وقفة بالرباط الثلاثاء في ذكرى اختطاف بن بركة في باريس بالتزامن مع زيارة ماكرون
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
بمناسبة يوم المختطف 29 أكتوبر، الذي يصادف الذكرى 59 لاختطاف واغتيال السياسي المهدي بنبركة (29 أكتوبر 1965 ) بباريس، والذكرى 52 لاختطاف الحسين المانوزي 29 أكتوبر 1972 بتونس، أعلنت هيئة متابعة توصيات المناظرة الوطنية حول الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، عن وقفة رمزية يوم الثلاثاء 29 أكتوبر 2024 على الساعة السابعة مساء أمام محطة القطار ــ المدينة بالرباط.
وهي وقفة تتزامن مع زيارة الرئيس الفرنسية إيمانويل ماكرون، الذي سيلقي خطابا صباح نفس اليوم في البرلمان المغربي، وسيحضى باستقبال رسمي كبير.
ودعت هيئة متابعة توصيات المناظرة الوطنية حول الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان كافة مكوناتها، وكافة الهيئات الحقوقية والسياسية والنقابية والنسائية والشبابية والإعلامية،وكل المدافعين والمدافعات عن حقوق الإنسان، والمناصرات والمناصرين لقضايا الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية إلى الحضور والمساهمة في إنجاح هذه الوقفة التي ستنظم تحت شعار: « من أجل الإحداث العاجل للآلية الوطنية لاستكمال الحقيقة » وفاء لضحايا الاختفاء القسري وكافة ضحايا الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان ببلادنا، وتأكيدا على الاستمرار في النضال من أجل مغرب الحقوق والحريات.
كلمات دلالية المهدي بنبركة هيئة متابعة توصيات المناظرة الوطنية حول الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان وقفة
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المهدي بنبركة وقفة الانتهاکات الجسیمة لحقوق
إقرأ أيضاً:
محافظ طرطوس السورية: عودة الأحوال الطبيعية بعد دحر فلول النظام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد محافظ طرطوس السورية أحمد الشامي، اليوم الأحد أن المحافظة تشهد عودة للأحوال الطبيعة والحياة العامة بعد دحر فلول النظام السوري السابق.
ووجه محافظ طرطوس، رسالة إلى سكان المحافظة طمأنهم فيها مؤكدا أن السلطات ستسعى دومًا لحمايتهم وبسط الأمن في ربوع المحافظة، والعمل على إعادة عجلة الحياة الطبيعية وتوفير الخدمات الأساسية"، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا".
وفي وقت سابق من اليوم الأحد، أفادت وكالة سانا عن مصدر بوزارة الدفاع السورية بحدوث اشتباكات عنيفة في محيط قرية تعنيتا بريف طرطوس.
قالت مصادر أمنية سورية إن ما لا يقل عن مائتي من أعضائها قتلوا في الاشتباكات مع أفراد سابقين في الجيش يدينون بالولاء للأسد بعد هجمات وكمائن منسقة على قواتهم شنت منذ يوم الخميس.
وشهدت مناطق الساحل السوري خلال الأيام القليلة الماضية عمليات عنف على أساس طائفي أسفرت عن مقتل أكثر من ألف شخص.
وفي السياق نفسه، أكد المفوض الأممي لحقوق الإنسان فولكر تورك، أنه يتلقى تقارير مقلقة عن قتل عائلات في الساحل السوري، بما في ذلك نساء وأطفال.
وقال المفوض الأممي لحقوق الإنسان إن هناك تقارير عن عمليات إعدام على أساس طائفي في الساحل السوري، مطالبا بإجراء تحقيقات سريعة وشفافة في جميع عمليات القتل الأخيرة في الساحل السوري.