تناولت الإعلامية نهال طايل، خلال تقديمها برنامج "تفاصيل"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد 2"، مأساة "فرح" حيث حرمها زوجها من حقوقها وطفلها.

خناقة على الهواء بين نهال طايل ووالدة زهرة زوجة عم ناصر| شاهد نهال طايل: الصدق أهم من المثالية.. وفضل الوالدين لا يُقدّر ولا يُرد

وانهارت فرح في البكاء وهي تروي مأساتها مع زوجها، قائله: "تعبانه علشان خاطر ابني، محتاجه ابني جنبي مش محتاجه تاني غير كدا، زوجي أخده مني ومعرفش عنه أي حاجه ولا عارفه بياكل إيه ولا بيشرب إيه.

. ابني وحشني ونفسي أشوفه".

 

وأضافت: "كله بقى ضدي أهله كلهم بقوا ضدي"، مشيرة: "اتجوزت من 4 سنين، وأنا في 2 كليه اتجوزت، وزوجي اتقدملي عن طريق حد قريبي، اتخطبت لمدة 4 شهور".

 

وتابعت: "زوجي في البداية كان شخص آخر في فترة الخطوبة، وكان بيتكلم بيصلي الوقت بوقته، واطلقت منه علشان بيعمل حاجات حرام، وكان بيكلم بنات كتير، وكان بيعمل حاجات حرام وأنا نايمه جنبه على السرير، وكان بيفطر في رمضان".

 

وأشارت: "زوجي طلب مني يعمل معايا علاقة غير شرعية، ولما رفضت قالي المتزوجين كلهم بيعملوا كدا، قولتله عمري ما أعمل حاجه حرام"، موضحه: "لما اشتكيت لوالدته قالتلي حرام عليكي متتبليش عليه لأنهم بيخافوا منه علشان هو عصبي".
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: تفاصيل فرح نهال طايل

إقرأ أيضاً:

الأسهم تنهار عالميًا... والعالم يتأرجح على حافة أزمة جديدة

"عواصم"و" وكالات": شهدت الأسواق المالية العالمية اليوم تراجعات حادة على وقع التصعيد في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، بعد أن فرضت واشنطن رسوماً جمركية جديدة وردت بكين بإجراءات مماثلة، ما أثار موجة بيع واسعة دفعت المؤشرات الرئيسية إلى مستويات متدنية.

وفي أوروبا تبعت الأسواق نظيرتها الآسيوية في موجة الهبوط، حيث تراجع مؤشر "داكس" الألماني بنسبة 6.5% ليغلق عند 19311.29 نقطة، بينما انخفض مؤشر "كاك 40" الفرنسي بنسبة 5.9% مسجلاً 6844.96 نقطة. وفي لندن، هبط مؤشر "فوتسي 100" بنسبة 5% إلى 7652.73 نقطة.

أما العقود الآجلة الأمريكية فقد عكست مؤشرات سلبية لمزيد من الخسائر المحتملة، حيث تراجع مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بنسبة 3.4%، ومؤشر "داو جونز الصناعي" بنسبة 3.1%، فيما سجل "ناسداك" تراجعًا حادًا بلغ 5.3%.

وفي آسيا، سجل مؤشر "نيكاي 225" في طوكيو خسائر بلغت 8% في بداية التعاملات، قبل أن يغلق منخفضًا بنسبة 7.8% عند 31136.58 نقطة، في حين تم تعليق تداول العقود الآجلة لفترة وجيزة بسبب التقلبات. وكانت مجموعة "ميزوهو المالية" من بين أكبر الخاسرين بانخفاض بلغ 10.6%، إلى جانب تراجع أسهم "ميتسوبيشي يو إف جيه المالية" بنسبة 10.2%.

وقال رينتارو نيشيمورا، الخبير في مجموعة "آشيا جروب"، إن "التصوّر بوجود قدر كبير من عدم اليقين بشأن تأثير الرسوم الجمركية هو ما يغذي هذا الانهيار الحاد في أسعار الأسهم".

رغم أن الأسواق الصينية لا تتبع دائمًا الاتجاه العالمي، إلا أنها لم تكن بمنأى عن التأثير هذه المرة. فقد هبط مؤشر "هانغ سنغ" في هونغ كونغ بنسبة 13.2% ليغلق عند 19828.30 نقطة، فيما تراجع مؤشر "شنغهاي المركب" بنسبة 7.3% ليصل إلى 3096.58 نقطة. وفي تايوان، هوى مؤشر "تايكس" بنسبة 9.7%.

اما في كوريا الجنوبية سجل مؤشر "كوسبي" انخفاضًا بنسبة 5.6%، بينما تراجع مؤشر "ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس" في أستراليا بنسبة 4.2%، متعافيًا من خسارة أولية تجاوزت 6%.

وهذا الانهيار الواسع أعاد إلى الأذهان أزمات مالية كبرى هزت الأسواق العالمية خلال العقود الماضية. وقال محللون إن ما يحدث اليوم يذكر باضطرابات شهدتها البورصات عقب إعلان جائحة كوفيد-19 والأزمة المالية في 2008، بل وصفه البعض بأنه "حمام دم تاريخي".

ففي مارس 2020، ومع إعلان منظمة الصحة العالمية أن كوفيد-19 أصبح جائحة، انهارت الأسواق حول العالم. وفي يوم واحد، شهدت بورصات باريس ومدريد وميلانو تراجعات بنسبة 12%، 14%، و17% على التوالي، كما انخفضت بورصة لندن بنسبة 11% ونيويورك بنسبة 10%، في أسوأ يوم تداول منذ عام 1987، وكانت الأزمة المالية العالمية في 2008 مثالًا آخر على الانهيار الكبير، حينما أدت قروض عقارية عالية المخاطر إلى أزمة ثقة شاملة في النظام المصرفي، بلغ ذروته بإفلاس بنك "ليمان براذرز"، ما أدى إلى تراجع مؤشرات الأسهم العالمية بما يتراوح بين 30% و50%.

كما استُحضرت أزمة فقاعة الإنترنت في بداية الألفية، حين خسر مؤشر "ناسداك" نحو 39.3% من قيمته في عام 2000، بعد استثمارات ضخها مستثمرون مغامرون في شركات ناشئة غير مستقرة.

ولم تغب عن الذاكرة أزمة 1987 التي عُرفت بـ"الإثنين الأسود"، حين خسر مؤشر "داو جونز" 22.6% في يوم واحد، وأزمة 1929 التي عُرفت بـ"الخميس الأسود"، وكانت الشرارة الأولى للكساد الكبير.

وكل هذه الأزمات مجتمعة تُظهر كيف أن الأسواق لا تتحرك بمعزل عن التوترات الجيوسياسية والقرارات الاقتصادية الكبرى، ويبدو أن التصعيد التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم أعاد فتح الجراح القديمة وأشعل المخاوف من ركود عالمي جديد.

مقالات مشابهة

  • عقار أسيوط المنهار.. إحدى الناجيات تتواصل مع رجال الحماية من تحت الأنقاض
  • ياسر ريان: زيزو لاعب ذكي وكان يستهدف المشاركة في مونديال الأندية مع الأهلي
  • «السعدني»: ابني شاهد «لام شمسية» معي.. والمراقبة العائلية أهم من التصنيف العمري|فيديو
  • سبّاك وكان مروّح من شغله.. تفاصيل دهـ.ـس ابن الفنان محسن منصور لشاب في أكتوبر
  • طفل فلسطيني بمستشفي العريش: أشكر الرئيسين السيسي وماكرون ونفسي أرجع غزة ونعمّرها |شاهد
  • جامعة الأزهر تستضيف وفد تنسيقية شباب الأحزاب للحديث عن مبادرة ابني وعيك
  • ردا على شائعات الانضمام للأهلي.. زيزو: الكل بيقول حاجات مغلوطة ولم أوقع لأي نادٍ
  • محمد عدوية يتذكر والده بكلام مؤثر: "حاجات كتير افتقدتها من بعدك"
  • ترامب: الصين التي تنهار أسواقها كسبت ما يكفي عبر استغلالنا
  • الأسهم تنهار عالميًا... والعالم يتأرجح على حافة أزمة جديدة