خبير: طهران لم تحصل على منظومة الدفاع الجوية الأكثر تطورًا إس 400
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال هاني سليمان، مدير المركز العربي للبحوث والدراسات، إن هناك حرصًا من قبل المجتمع الدولي على عدم توسيع الصراع في منطقة الشرق الأوسط من خلال السعي لوقف تبادل الضربات بين تل أبيب وطهران.
وتوقع "سليمان"، خلال حواره مع الإعلامية داليا عبد الرحيم، ببرنامج "الضفة الأخرى"، المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، ضبط الصراع بين دولة الاحتلال وإيران عند هذا الحد في هذا التوقيت، خاصة وأن إيران لا تريد تلقي المزيد من الضربات، خلاف أن دولة الاحتلال منهكة.
وأضاف أن البعض يتحدث عن أن الهدف من الضربة الإسرائيلية هو تدمير منظومة إس 300 الروسية، مشيرًا إلى أن طهران لم تحصل على منظومة الدفاع الجوية الأكثر تطورًا إس 400، رغم العلاقات الروسية الإيرانية المتطورة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هاني سليمان المجتمع الدولي داليا عبد الرحيم الاحتلال الإسرائيلي الضفة الأخرى قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
عضو اتحاد كتاب مصر: القراءة تطور مهارات الطفل العقلية والوجدانية
أكدت الدكتورة غالية الزامل، عضو اتحاد كتاب مصر، أنه يمكن تنمية شخصية الطفل من خلال القراءة والنشاطات التربوية التي يمارسها الطفل، مشددة على أن هذه الأنشطة تساعد على تطور مهاراته العقلية والوجدانية، لافتة إلى أن الأنشطة البسيطة والألعاب التي تعتمد على القراءة والتعبير تساهم بشكل كبير في بناء الثقة بالنفس لدى الأطفال.
تفاعل الأطفال مع القراءةوقالت «الزامل»، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، بحلقة برنامج «البيت»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الأربعاء، :«زمان كنا نكتب على ورقة، نختار فيها حرفًا معينًا مثل الألف، ثم نبحث عن اسم ولد أو بنت أو جماد يبدأ بهذا الحرف، كان هذا النشاط بسيطًا جدًا، لكنه كان يساهم في تدريب الطفل على التفكير وتحفيز ذاكرته في تحديد الأشياء التي تبدأ بالحرف المطلوب، هذا النشاط قد يبدو بسيطًا، لكنه يساعد الطفل على التفاعل مع الكلمات وتنمية قدرته على التحليل».
النشاطات لا تقتصر على القراءةوأضافت: «النشاطات لا تقتصر على القراءة فقط، بل تشمل أيضًا الأنشطة الرياضية التي تنمي القدرة على التفكير المنطقي»، موضحة أن بعض الأطفال قد يواجهون صعوبة في القراءة أو الكتابة بشكل صحيح في البداية، ولكن مع الممارسة والتكرار، تصبح هذه الأنشطة عادة لديهم وتساعدهم على بناء الثقة في أنفسهم بشكل كبير.
وشددت على أنه في العديد من الأحيان، يمكن للأطفال الذين يواجهون صعوبة في القراءة أو الكتابة أن يعبروا عن أنفسهم من خلال الأنشطة الفنية، مؤكدًا أنه لا يجب أن تكون الأنشطة معقدة أو تتطلب وقتًا طويلاً، بل يمكن أن تكون بسيطة ومرنة.