الأسبوع:
2025-03-18@13:25:25 GMT

لمدة يومين.. مقترح مصري لوقف إطلاق النار في غزة

تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT

لمدة يومين.. مقترح مصري لوقف إطلاق النار في غزة

أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأحد، أن مصر قدمت خلال الأيام الماضية مقترحا لتحريك الموقف في قطاع غزة.

المقترح المصري لوقف إطلاق النار في غزة

وأضاف الرئيس السيسي، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الجزائري عبد المجيد تبون، بقصر الاتحادية، أن المقترح تضمّن:

- إيقاف إطلاق النار لمدة يومين.

- تبادل 4 رهائن إسرائيليين مع عدد من الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال.

- خلال 10 أيام يتم التفاوض على استكمال الإجراءات في القطاع.

- إيقاف كامل لإطلاق النار وإدخال المساعدات للقطاع المحاصر.

كما أكد الرئيس السيسي، أن مصر ضد أي محاولة للتهجير القسري للفلسطينيين من غزة لخارج القطاع، وذلك لأنه ليس في صالح القضية الفلسطينية، مضيفًا: نقوم بدور لإيقاف إطلاق النار في ظل التدمير الكبير الذي يتعرّض له القطاع.

وأشار إلى أنه تم التباحث أيضا عن الأوضاع في لبنان وليبيا والسودان، وهناك توافق تام على أهمية استعادة الاستقرار في المنطقة بعيدا عن التدخل في شؤون الدول، مؤكدا أنه تم التوافق مع الجزائر على أهمية عدم امتداد الصراع خارج المنطقة وحصار الأزمة، وإيقاف إطلاق النار للوصول لحالة من الاستقرار بالمنطقة حتى لا يتعرّض الإقليم لحرب أوسع ومخاطر أكبر من الحالية.

اقرأ أيضاًالرئيس السيسي ونظيره الجزائري يشددان على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة ولبنان

بث مباشر.. الرئيس السيسي يستقبل نظيره الجزائري عبد المجيد تبون

مؤتمر صحفي بين الرئيس السيسي ونظيره الجزائري (بث مباشر)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: القضية الفلسطينية الرئيس السيسي الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون الرئيس عبد الفتاح السيسي غزة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون وقف إطلاق النار في غزة إطلاق النار فی الرئیس السیسی

إقرأ أيضاً:

حماس تدعو الوسطاء للتدخل العاجل لوقف جرائم الاحتلال

الجديد برس|

دعت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الاثنين، الوسطاء الضامنين للاتفاق إلى التدخل الفوري لوضع حد لهذه الجرائم والانتهاكات المستمرة، كما حثّت المجتمع الدولي على اتخاذ خطوات جدية لفرض كسر الحصار، ووقف سياسة التجويع والتعطيش التي يرتكبها الاحتلال أمام أنظار العالم.

وأكدت “حماس” في بيانٍ لها اليوم، أن جرائم الاحتلال المستمرة إلى جانب استمرار إغلاق المعابر وتشديد الحصار والتجويع والتعطيش الذي يطال أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع، تعكس إصرار حكومة بنيامين نتنياهو على التهرب من استحقاقات الاتفاق، وعدم اكتراثها بحياة أسراها في غزة أو بالقوانين الدولية والإنسانية.

وأوضحت أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل انتهاكاته الخطيرة لاتفاق وقف إطلاق النار، عبر استهدافه المتعمد للمدنيين العزل، وكان آخرها قصف جوي بطائرات مسيرة وسط قطاع غزة، أسفر عن استشهاد خمسة فلسطينيين، ليضافوا إلى نحو 160 شهيدًا ارتقوا منذ إعلان الاتفاق.

وصباح اليوم، استشهد خمسة مواطنين وأصيب آخرون، في انتهاكات إسرائيلية وعمليات قصف، وسط وجنوب قطاع غزة؛ غالبيتهم من عائلة واحدة خلال جمع الحطب.

ورغم بدء سريان اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين فصائل المقاومة الفلسطينية وسلطات الاحلال الإسرائيلي، في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، فإن الأخيرة تواصل استهداف الفلسطينيين بالرصاص الحي والقصف عبر طائرتها المسيرة؛ ما أدى لارتقاء وإصابة العشرات.

وكان أعنف خرق للهدنة، قصف إسرائيلي طال بيت لاهيا شمال قطاع غزة يوم السبت وأدى لارتقاء 9 شهداء وعدد من الجرحى بعضهم حالتهم خطيرة، بينهم 3 صحفيين كانوا يوثقون أعمالاً إغاثية إنسانية للمتضررين من حرب الإبادة الإسرائيلية.

وتشير التقديرات إلى استشهاد أكثر من 150 فلسطينيًا منذ بداية وقف إطلاق النار وسط مطالبات فصائلية وحقوقية، الوسطاء “بالتحرك العاجل والضغط على حكومة الاحتلال لإلزامها بما تم الاتفاق عليه، والمضي قُدمًا في تنفيذ مراحل وقف إطلاق النار وعمليات تبادل الأسرى.

مقالات مشابهة

  • الرئيس السيسي وأمير الكويت يؤكدان ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بمسئولياته لوقف إطلاق النار في غزة
  • انتهاك إسرائيل لوقف إطلاق النار بغزة يتصدر مباحثات الرئيس السيسي وأمير الكويت
  • مسئول أممي يطالب بالعودة لوقف إطلاق النار في غزة
  • مسؤول أممي: الغارات على غزة "جائرة" ويجب وقف إطلاق النار فوراً
  • حماس تعلق على مقترح ويتكوف وترفض العودة إلى مرحلة الصفر
  • حماس تدعو الوسطاء للتدخل العاجل لوقف جرائم الاحتلال
  • حماس: ندعم أي مقترح لتثبيت وقف إطلاق النار ونتعامل بمرونة وإيجابية عالية
  • حماس: ندعم مقترحات الوسطاء لتثبيت وقف إطلاق النار
  • وفد إسرائيلي يلتقي مسؤولين مصريين لإجراء محادثات لوقف إطلاق النار
  • هل ينجح مقترح "تضييق الفجوات" في كسر "الغطرسة" الإسرائيلية وإنقاذ "صفقة غزة"؟!