العربي للدراسات والبحوث يكشف تفاصيل الضربة الإسرائيلية على إيران
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال هاني سليمان، مدير المركز العربي للبحوث والدراسات، إن الرد الإسرائيلي على الضربة الإيرانية لم يشمل ضرب المفاعلات النووية أو المنشآت النفطية، وشمل منشآت عسكرية محددة غير تابعة للحرس الإيراني، وهذا السيناريو هو الأقل ضررًا لطهران، حيث سعت الولايات المتحدة لتنفيذه من خلال الضغط على دولة الاحتلال.
وأضاف "سليمان"، خلال حواره مع الإعلامية داليا عبد الرحيم، ببرنامج "الضفة الأخرى"، المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن الضربة الإسرائيلية كانت محددة على 19 هدفًا في 3 محافظات إيرانية.
وأشار إلى أن الإعلام الإيراني تحدث عن أن الضربات كانت ضعيفة، وأن القوات الإيرانية استطاعت أن تتصدى لهذه الضربات، ولكن وسائل الإعلام الدولية تحدثت عن تحقيق الضربة العديد من الخسائر المتعلقة بإنتاج الصواريخ الباليستية، خلاف تخريب 4 بطاريات بمنظومة الدفاع الجوية الروسية إس 300.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرد الإسرائيلي على الضربة الإيرانية الضفة الأخرى
إقرأ أيضاً:
عمرو سعد يكشف تفاصيل 25 سنة سينما في مهرجان القاهرة اليوم
يستقبل مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ 45، مساء اليوم الخميس، الفنان عمرو سعد في جلسة حوارية، وذلك على المسرح المكشوف بدار الأوبرا المصرية، ضمن فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما.
يدير الجلسة الحوارية بمهرجان القاهرة السينمائي الناقد رامي عبدالرازق، وذلك في الساعة السادسة مساء اليوم، بحضور عدد من الجمهور وصناع الفن والنجوم، حيث يتحدث عمرو سعد خلال اللقاء عن مشواره الفني وصناعة السينما والتحديات التي تواجهها.
بدأ عمرو سعد، مشواره السينمائي قبل نهاية التسعينيات من القرن الماضي من خلال فيلم الآخر عام 1999 للمخرج يوسف شاهين بطولة حنان ترك ونبيلة عبيد وهاني سلامة، وعام 2000 شارك في فيلم المدينة للمخرج يسري نصرالله بطولة عبلة كامل.
أفلام عمرو سعدوحظى عمرو سعد بالبطولة المطلقة في السينما عام 2007 من خلال فيلم حين ميسرة مع سمية الخشاب، وفيلم دكان شحاتة 2009 أمام محمود حميدة، وفيلم الكبار 2010 مع زينة، بخلاف أفلام أسوار القمر، ريجاتا، حديد، خيانة مشروعة، مولانا، كارما، حملة فرعون.
أيام القاهرة لصناعة السينماتتضمن فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما ورش عمل وجلسات حوارية ونقاشات تتناول تحديات واحتياجات السوق، مما يعزز من فرصة المساهمة في نمو وتطوير مشاريع سينمائية جديدة ويُعيد تأكيد مكانة مصر كمركز إقليمي للإبداع السينمائي.