حشود في إسطنبول تحاصر القنصلية الإسرائيلية رفضا للعدوان على غزة (شاهد)
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
حاصرت حشود من المتظاهرين محيط القنصلية الإسرائيلية في مدينة إسطنبول التركية، مساء الأحد، رفضا للعدوان على قطاع غزة.
ورفع المشاركون في المظاهرة الحاشدة أعلام فلسطين، ورايات كتائب القسام وحركة حماس، كما أنهم رددوا هتافات متضامنة مع الشعب الفلسطيني.
ودعا المتظاهرون الحكومة التركية إلى ضرورة ممارسة مزيد من الضغط من أجل تضييق الخناق على الاحتلال دوليا، كوسيلة لإجباره على وقف العدوان.
ويحظى الاحتلال الإسرائيلي بتأييد غير محدود من قبل الولايات المتحدة ودول غربية على رأسها ألمانيا وبريطانيا.
ويأتي هذا التأييد رغم ارتكاب جيش الاحتلال إبادة جماعية في قطاع غزة مع ارتفاع عدد الشهداء منذ عام إلى نحو 43 ألفا.
عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد تركي منوعات تركية غزة فلسطين تركيا فلسطين غزة اسطنبول سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
احتجاجات في سقطرى رفضا للسطو الإماراتي على مطار الجزيرة
ونفذ موظفو مطار سقطرى، وقفة احتجاجية، أمام مطار الجزيرة، رفضاً لتسليم مطار الجزيرة لشركة تابعة للاحتلال الاماراتي الذي يسيطر على الجزيرة منذ سنوات وتسعى لخصخصة المطار.
ورفع الموظفون شعارات ولافتتات منددة بخصخصة المطار معبرين عن رفضهم تسليمه لشركة المثلث الشرقي الإماراتية باعتباره مرفقاً سيادياً.
وكانت مصادر في حكومة المرتزقة قد كشفت في وقت سابق، عن تحركات إماراتية لتوسيع السيطرة الاقتصادية على جزيرة سقطرى، أقصى جنوب اليمن.
وقالت المصادر إن شركة إماراتية قابضة تدعى شركة المثلث الشرقية، يديرها ضابط إماراتي يدعى سعيد الكعبي، تسلمت إدارة المنافذ في محافظة أرخبيل سقطرى، وأخرها مطار الجزيرة، الذي تسلمته الشركة خلال اليومين الماضيين.
ووفقاً للمصادر، فإن تسلم الشركة الإماراتية لإدارة مطار الجزيرة جاء بتوجيهات من المرتزق عبدالسلام حميد المعين من الاحتلال وزير النقل في حكومة المرتزقة وكذلك المرتزق رأفت الثقلي المعين من الاحتلال محافظ سقطرى الموالي.
وباستلام الشركة الإماراتية المطار بشكل كلي، واستبدال عمال وموظفي المطار، تكون أبوظبي قد أطبقت سيطرتها على كافة المنافذ في الجزيرة.
وكانت احتجاجات شعبية في سقطرى، قد نددت بالاحتكار الذي تمارسه "شركة أدنوك الإماراتية" للمشتقات النفطية، داعين إلى انتفاضة واسعة ضد الاحتلال الإماراتي ومليشياته من ما يسمى الإنتقالي.