل منارة للوحدة والمحبة نقيب الأشراف: تعديلات موضوعات خطبة الجمعة لتناسب ظروف كل محافظةوأكد نقيب السادة الأشراف، أن بيوت الله عز وجل تشهد طفرة غير مسبوقة في عهد الرئيس السيسي سواء من حيث التوسع في إنشائها أو من حيث الأنشطة الدعوية والعلمية التي تقام بها.
وأكد السيد محمود الشريف نقيب السادة الأشراف، أن مسجد مصر الكبير صرح إسلامي عظيم استخدمت فيه كل فنون العمارة الحديثة ويعد هدية للشعب المصري والعالم كله، وأحد الإنجازات المصرية في فن العمارة الإسلامية.
وأكد نقيب السادة الأشراف، أن وزارة الأوقاف قادرة على تحويل المسجد إلى أيقونة و صرح دعوي عالمي من خلال البرامج والمسابقات والأنشطة الدعوية عبر عن استخدام البنية التحتية الخاصة به.
وأدى السيد محمود الشريف نقيب السادة الأشراف، صلاة أول جمعة بمسجد مصر الكبير بالعاصمة الإدارية الجديدة، بعد ضمه علميًا ودعويًا لوزارة الأوقاف، بصحبة كبار رجال الدولة.
ضم مسجد مصر إلى وزارة الأوقاف علميًا ودعوياوصدّق الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، على نقل تبعية مسجد مصر الكبير بالعاصمة الإدارية الجديدة إلى وزارة الأوقاف، هذا القرار يأتي في إطار تعزيز الدور الحضاري والديني للمساجد الكبرى في مصر، ويدعم جهود الدولة في نشر الثقافة الإسلامية الرشيدة.
وأعلنت وزارة الأوقاف عن توليها الإشراف الكامل علميا ودعويا على مسجد مصر الكبير، والمركز الثقافي الإسلامي، ودار القرآن الكريم، إذ تعمل الوزارة على تقديم برامج دعوية وعلمية شاملة تتماشى مع رسالة المسجد ودوره الرائد.
وأكد الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، أن الوزارة ستبذل أقصى الجهود لتحويل المسجد إلى منصة علمية ودينية وسياحية متميزة، مشيرًا إلى أن الجمعة المقبلة ستكون أولى الجمع التي تتولى الوزارة مسئوليتها في المسجد.
يعد هذا القرار تأكيدًا لرؤية القيادة السياسية في تعزيز مكانة مصر بوصفها منارة للفكر الإسلامي الوسطي، كما أنه يمثل خطوة استراتيجية نحو استثمار البنية التحتية الفريدة لمسجد مصر الكبير، الذي يعتبر أحد أبرز معالم العاصمة الإدارية الجديدة في تعزيز الدور الثقافي والدعوي لمصر على المستويين الإقليمي والدولي.
وشهد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، وكبار رجال الدولة شعائر أول جمعة تُقام تحت إشراف وزارة الأوقاف في مسجد مصر الكبير بالعاصمة الإدارية الجديدة، بعد نقل تبعيته إلى الوزارة بقرار من الرئيس عبد الفتاح السيسي، في خطوة تؤكد اهتمام القيادة السياسية بدعم البنية الدعوية والعلمية في مصر وتعزيز دور المسجد عالميًا.
وبدأت شعائر اليوم بقراءة من الذكر الحكيم للقارئ الدكتور أحمد نعينع، ثم ألقى خطبة الجمعة فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، بعنوان "التحذير من خطورة التكفير"، فأبان في خطبته أن الفكر التكفيري من أخطر ما يواجه أوطان المسلمين، إذ يهدد استقرارها ونموها وتقدمها، ويسعى في تدمير حاضرها ومستقبلها، فما إن ينبت ذلك الفكر الظلامي في أرض التأويلات الفاسدة والاعتداء على نصوص الوحيين الشريفين، حتى تخرج للدنيا ثماره الفاسدة المخربة، فيهدم الإنسان ويدمر الحضارة.
وأكد أن التكفير في حقيقته سمت نفسي منحرف، ومزاج حاد ثأري عنيف، وأن سر خصومة التكفيريين مع بني الإنسان هو الأنانية والكبر، وأن تاريخهم ملوث بتكفير الصحابة والعلماء والأتقياء، وسفك الدماء، وانتهاك الحرمات، والتعدي على بنيان الإنسان.