الهلال يوقع عقد رعاية مع المسافر
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
نواف السالم
أبرم مجلس إدارة شركة نادي الهلال برئاسة فهد بن سعد بن نافل، اتفاقية رعاية مع شركة «المسافر» التابعة لمجموعة «سير»” لتكون راعي السفر الرسمي لنادي الهلال لمدة ثلاثة مواسم رياضية .
وستنال “المسافر” عددًا من الحقوق التجارية المتنوعة داخل وخارج الملعب، حيث جرت مراسم التوقيع مساء اليوم الأحد في ملعب المملكة أرينا بحضور رئيس نادي الهلال ورئيس مجلس إدارة شركة المسافر المهندس محمد بن صالح الخليل، وبحضور عدد من منسوبي الشركتين.
وعبر فهد بن نافل عن سعادته بتوقيع النادي اتفاقية الرعاية مع “المسافر”، واصفًا إياها بالخطوة المميزة في إطار سعي النادي إلى تنويع شراكاته في مجالات متعددة، لافتًا أنها ستعود بالنفع على الطرفين، مبينا أن الشراكة تجسد التكامل بين المنظومتين الاقتصادية والرياضية.
من جهته، قال رئيس مجلس إدارة شركة المسافر المهندس محمد بن صالح الخليل” أن كرة القدم تعد الرياضة الأكثر شعبية في المملكة العربية السعودية، ويتابعها بشغف ملايين الأشخاص في المملكة والمنطقة والعالم، مضيفًا: “كشركة المسافر، كنا دائما داعمين للرياضة وجهود المملكة في تعزيز كرة القدم كجزء من رؤية 2030 لتحسين جودة الحياة، ونحن فخورون للغاية بالإعلان عن رعايتنا لنادي الهلال، هذا النادي العريق الذي يحظى بحب العديد من عشاق الرياضة في المملكة وخارجها، ونتطلع إلى ثلاثة مواسم مثيرة كشريك لنادي الهلال.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المسافر الهلال عقد رعاية
إقرأ أيضاً:
الهلال يسعى لضم لاعب الأهلي دارسي
ماجد محمد
تقدمت إدارة نادي الأهلي بطلب رسمي إلى نادي الهلال للحصول على خدمات اللاعب الدولي محمد كنو خلال فترة الانتقالات الشتوية الحالية.
ويأتي هذا الطلب بعد دخول كنو الفترة الحرة في عقده مع الهلال، مما أثار اهتمام العديد من أندية روشن.
لم يتضمن العرض الأهلاوي تفاصيل محددة حول مدة العقد أو القيمة المالية للصفقة، حيث تنتظر إدارة النادي الأهلي ردًا من نادي الهلال بشأن رغبته في بيع عقد اللاعب.
ومن جهته، بدأ نادي الهلال مفاوضات مع اللاعب محمد كنو لتجديد عقده، خاصةً بعد دخوله الفترة الحرة.
ورغم ذلك، لم يحسم اللاعب قراره النهائي حتى الآن.
في الوقت نفسه، أبدى نادي الهلال اهتمامًا بالتعاقد مع اللاعب عبدالكريم الدارسي من نادي الأهلي، ولكن لم تتم أي مفاوضات رسمية حتى الآن.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟