زوجة أكرم توفيق توجه رسالة للأهلي بعد سقوط ريال مدريد أمام برشلونة
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
أثارت هدير أبو نار، زوجة أكرم توفيق لاعب الأهلي عقب قرارها بحذف جميع الصور عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» وعلى رأسها الصور التي التقطتها خلال شهر العسل، في أغسطس الماضي بتايلاند.
زوجة أكرم توفيق تثير الجدل بأمر غريبواكتفت هدير أبو نار، زوجة لاعب الأهلي، أكرم توفيق، باللقطات الموجودة على خاصية القصص المصورة «استوري» مع صور عن دعائها لأبطال الحرب ضد الاحتلال في لبنان وغزة.
ونشرت، هدير أبو نار، زوجة أكرم توفيق، الثانية، اليوم، صورة عبر حسابها الشخصي على موقع «إنستجرام» تسخر من نتيجة مباراة ريال مدريد وبرشلونة الأخيرة التي انتهت بفوز الفريق الكتالوني برباعية رغم تشجيعها للنادي الملكي.
وعلقت «أبو النار»: «وجع قلب لكن تيجي في مدريد ومتجيش في الأهلي» وذلك بعد أيام من حصد الأهلي لقب السوبر المصري، وقبل مواجهته مع العين الإماراتي في إنتركونتيننتال.
- اسمها هدير أبو نار.
- تعمل صانعة محتوى
- من مدينة طنطا
- درست في كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية في جامعة طنطا
- تقيم في مصر وقطر.
- الزوجة الثانية لـ أكرم توفيق، إذا أعلن عن زواجه منها في سبتمبر الماضي.
وكان أكرم توفيق، لاعب الفريق الكروي الأول بالنادي الأهلي، ومنتخب مصر، أعلن عن زواجه في سبتمبر الماضي، من هدير أبو نار، إذ نشر صورة لهما عبر حسابه الرسمي على موقع الصور الشهير «إانستجرام»، معلقًا «زوجتي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زوجة أكرم توفيق هدير أبو نار أكرم توفيق زوجة أكرم توفيق الثانية زوجة أکرم توفیق هدیر أبو نار
إقرأ أيضاً:
بعد ريمونتادا أسطورية على ريال مدريد.. برشلونة يتوج بكأس ملك إسبانيا
في أمسية مُدهشة، حيث امتزجت الدموع بالفرح، والأمل بالدهشة، سطر برشلونة ملحمة جديدة في عالم كرة القدم، بعدما قلب الطاولة على ريال مدريد، وتُوّج بطلاً لكأس ملك إسبانيا للمرة 32 في تاريخه، بفوز مثير بنتيجة 3-2 بعد أشواط إضافية لا تُنسى.
بدأت القصة بحلم كتالوني من تسديدة مدهشة لبدري … ولكن عاد ريال مدريد بالنتيجة في الشوط الثاني عن طريق مبابي ثم تقدم بثقة عن طريق تشاوميني ، وبهذا الهدفين حملا رياح الشك إلى قلوب مشجعي برشلونة، بدت المباراة وكأنها تسير نحو كتابة فصل حزين للكتلان، لكن الروح التي لا تُقهر انتفضت من تحت الركام، لتعلن أن برشلونة لا يسقط حتى يعلن النَفَس الأخير.
عاد برشلونة بشموخ الملوك، هدف التعادل الثاني عن طريق توريس أعاد النبض للمدرجات، وصنع من الحلم يقينًا، ليُعلن التمديد وإشعال فتيل معركة جديدة بين الكبرياء والعزيمة.
وفي لحظة اختلطت فيها القلوب بالأنفاس، جاء الهدف الثالث من المبدع كوندي كقصيدة خُطّت بأنامل الإصرار، هدف حفره برشلونة في شباك ريال مدريد بحبر المجد، ليعلن نفسه سيدًا للّيلة، وحاملًا جديدًا للكأس العريقة.
احتفالات مجنونة اجتاحت المدرجات، دموع اللاعبين رسمت لوحة الانتصار، والمدرب وقف شامخًا، كمن قاد معركة عاد منها منتصرًا بأوسمة الفخر.
ليلة حملت في طياتها درسًا خالدًا: برشلونة قد يتعثر، لكنه لا يموت، برشلونة هو الفريق الذي يصنع المعجزات حين يظنه الجميع قد انتهى.