خبير يكشف تاريخ الحركة الصهوينية في القتل والتدمير
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد فؤاد أنور، أستاذ الأدب العبري، والخبير في الشأن الإسرائيلي، إن التطرف والإرهاب الموجود داخل الحركة الصهوينية طال حتى الإنجليز الذين دعموا الصهيونية في البداية.
وأضاف "أنور"، خلال حواره مع الإعلامية داليا عبد الرحيم، ببرنامج "الضفة الأخرى"، المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن عقوبة الجلد التي كانت موجودة داخل فلسطين قبل 1948 عندما طالت عددًا من عناصر الحركة الصهوينية، قامت الحركة باستهداف مجموعة من ضابط الإنجليز المتحالفين مع هذه العصابات الصهيونية.
ولفت إلى أن الحركة الصهيونية فجرت أحد الفنادق بما فيه من اليهود والإنجليز، مشيرًا إلى أن هذا التطرف امتد لدولة الاحتلال بعد إنشاء دولة الاحتلال، وأصبح موجودًا في الحكومة الحالية.
وأوضح أن العصابات الصهوينية تسللت إلى العرااق في الماضي وقامت بالكثير من الجرائم، وهذه العصابات فجرت بعض المصالح الغربية في مصر، وتطورت هذه العصابات حتى أصبحت تُسيطر على نظام الحكم في دولة الاحتلال.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور أحمد فؤاد أنور التطرف والإرهاب الإعلامية داليا عبد الرحيم الضفة الأخرى داليا عبد الرحيم الاحتلال الإسرائيلي قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري لبناني: شكوى بيروت ضد تل أبيب في مجلس الأمن لا جدوى منها
قال العميد مارسيل بالوكجي الخبير العسكري والاستراتيجي اللبناني، إنّ الشكوى التي قُدمت من لبنان ضد إسرائيل في مجلس الأمن لا معنى لها، لأنه تم الاتفاق على الخروقات بين اتفاق وقف إطلاق النار والهدنة عن طريق الحق الإسرائيلي في ملاحقة الأهداف، وبالتالي جرى تمديد وقت الانسحاب ولم يعد للشكوى أي شرعية.
وأضاف «بالوكجي»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنّه بالنسبة للمسار اللبناني سيبقى ضمن المسار الإقليمي بانتظار الاجتماع بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وتحديد مسار الملف النووي الإيراني والتطبيع مع السعودية، فضلا عن مباحثات حول غزة وخارطة الطريق التي ستوضع للمرحلة اللاحقة.
الاحتلال الإسرائيلي يواصل خروقاته في لبنانوتابع: «سيبقى الاحتلال الإسرائيلي في لبنان مسيطرا على بعض القرى بسبب توازيه مع التوغل في سوريا، وبالتالي سيظل الاحتلال في لبنان ويواصل خروقاته وملاحقته للأهداف، من أجل الضغط على حزب الله وتفكيك البُني التحتية بالكامل، وانتشار الجيش جنوب نهر الليطاني».