3 مشاهد لأسلحة بحرية أكثر فتكاً بمناورة”لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ” بالساحل الغربي
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
الثورة نت../
عرض الاعلام الحربي اليمني جانبا من مناورة “لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ” التي نفذتها القوات البحرية والبرية في القوات المسلحة اليمنية في إطار معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس، إسنادا للشعبين الفلسطيني واللبناني وبمناسبة مرور عام على عملية “طوفان الأقصى” المباركة.
وحاكت المناورة تصدي القوات المسلحة لعمليات هجومية واسعة تشنها قوات معادية عبر أربع موجات هجومية افتراضية على الأراضي اليمنية، بمشاركة متكاملة من سفن وقطع حربية بحرية معادية تمهيداً لإبرار معادي يتسلل عبر الساحل.
ولعل الابرز في المناورة 3 مشاهد لاسلحة بحرية فتاكة دخلت الخدمة حديثا ستقلب المعادلة في حال تم تنفيذ اي عدوان جديد على اليمن ومنها:
1- عملية استهداف الآليات البرمائية وزوارق الإسناد وقوات العدو “المفترض” في البحر وعند وصولها الشاطئ.
2- العمليات الهجومية التي نفذت على قطع إسناد تشكيلات الإبرار المفترضة بواسطة الطوربيدات والزوارق المسيرة ضمن مناورة “لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ” للقوات المسلحة اليمنية.
3-تدمير كاسحات ألغام العدو “المفترض” أثناء فتحها ممرات للآليات البرمائية وزوارق الإسناد بواسطة حقل ألغام مخصص ضمن مناورة “لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ” للقوات المسلحة اليمنية.
https://althawrah.ye/wp-content/uploads/2024/10/مناورة_ليسوءوا_وجوهكم_مناورة_البحرية_وحرب_المدن_1446هـ_المرحلة_الأولى.mp4المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
فتح الانتفاضة تبارك عمليات القوات المسلحة اليمنية في عمق الكيان
وقالت الحركة في بيان لها اليوم الخميس: "نبارك العملية النوعية والجريئة التي نفذها أبطال اليمن في القوات المسلحة باستهداف قلب "تل أبيب"، نصرة ومساندة للشعب الفلسطيني".
وأكدت أن العملية الصاروخية اليمنية كشفت زيف المنظومة الأمنية والعسكرية عند الكيان الصهيوني وكشفت أيضا التطور النوعي في أداء الجيش اليمني.
وأشارت إلى أن جبهات الإسناد ترسل رسائل من نار للعدو الصهيوني وحلفائه بأنها لن تترك غزة وحيدة وشعب فلسطين أمام هذه الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني.
وأضافت: إن "مشاركة إخواننا في اليمن الشقيق والعزيز في الدفاع عن إخوانهم في فلسطين يأتي في إطار الرد الطبيعي على دعم إدارة بايدن والحكومات الغربية".
واختتمت حركة فتح بيانها بالتأكيد على أن اليمن أثبت أن قضية فلسطين والمسجد الأقصى المبارك هي القضية المركزية للأمة العربية والإسلامية، وأن المقاومة هي السبيل الوحيد لمواجهة الغطرسة الصهيونية والغربية ضد أمتنا.