العُمانية:

تواصل موسيقى الجيش السلطاني العُماني حصد نتائج متقدمة في المسابقة العالمية للموسيقى المقامة حاليًّا في أسكتلندا، حيث استطاعت تحقيق نتائج متقدمة بالمرحلة الثانية من المسابقة المؤهلة للمسابقة الختامية، والتي ستختتم فعالياتها بمدينة جلاسكو الأسكتلندية.

واشتملت المرحلة الثانية من المسابقة على مسابقتين: الثالثة والرابعة، ففي المسابقة الثالثة والمقامة فعالياتها بمدينة (نورث بيرويك) تمكنت موسيقى الجيش السلطاني العُماني من الحصول على المركز الثاني في مسابقة العزف من بين (37) فرقة موسيقية من مختلف دول العالم، كما حصل الرقيب أول محمد بن خميس العامري على المركز الثاني في مسابقة (حاملي العصا).

وفي المسابقة الرابعة من المرحلة الثانية والمقامة بمدينة (بيرث) أحرزت موسيقى الجيش السلطاني العُماني المركز الثاني في مسابقة العزف من بين (50) فرقة موسيقية من مختلف دول العالم، كما حقق الرقيب أول محمد بن خميس العامري المركز الأول في مسابقة (حاملي العصا).

وضمن مشاركتها قدَّمت موسيقى الجيش السلطاني العُماني عددًا من المقطوعات الموسيقية التي تفاعل معها الجمهور، ونالت استحسانهم، مشيدين بالمستوى العالي الذي ظهرت به موسيقى الجيش السلطاني العُماني خلال هذه المسابقات.

كما حققت موسيقى سلاح الجو السلطاني العُماني ممثلة بفرقة القرب والطبول المركز الثالث في المستوى العام من بين 40 فرقة مشاركة في منافسات المرحلة الرابعة من المسابقة العالمية للموسيقى، التي أقيمت بمدينة "بيرث" الأسكتلندية، كما حققت الفرقة المركز الثاني على مستوى عازفي الطبول ضمن تقارير اللجنة المنظمة للمسابقة.

وتضمنت المرحلة الرابعة من المنافسات مسابقات خاصة بالعزف الموسيقي على آلات القرب والطبول، بالإضافة إلى المقطوعات الموسيقية المقررة في المسابقة، إلى جانب مسابقة المشاة بالعصا والتنظيم والمشاة العسكرية.

الجدير بالذكر، أن موسيقى سلاح الجو السلطاني العُماني حققت المركز الأول في المظهر العام في المسابقة الأولى بمدينة "داندوناند"، كما حققت المركز الأول في المستوى العام للفرق الموسيقية المشاركة من خارج المملكة المتحدة في المسابقة الثانية التي أقيمت في مدينة "بريدج أوف آلان" في أسكتلندا.

وتواصل موسيقى الجيش السلطاني العُماني حصد نتائج متقدمة في المسابقة العالمية للموسيقى المقامة حاليًّا في أسكتلندا، حيث استطاعت تحقيق نتائج متقدمة بالمرحلة الثانية من المسابقة المؤهلة للمسابقة الختامية، والتي ستختتم فعالياتها بمدينة جلاسكو الأسكتلندية، واشتملت المرحلة الثانية من المسابقة على مسابقتين: الثالثة والرابعة، ففي المسابقة الثالثة والمقامة فعالياتها بمدينة "نورث بيرويك" تمكنت موسيقى الجيش السلطاني العُماني من الحصول على المركز الثاني في مسابقة العزف من بين 37 فرقة موسيقية من مختلف دول العالم، كما حصل الرقيب أول محمد بن خميس العامري على المركز الثاني في مسابقة "حاملي العصا"، وفي المسابقة الرابعة من المرحلة الثانية والمقامة بمدينة "بيرث" أحرزت موسيقى الجيش السلطاني العُماني المركز الثاني في مسابقة العزف من بين 50 فرقة موسيقية من مختلف دول العالم، كما حقق الرقيب أول محمد بن خميس العامري المركز الأول في مسابقة "حاملي العصا".

وضمن مشاركتها قدَّمت موسيقى الجيش السلطاني العُماني عددًا من المقطوعات الموسيقية التي تفاعل معها الجمهور، ونالت استحسانهم، مشيدين بالمستوى العالي الذي ظهرت به موسيقى الجيش السلطاني العُماني خلال هذه المسابقات.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: المرکز الأول فی فی المسابقة الرابعة من

إقرأ أيضاً:

المرتضى رعى مسابقة مشروع استرداد بوابة طرابلس في نقابة المهندسين

رعى وزير الثقافة محمد وسام المرتضى ممثلاً بنقيب المهندسين في طرابلس والشمال شوقي فتفت،  الحفل الختامي لمشروع "استرداد بوابات طرابلس"، في مقر نقابة المهندسين بطرابلس، بدعوة من لجنة "التراث والسياحة" في الحراك المدني في الشمال، حضرها ممثلون عن الجامعات المشاركة، وفاعليات ثقافية واجتماعية، اضافة الى الطلاب المشاركين في المسابقة.

وكانت كلمة الوزير المرتضى القاها النقيب فتفت، فقال: "يسعدني أن أقف أمامكم اليوم نيابة عن معالي الوزير الذي كلفني بحمل تحياته لكم جميعًا. يعتذر معاليه عن عدم الحضور شخصيًا لأسباب طارئة، ولكنه يؤكد لكم حرصه الشديد على المشاركة في جميع الفعاليات الثقافية والتنموية، خاصةً تلك التي تحمل بُعدًا تاريخيًا هامًا مثل مسابقة "بوابات طرابلس التاريخية".

واضاف: "أود أن أتوجه بالشكر الجزيل إلى الحراك المدني، ممثلاً  برئيس الجمعية الاستاذ رائد الخطيب وزملائه وزملائنا وبالدكتورة هند صوفي وكل من شارك باعداد و متابعة هذا النشاط وتنظيم هذه المسابقة المميزة. كما أشكر جميع المشاركين من جامعات وأساتذة وطلاب، الذين أظهروا شغفًا كبيرًا بتاريخ مدينتنا العريقة طرابلس، عاصمة الثقافة العربية لهذا العام".

وتابع: "تكتسب هذه المسابقة أهمية خاصة فهي :

- تسلط الضوء على تاريخ طرابلس العريق: تُعد طرابلس مدينة غنية بالتاريخ والثقافة، تمتلك العديد من المعالم الأثرية والبوابات التاريخية التي تُجسد عبق الماضي وحضارة الأجداد.

- تشجيع البحث العلمي: تُحفز هذه المسابقة الطلاب على البحث العلمي والدراسة المتعمقة لتاريخ مدينتهم، مما يُسهم في نشر المعرفة وتعزيز الهوية الثقافية.

- تعزيز المشاركة المجتمعية: تُعد هذه المسابقة فرصة ممتازة لتعزيز المشاركة المجتمعية وتشجيع العمل  بين مختلف فئات المجتمع".

وختم: "نأمل أن تُصبح هذه المسابقة مبادرة سنوية تُقام بشكل دوري، لتبقى طرابلس منارة للنشاط الثقافي والعمل التنموي. كما نتطلع إلى أن تكون النسخة القادمة أكثر شمولية ومشاركة، وأن تبقى تحت عناوين تُسهم في إثراء المعرفة التاريخية للمدينة وان تكتسب البعد التنموي". (الوكالة الوطنية)
 

مقالات مشابهة

  • عمر السعيد يطلق مسابقة «سهلة ماتستصعبهاش»
  • جامعة الأميرة نورة تواصل استقبال طلبات المشاركة في مسابقة اللُّغة العربية
  • تعريف ذوي الإعاقة بالأدوار الوطنية لسلاح الجو السلطاني العُماني
  • 15 فريقاً تتنافس في مسابقة «محكمة صورية» دولية للنزاعات
  • المرتضى رعى مسابقة مشروع استرداد بوابة طرابلس في نقابة المهندسين
  • تفاصيل مسابقة «مصر تبدع» للقراءة والرسم.. تستهدف 3 فئات عمرية
  • سلاح الجو ينظّم لقاء تعريفيا لذوي الإعاقة السمعية
  • إنجاز طبي عُماني عالمي في المستشفى السلطاني
  • إطلاق مسابقة لتصميم النصب التذكاري لـ"صور عاصمة السياحة العربية 2024"
  • ‎مسابقة التربية والتعليم.. اعرف التفاصيل والوظائف المطلوبة