المرور: إغلاق تفرع طريق الملك فهد المؤدي إلى الدائري السادس باتجاه الجهراء حتى الانتهاء من صيانة الطرق
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
أعلنت الإدارة العامة للمرور التابعة لوزارة الداخلية الكويتية اليوم الأحد إغلاق أحد تفرعات طريق الملك فهد بن عبدالعزيز (طريق 40) اعتبارا من اليوم وحتى الانتهاء من أعمال صيانة الطرق.
وأوضحت (المرور) في بيان صحفي أن الطريق الفرعي الذي سيتم إغلاقه هو للقادم من مدينة الكويت على (طريق الملك فهد) والمؤدي لطريق جاسم الخرافي (الدائري السادس) باتجاه مدينة الجهراء فقط.
وأشارت إلى استمرار إغلاق حارتين من ذلك الطريق باتجاه مدينة الكويت وحارة واحدة باتجاه الأحمدي.
المصدر كونا الوسومالدائري السادس المرورالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الدائري السادس المرور
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تحاول السيطرة على الخيام أول مدينة استراتيجية
كتب نذير رضا في" الشرق الاوسط": انتقل الثقل العسكري الإسرائيلي في العملية البرّية جنوب لبنان باتجاه مدينة الخيام الاستراتيجية، حيث بدأت القوات الإسرائيلية، ليل الاثنين، عملية توغّل على أطرافها، في محاولة للتقدم باتجاه البلدة المحاذية بمستعمرة المطلة، والواقعة على مرتفع يطلّ على مناطق إسرائيلية شاسعة من الشرق والجنوب والغرب.
وبدأ الجيش الإسرائيلي، ليل الاثنين، بعملية «جسّ نبض»، عبر الدفع ببعض الآليات على محورين؛ الأول من الجهة الجنوبية قرب مستعمرة المطلة، والثاني من الجهة الشرقية من سهل الغجر ومحيط بلدة الوزاني وتلة سردة، وهي مناطق ضعيفة من الناحية العسكرية، لا تتضمن وجوداً كبيراً للحزب، بحكم طبيعتها الجغرافية السهلية، لكنها تُتيح للقوات الإسرائيلية التقدم بالمدرعات بسرعة، حسبما يقول خبراء عسكريون.
وتُعدّ معركة الخيام من أبرز المعارك في الجنوب التي تستعد القوات الإسرائيلية لخوضها، فمن الناحية الرمزية هي أول مدينة تسعى للتوغل فيها، بعد آلاف الغارات الجوية وقذائف المدفعية التي استهدفتها على مدى أكثر من عام.
أما من الناحية الاستراتيجية فهي تتمتّع بمساحة شاسعة مترامية الأطراف باتجاه الغجر والوزاني، وتقع جغرافياً على مرتفع مُطلّ على أصبع الجليل، كما أنها مفتوحة على 3 جوانب من الشرق والغرب والجنوب.
وعلى الرغم من أن القوات الإسرائيلية تقدّمت باتجاه كفركلا المُطلّة من الغرب على مستعمرة المطلة، فإن الالتفاف من الجهة الغربية سيكون مستحيلاً، حسبما يقول خبراء؛ كون الدبابات ستكون «تحت النيران في سهل الخيام»، وهو ما دفع القوات الإسرائيلية لمحاولة التوغل من الجنوب والشرق.